كل الصفحات
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
- لآلٍ في سلوكٍ قد جلاها
- لآلِ المصطفى عِلْمُ وجودٌ
- لأبكي الفراق
- لأبكي للفراق
- لأبو الجهم مُلْصَقٌ
- لأبي الصقر دولة
- لأبي العلاء فواضلٌ مشهورة
- لأبي الفوارسِ في السَّماحِ مآربٌ
- لأبي بكر كلامٌ
- لأبي داود
- لأبي علي في حداثته
- لأبي يوسفَ بنتٌ
- لأبِيحَنّ حُرمَة َ الكتمانِ
- لأجلك سعيي واجتهادي وخدمتي
- لأجلِكَ سَعيي وَاجتهادي وَخِدمَتي
- لأحبتي أن يملأوا
- لأحمد
- لأحمد بن حنبل
- لأحمد جودت مدح يجاد
- لأختينِ صفراوينِ أصبحتَ واطئاً
- لأخي الحب عبرة ما تجف
- لأدماءَ منها كالسّفينة نضَّجت
- لأسماء إذ أهلي لأهلك جيرة
- لأسماء محتلُّ بناظرة ِ البشرِ
- لأسماءَ دارٌ حيثُ منقطع الرَّمل
- لأشربنَّ بكأسٍ بعدما كأسِ
- لأشكرن اهتماماً منك يذكرني
- لأشكرنكَ إن لمْ أوتَ منْ أجلي
- لأشكرنَّ لنوحٍ فضلَ نعمتهِ
- لأشكرنَّكَ معروفاً هممتَ بهِ
- لأشْكُرَنّكَ مَا نَاحَتْ مُطَوَّقَة ٌ
- لأصبِرنَّ لدهري صبرَ مُحتَسِبٍ
- لأظْمَا مُعِلّينَا وَأرْوَى المَصَائِبَا
- لأعظم حادثٍ حُبِسَ الرّسولُ
- لأعينِ العينِ فعلُ البيضِوالأسلِ
- لأعْـذلَنّ فؤادي أبْلَغَ العذلِ
- لأغناطيوس نهدي التهاني بمنحة
- لأغنَتكَ عَن وَصْلي الهُمومُ القَوَاطِعُ
- لأقدم أمته الأولين
- لأقْطَعَنّ نيَاطَ الْهَمّ بالْكاسِ
- لألقى بني عيلان إنّ فعالهم
- لأم عمرو باللوى مربع
- لأمدحن بني المهلب مدحة
- لأمدحنَّ بمدحة ٍ مذكورة ٍ
- لأمر يا بنيّ جُشم
- لأمرٍ طويلِ الهمّ نزجي العرامسا
- لأمرٍ فيهِ يرتفعُ السحابُ
- لأمرٍ ما تحيرتِ العقولُ
- لأمواهُ الشّبيبَةِ كيفَ غِضنَهْ
- لأموتن بغمي
- لأموركَ التكميلُ والتتميمُ
- لأميرنا ابن مراد ملحم قد أتى
- لأن أصلِّي كصلاة الفُرسِ
- لأنتِ شَيْنُ القيانِ يا غَنْجَهْ
- لأندب رسم دارهم المحيلا
- لأنف حاسدك الرغم الطويل فقد
- لأنَّكِ مَهْما يَغِيبُ الرِّفاقُ
- لأنّ أبي خِلافَتُهُ شدِيدٌ
- لأنّي غريب
- لأنْ أزجي عند العري بالخلقِ
- لأوشك شعب الحي أن يتفرقا
- لأوصِينّ بما أوْصَتْ به أُمَمٌ
- لأي شيء صددت عني
- لأي صروف الدهر فيه نعاتب
- لأيام مولانا العزيزِ عواطفٌ
- لأية حال أعلن الوجد كاتمه
- لأية ِ لبسة ٍ خلعَ الخلاعهْ
- لأيكمــــــــمُ أذكرُ ؟
- لأيِّ زمانٍ يخبأ المءُ نفعهُ
- لأيّ جَميلٍ مِن جَميلِكَ أشكُرُ
- لأَبِي عَليَّ مُرْتَقًى
- لأَنتُمُ آلُ خيرِ النَّاسِ كلِّهِمُ
- لأَيِّ حَبيبٍ يَحْسُنُ الرَّأْيُ والوُدُّ
- لأَيِّ خَلِيلٍ فِي الزَّمَانِ أُرَافِقُ
- لأُثبتنّ أبا عثمان في الغدرَهْ
- لأُصَرِّفَنّ سِوَى حُذَيْفَة َ مِدْحتي
- لؤلؤة الشوفين دار السنا
- لإتني إن كنتَ ثقفاً شاعراً
- لإسماعيل تجديد الثناء
- لئامٌ كالخنازير
- لئن أحرزك الداعي
- لئن أخطأْتُ في مدحِي
- لئن أصبحت قيس تلوي رؤوسها
- لئن أصبحْتُ محرُوماً
- لئن أكُ أسوداً فالمسكُ لوني
- لئن انتقضت على الشكاة فإنما
- لئن بحتُ بالشكوى إليكَ محبة ً
- لئن بخلت بما تحوي يداك لقد
- لئن تفركك علجة آل زيد
- لئن تك طيء كانت لئاما
- لئن ثلمتْ حدّي صُروفُ النّوائبِ
- لئن ثنى الدهر من سهمي فلم يصل
- لئن جحدتكَ ما لاقيتُ فيك لقد
- لئن جرحت خدي فلانة مقلتي
- لئن جمعتنا غدوة ً أرضُ " بالسٍ"
- لئن حجبوا عنِّي أبا الفضل ضَلَّة ً
- لئن راح روح هاربا من ضيوفه
- لئن رحتُ مبيضّ الذوائبِ من شعري
- لئن زهت الدنيا بحسن غضارها
- لئن سرت الدنيا فأنت سرورها
- لئن سَمَحَ الزّمانُ لَنا بقُربٍ
- لئن شتَّتَتْ أيدِي الحوادِث شَملنَا
- لئن صبر الحجاج ما من مصيبة
- لئن صوَّت الرعد في أفقهِ
- لئن ضاع مثلي عند مثلك انني
- لئن ظهرت لنا رغبات قوم
- لئن عانسُ قد شاب ما بين قرنها
- لئن عذر الصاحب المرتجى
- لئن عرضت نوى وعدت عوادي
- لئن غابت فما غابت
- لئن غربت شمسي المنيرة في النوى
- لئن فخرت بآباءٍ ذوي حسب
- لئن فرق الدهر المشتت شملنا
- لئن فرَّقت ما بيننا شقَّة النوى
- لئن قرب الله النوى بعد هذه
- لئن قيس عيلان اشتكتني لمثل ما
- لئن قَبُحتْ منّي لديك الظَّهائرُ
- لئن كان أحسن في وصفها
- لئن كنت بالصدر المذهب معجبا
- لئن كنت غادرت هذي الحياة
- لئن كنتُ في حفظي لما أنا مودعٌ
- لئن منع الغيث عن زورة
- لئن منعوكَ سلكَ المنام
- لئن هجَرتْك بعد الوَصْل أرْوَى
- لئن وهى عقدُ السحابِ الثمين
- لئنْ أقمتُ بحيثُ الفيضُ في رجبٍ
- لئنْ أنتَ ناصرتَ بدر الدجى
- لئنْ جمعتنا بعدَ ذا اليوم خلوة ٌ
- لئنْ سقَتكَ اللّيالي مَرّةً ضَرَباً
- لئنْ عدانِي زمانق عنْ لقائكُمُ
- لئنْ فاتَني منكِ حظُّ النّظرْ
- لئنْ قصَّرَ اليأسُ منكِ الأملْ
- لئنْ قعدَ الزمانُ بكلِ حُرٍّ
- لئنْ كنتُ محتاجاً إلى الحلمِ إنَّني
- لئِنْ لم يَمضِ لي حدٌّ فكم قد
- لا آخذ الله غزال النقا
- لا آكل التفاحَ دهري ولو
- لا أبالي أن أقول الحق
- لا أبتغي عنهم ولا أُشريهم
- لا أترك الحبّ والعذّال وعّاظ
- لا أحب الوداع من أجل كونى
- لا أحبُّ الرئيسَ ذا العز يُضْحي
- لا أحمد الدمع إلا حين ينسجم
- لا أحُطّ الحِزَامَ طَوْعاً عن المحْـ
- لا أخطبُ الدنيا إلى مالكِ الدّ
- لا أركبُ البحرَ خوفاً
- لا أرى بالبراق رسما يجيب
- لا أرى بالعقيق رسما يجيب
- لا أرى للزمانِ يا صاح عذرا
- لا أرى لي في الشام بعد مادعى
- لا أزال الله نعمَته
- لا أسألُ المرءَ قَرضاً من شهادَتِهِ
- لا أستزيدُ حَبيبي من مُواتاتي
- لا أستطيع على السّكوتِ تصبُّراً
- لا أستطيع من الضنى شكوى الضنى
- لا أشتَكي ضُرّي مِنَ الـ
- لا أظلم الشيب فمن قبله
- لا أعدم الله هذا الخلق منك يدا
- لا أعذلُ الدهرَ على
- لا أقذَعُ السلطانَ في أيامه
- لا أنت أعطيت الجزيل ولا حنت
- لا أنت ولا أنا
- لا أنتِ أنتِ ولا الديارُ ديارُ
- لا أنس منظرها وقد طلعت
- لا أوحش الله من أنسي بقربكم
- لا أوحش الله منك يا علم الدين
- لا أَحْمِلُ اللَّوْمَ فيها والغَرَامَ بها
- لا أَرى في الهَوى عَلَيكِ رَقي
- لا أَرَّقَ الله عَيْنَيْ مَنْ يُؤرِّقُني
- لا أَسْهَرَ الله طَرْفاً نَامَ عَنْ سَهَري
- لا أَظْلِمُ اللَّيْلَ ولا أَدَّعِي
- لا أَعْرِفَنَّكَ إنْ أرْسَلْتَ قَافِيَة ً
- لا أُجازِي حَبيبَ قَلْبِي بِظُلْمِهْ
- لا أُحِبُّ الدُواة َ تُحْشَى يراعاً
- لا أُحِسّ الآلامَ في القُرْبِ والبُعـ
- لا أُشرِكُ الجَدْيَ في دَرٍّ يَعيشُ به
- لا أُعيرُ الدّهْرَ سمْعي
- لا إلا تكن إبل فمعزى
- لا إله إلا الله
- لا ابتلى اللَه عاشقاً بفراق
- لا افتخار إلا لمن لا يضام
- لا افتنان كافتناني
- لا افْتِنانٌ كافْتِناني
- لا الحلم جاد به ولا بمثاله
- لا الداء يمشي في عروق الفتى
- لا الدهر مستنفد ولا عجبه
- لا الصّـولَجانُ ولا الميدانُ يُـعجِبني
- لا الطيرُ تلقط حبَّاً في سباسبها
- لا النَسرُ طار لها ولا
- لا الوم الدنيا على خطأ الفهم
- لا اليأس مجد ولا الآمال نافعة
- لا اليوم يومك إذ ولدت ولا الغد
- لا انت انت ولا انا من كانا
- لا انفقن الشعر في طلل عفا
- لا بأسَ بالبزواءِ أرضاً لو أنَّها
- لا بائحٌ بالَّذي كتمتُ ولا
- لا بارك الله في قوم ولا شربوا
- لا بتُّ إخواني ولا بتُّمُ
- لا بد للضيق في الدنيا من الفرج
- لا بدّ أنْ أفحَصَ عن شانِهِ قد كانَ لي حمدانُ ذا زَوْرَة ٍ
- لا بدّ للرّوحِ أن تنأى عن الجسَدِ
- لا بدّ للشيبِ أن يبدو وإن حجبا
- لا بدّ من سكنى القبور فريدا
- لا برَّ في الحبِّ يا أهلَ الهوى قسمي
- لا بيتَ يُسْكَنُ إلا فارقَ السَّكَنا
- لا بَكْرَ لي إذ دعَوْتُ بَكْراً
- لا بَلَغَ الحاسِدُ ما تَمَنّى
- لا بُدَّ في العورِ مِنْ تِيهٍ وَمِنْ صَلَفٍ
- لا بُدَّ مِنْ نفثَة ِ مَصْدورِ
- لا تأخذ الخلاق يا قوم
- لا تأخذني بجرمِ من قد غلطا
- لا تأخُذَنِّي بجُرمِ كاساتِ
- لا تأسفن على غدر الزمان
- لا تأسفن لذاهب أو فائت
- لا تأسفنّ على شيءٍ تُفاتُ بهِ
- لا تأسفَنّ لفائِتٍ ما واحدٌ
- لا تأمنن غدر الزمان العادي
- لا تأمنن غدر الزَّمان العادي
- لا تأمنن كيد العد
- لا تأمنن وان كنت الكبير علا
- لا تأمننَّ على سرّي وسرّكمُ
- لا تأمننَّ من النساء ولو أخاً
- لا تأمننّ إلى الخريفِ وإنْ غدا
- لا تأمنُوا آراءَهُ وظنونَهُ
- لا تأنَفَنّ من احترافِكَ طالِباً
- لا تئلُ العصْمُ في الهِضابِ ولا
- لا تبكين من الليالي أنها
- لا تبكِ للظّاعنينَ والعِيسِ
- لا تبن أيها المحيا الوسيم
- لا تبْكِ رَبْعاً عَفا بذي سَلَم
- لا تبْكِ رَسْماً بجانبِ السّنَدِ
- لا تتبعن لوعة ً إثري ولا هلعا
- لا تتخذْ غيرَ الإلهِ وكيلاً
- لا تتركن إن صنيعة ٌ سلفت
- لا تتركن يوما صفا
- لا تجزعن لخطب
- لا تجزعنَّ إذا نابتكَ نائبة ٌ
- لا تجزعي من منهضي ورحيلي
- لا تجزين أبا عبيدة صالحا
- لا تجزْ في الَّذي بلغتَ الأنامُ
- لا تجعلن أحداً عليك إذا
- لا تجمعا مالي وعِرضي باطلاً
- لا تحبسن الكأسَ فيما تحبُس
- لا تحذرن فما يقيكَ حِذارُ
- لا تحذِر البيضَ الصَّوارمَ والقَنا
- لا تحسب الشيخَ أبا حَفْصلٍ
- لا تحسب النَّبطُ الأوغادُ أنَّهُمُ
- لا تحسبن الزمانُ ينسئك ال
- لا تحسبن فرند صارمه به
- لا تحسبنَّ عُرَامي إنْ منيتَ به
- لا تحسبنَّ فرِنْدَ صارمِه به
- لا تحسبوا أنّ قلبي عن محبّتكْ
- لا تحسبوا ربعكم ولا طلله
- لا تحسبي سبسبَ العراقِ
- لا تحسبيه وإن أسأتِ به
- لا تحسبُوني ناسياً عَهدكم
- لا تحسن الوفرة حتى ترى
- لا تحسنِ الظنّ فيمن
- لا تحسَبْ زورة َ الكَرى أجفاني
- لا تحقر الدرهم من مسعد
- لا تحقرنْ عالماً وإنْ خلقتْ
- لا تحمدنَّ أبا حربٍ بأسرته
- لا تحملنَّ لمن يمنُّ
- لا تحنّى إذا أخو الشوق حنّا
- لا تخبأنْ لغدٍ رِزقاً وبعدَ غَدٍ
- لا تخدعن فما الحسام المرهف
- لا تخش من غمّ كغيم عارض
- لا تخشَ من غائلة ٍ فُوِّضَتْ
- لا تخف عيلة ولا تخش فقرا
- لا تخلط الواجب بالممكن
- لا تخْشَعَنّ لطارِقِ الحِدْثانِ
- لا تدخلنكَ ضجرة ٌ منْ سائلٍ
- لا تدرها فإنني غير صاح
- لا تدعنا ولتدع من شئته
- لا تدعني لصبوحٍ
- لا تدعواني اليومَ إلاَّ باسمي
- لا تدعي في طريقٍ أنتَ سالكهُ
- لا تذكروا معن بن زائدة لدى
- لا تذكري مهري وما أطعمتهُ
- لا ترج إلا الله في شدة
- لا ترج في أمرك سعد المشتري
- لا ترجُ يا بيهقيُّ إفْراشي
- لا ترغَبَنْ فيمَن إذا شاهدتَه
- لا ترقَ مدرجةَ الصعود
- لا ترقُدَنْ وابن ”ثريا” معاً
- لا ترقُدُوا فوقَ الرّحالِ فإنّما
- لا ترهقنَّكَ ضجرة ٌ منْ سائلٍ
- لا ترى رأْيَهُ يضلُّ عن الرّشـ
- لا ترى نرجساً يُشبّه بالور
- لا ترُع الطائرَ يغذو بَجّهْ
- لا تزد في الهوى عليّ
- لا تزر أن قضيت قبري ولا تبك
- لا تزيديه لوعة
- لا تسأل المرءَ ما تجني عشيرتهُ
- لا تسألاني عن ربي ووهاد
- لا تسألوا في الحب عن شأني
- لا تسألِ الضيفَ إن أطعمتَه ظُهُراً
- لا تسألِ النّاسَ شيئاً وَاغْدُ معتصماً
- لا تستكِنْ للهمِّ واثْن جِماحَه
- لا تسل عن حديث دمعي لمّا
- لا تسلنى عن المشيبِ فمذ جلّلَ
- لا تسلني فأنا أجهل
- لا تسلني كيفَ حالي
- لا تسلني وقد نأوا كيف حالي
- لا تسمعيها إن أصواتنا
- لا تشربِ الدَّهرَ صرفا
- لا تشك للناس يوماً عسرة الحال
- لا تصبحنَّ بالحياة ِ ذا ثِقه
- لا تصيخنَّ لتشويق النديمِ
- لا تصْحبَنّ أخَا نُسْكٍ وإن نسَكا
- لا تطغَ في حَالِ الثَراءِ
- لا تطلبنَ معيشة ً بمذلة ٍ
- لا تطلبنَّ دنوَّ دا
- لا تطلبوا ثأري فلا حقَّ لي
- لا تطلبِ الرِّزقَ في الدُّنيا بمنقصَة ٍ
- لا تطلعن لسان شكوى بائح
- لا تطلُبنَّ القُوتَ من معشر
- لا تطمعى فى سلوِّ قلبٍ
- لا تطير وثق بربك تلقاه
- لا تظلم الله بما لا يليق
- لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً
- لا تظلموا الناسَ وَلاَ تطلبوا
- لا تظن الله معنا
- لا تظنوا الدمع يطفىء ما
- لا تظنَّ الجوزيَّ يصدقُ في الرؤ
- لا تعاتب غذا هويـ
- لا تعاتب من غير جرم ولا تج
- لا تعاشِرْ ما عِشتَ أَحمقَ واعلم
- لا تعبأنْ بابنِ الوليدِ فانه
- لا تعتب الدهرَ في خطبٍ رماكَ بهِ
- لا تعتبرْ ضعفَ حالي واعتبر أدبي
- لا تعتبن من مل إن عتابه
- لا تعتبنَّ على العباد فإنما
- لا تعتبوني على أن لا أزور كم
- لا تعترضْ فعلهُ إن كنتَ ذا أدبٍ
- لا تعتقدوا عذارُهُ الفَتَّان
- لا تعجبن فما للدهر من عجب
- لا تعجبنَّ لأحمقٍ
- لا تعجبوا من بقائي بعد فرقتهم
- لا تعجبي إن تري
- لا تعجلنّ فإنَّ الأمر حاصله
- لا تعذلي جارتي إنى لك العذلُ
- لا تعذليه فإن العذل يولعه
- لا تعذُلَنّي في السكوت
- لا تعرضنَّ لضيقِ المقلِ