لا أحط الحزام طوعا عن المحـ
المظهر
لا أحُطّ الحِزَامَ طَوْعاً عن المحْـ
لا أحُطّ الحِزَامَ طَوْعاً عن المحْـ
ذوفِ دون ابن خالدِ الوهّابِ
فإذا ما وردتُ بحر أبي الفضـ
ـلِ نفضتُ النّحوسَ عن أثوابي
صورَةُ الْمُشْتري لدى بيْتِ نُورِ ا
لليلِ، والشّمسُ أنتَ عند النّصابِ
ليس راويسُ، حين سار أمامَ الـ
ـحُوتِ، والبدرُ، إذ هوَى لانصِبابِ
منْكَ أسْخَى بما تشُحّ به الأنْـ
فُسُ، عند انتقاصِ دَرِّ الحلابِ
لا، وبَهْرامُ يستقلُّ سماءِ الـ
ـغَرْبِ، والليلُ زائِدٌ في الحِسابِ
منك أمضى لدى الحروبِ، ولا أهـ
ولُ في العينِ عند ضربِ الرّقابِ