مقدمة فتح الباري/الفصل الخامس/حرف الواو

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

حرف الواو

ترد للعطف وغيره واختلف هل ترد للترتيب قال بن مالك كونها للمعية راجح وللترتيب كثير وبعكسه قليل

فصل

و آ

قوله وأد البنات أي قتلهن وأصله دفنهن أحياء ومنه الموءودة

قوله موئلا قال في الأصل وأل يئل نجا ينجو وهو صحيح قال في الجمهرة ومنه

قولهم لا وألت إن وألت أي لا نجوت إن نجوت وقال صاحب العين الموئل الملجأ وقال في الأصل أيضا موئلا محرزا

فصل

و ب

قوله ان الوباء قد وقع مهموز مقصور وجاء ممدودا والقصر أشهر هو المرض الكثير العام المسرع ومنه أرض وبئة أي كثيرة المرض

قوله لوبر تدلى هو بسكون الموحدة دويبة على قدر السنور بيضاء وقد تكون غبراء من دواب الجبال وضبطه بعضهم بفتح الموحدة على أنه شبهة بشعر الإبل تحقيرا لقدره والأول هو المعروف

قوله وتناول وبرة بفتح الموحدة أي شعرة من شعر البعير ومنه في أهل الوبر

قوله أوباشا أي جموعا من قبائل متفرقة

قوله وبيص الطيب بالصاد المهملة أي بريقه ومنه وبيص خاتمه

قوله الموبقات أي المهلكات

قوله وابل قال عكرمة مطر شديد والجمع وبل

قوله فذاقت وبال أمرها أي مكروهه وفسره في الأصل بالجزاء

قوله وبيلا أي شديدا

فصل

و ت

قوله لن يترك أي لن ينقصك

قوله وتر أهله وماله أي نقص أو سلب

قوله انه وتر بكسر أوله ويجوز فيه الفتح

قوله الوتين قال هو نياط القلب

فصل

و ث

قوله وثئت رجلي بضم أوله مثل كسرت هو وصم يصيب العظم لا يبلغ الكسر

قوله وأشدنا وثبة من يثب قبر عثمان الوثوب النهضة بسرعة ومنه وثب إليه ومنه يثب في الدرع ووثب قائما

قوله نهى عن المياثر وعن ميثرة الأرجوان بكسر أوله هي كالمرفقة تتخذ كصفة السرج قاله الحربي قال وإنما نهى عنها إذا كانت حمراء وفي الأصل عن على أنها كأمثال القطائف يضعونها على الرحال رفقا بالراكب وهي من الوثارة وهو اللين وقيل هي غشاء السروج من الحرير

قوله الوثقى تأنيث الأوثق مأخوذ من الوثاق بالفتح وهو حبل أو قيد يشد به الأسير والدابة والميثاق العهد وكذلك الموثق ومنه تواثقنا على الإسلام أي تحالفنا عليه

قوله الأوثان جمع وثن وهو ما كان صورة من حجارة أو غيرها وقال الأزهري ما كان له جثة وثر وما كان صورة بغير جثة فهر صنم ومنهم من لم يفرق

فصل

و ج

قوله وجاء هو رض الاثنين رضا شديد لتذهب شهوة الجماع وينزل منزلة الخصاء والمعنى أن الصوم يقطع النكاح كما يقطعه الوجاء وروى وجاء بوزن عصا واستبعد

قوله وجبت الشمس أي سقطت

قوله فوجأت في عنقها أي طعنت

قوله أوجب أي وجب له جزاؤه قال أبو عبيد يقال للحسنة وللسيئة والوجوب لغة اللزوم وشرعا ما يعاقب تاركه

قوله فلا تجد على أي لا تغضب ومنه وجد على ومنه الموجدة

قوله وجدت عليه وجدا أي حزنت

قوله وكأنهم وجدوا في أنفسهم أي غضبوا ووقع عند أبي ذر كأنهم وجد في أنفسهم أي غضاب

قوله من وجد أمه به يصح حمله على الحزن وعلى الحب والأول أظهر والثاني ملزومه

قوله فمن وجد منكم بماله شيئا فليبعه أي اغتنبط به وأحبه

قوله لي الواجد أي مطل الغني

قوله يوجز أي يسرع

قوله وجع أي مريض متألم وفي رواية بالقاف بدل الجيم وهو بمعناه والعرب تسمى كل مرض وجعا

قوله وجنتاه الوجنة مثلث الواو والجيم ساكنة ويجوز كسر الجيم وفتحها مع فتح الواو وقد تبدل همزة مضمومة هي جانب الوجه وهو عظيمه العالي

قوله وجه ههنا أي توجه وقوله وجهت وجهي أي قصدي

قوله وجاء العدو بضم الواو وكسرها هو استقبال الشيء بالوجه وتبدل الواو تاء فيقال تجاهه

قوله وهو موجه قبل المشرق بكسر الجيم ويجوز فتحها

قوله ما لم يوجف عليه أي ما لم يؤخذ بغلبة الجيش وأصل الايجاف الإسراع في السير

قوله كان لعلي وجه حياة فاطمة أي جاه زائد لأجلها ومنه أرى لك وجها عند هذا فسل و ح

قوله كأنه وحرة بالفتح قيل هي الوزعة وقيل نوع منها

قوله فاذا هي وحوشا جمع وحش وهو المكان الخالي المقفر ومنه حديث فاطمة كانت في مكان وحش وهو بسكون الحاء وتكسر والأول أفصح

قوله فأوحى اليهم أي أشار وأصل الوحي الإعلام في خفاء وسرعة

فصل

و خ

قوله يؤخذ الرجل عن امرأته بتشديد الخاء أي يسحر وحق هذا زمن يذكر في الهمزة فإنه من الأخذ

قوله استوخموا المدينة وقوله والمدينة وخمة الأرض الوخمة التي لا يوافق هواؤها من نزلها ومرعى وخيم لا نتجع عليه الماشية

قوله يتوخى أي يتحرى ويقصد

فصل

و د

قوله الأوداج جمع ودج وهو ما أحاط بالعنق من العروق وقيل الودجان عرقان غليظان في جانبي ثغرة النخر

قوله الودود فعول بمعنى فاعل من الود وهي المحبة أو بمعنى مفعول والود مثلث الواو والضم أشهر

قوله ودا ولا سواعا هو اسم علم على صنم

قوله علي ود بالفتح أي وتد الودق أي المطر

قوله شحم ولا ودك هو دسم اللحم ودهنه

قوله مودى اليد أي ناقصها

قوله وادى القرى هو مكان معروف بينه وبين المدينة ثلاثة أميال من جهة الشام

فصل

و ذ

قوله ان لا أذره أي لا أتركه

قوله يتوذف أي يسرع متبخترا

فصل

و ر

قوله من وراء وراء هي كلمة يقولها من يريد التواضع وضبط بالضم ويجوز الفتح

قوله وكان وراءهم أي أمامهم ومثله من ورائه جهنم وقوله يقاتل من وراء الإمام قيل معناه بين يديه

قوله يوم وردها بكسر الواو أي شربها

قوله وردا أي عطاشا والورود الأخذ في الشرب

قوله ورطات الأمور جمع ورطة بسكون الراء أي شدائدها ومالا يتخلص منه

قوله هل فيها من أورق وأن فيها الورقا الورقة من الألوان في الإبل التي تضرب إلى لون الرماد

قوله واروا الصبى أي ادفنوه

قوله وروى بغيرها أي سترها وأوهم بذكره أن مراده غيرها

قوله توارى أي تغطى

قوله ولا توروا نارا أي توقدوا

قوله حتى يريه هو من الورى بفتح الواو وسكون الراء داء يصيب الرئة

فصل

و ز

قوله لا وزر أي لا حصن كذا في الأصل وقال غيره الوزر بالفتح المكان الذي يلتجأ إليه

قوله ولا تزر وازرة وزر أخرى أي لا يؤخذ أحد بذنب أحد والوزر الثقل والجمع أوزار وقوله حتى تضع الحرب أوزارها قال أي آثامها وقال غيره الأوزار السلاح والوزر ما يحمله الإنسان وسمي السلاح بذلك

قوله أوزاع أي جماعات متفرقون وأصله من التوزيع وهو الانقسام ومنه فقاموا إلى غنيمة فتوزعوها

قوله يوزعون أي يكفون

قوله أوزعني أي اجعلني في الأصل وقال غيره ألهمني

قوله وازت برءوسنا وقوله وازى هو من الموازاة وهي المقابلة

فصل

و س

قوله الوسادة هي ما تجعل تحب الرأس عند النوم وقد تكرر ومنه واضطجعت في عرض الوسادة

قوله إذا وسد الأمر بضم أوله والتشديد ويخفف أي أسند وجعل في غير أهله وأصله أن الملك كان يجعل له وسادة عليها ليعلو مجلسه

قوله وسطا الوسط العدل

قوله وما وسق أي وما جمع

قوله خمسة أوسق جمع وسق بفتح أوله وسكون ثانيه وحكى كسر أوله وهو ستون صاعا

قوله الوسيلة هي منزلة في الجنة

قوله اتسق أي استوى

قوله المتوسمين أي الناظرين بعين البصيرة

قوله الوسم في الصورة أي العلامة ومنه ليسم إيل الصدقة والميسم الآلة

قوله يخضب بالوسمة هو نبت يخضب بورقة الشعر أسود

قوله أوسم أي أجمل من الوسامة وهي الجمال

قوله الموسوس والوسواس ووسوست به صدورها الوسوسة حديث النفس ويطلق الموسوس على من أختلط كلامه ودهش

فصل

و ش

قوله أوشاب أي أختلاط

قوله الوشاح هو سير ينظم فيه خرز تتوشح به المرأة

قوله يوشك وأوشك أي يسرع وأسرع

قوله الواشمة والمستوشمة والموشومة هو من الوشم وهو شق الجلد بإبرة وحشوه كحلا أو غيره فيخضر مكانه

قوله موشيا أي مصبوغا بالوشى وهو من الحرير رفيع السنعة

قوله يستوشبه أي يستخرجة

فصل

و ص

قوله لا وصب أي لا مرض

قوله عذاب واصب أي دائم

قوله الوصيد هو الفناء وجمعه وصائد ووصد ويقال الأصيد الباب

قوله مؤصدة أي مطبقة

قوله بالوصيف أي الخادم الصغير ذكرا كان أو أنثى وقيل المراد به هنا القبر

قوله تقطعت أوصاله أي أعضاؤه ومفاصله

قوله نهى عن الوصال أي صوم الليل والنهار دون فطر في الليل

قوله الوصيلة هي الشاة إذا ولدت ستة أبطن عناقين عناقين ثم ولدت في السابعة عناقا وجديا قالوا وصلت أخاها فأحلوا لبنها للرجال دون النساء فإذا ولدت في السابع ذكر فللنساء دون الرجال فإن ولدت ميتا أكلوه كلهم

قوله الواصلة والموصولة هو من وصل الشعر في الرأس

قوله صلة الرحم ومن وصلها وصله الله قالوا صلة الرحم بر من يجمع بينه وبينه في النسب أنثى

فصل

و ض

قوله الوضوء بالضم الفعل والاسم بالفتح وهو الماء الذي يتوضأ به وأصله النظافة ثم نقل في الشرع إلى كيفية مخصوصة

قوله أوضأ منك أفعل من الوضاءة

قوله وضح وجهه أي بياضه

قوله على أوضاح هي نوع من الحلي سميت بذلك لبياضها لأنها تعمل من الفضة

قوله وضر من صفرة أي لطخ من خلوق أو طيب له لون

قوله فنضع كما تضع الشاة أراد أن نجوهم كان يخرج بعسر ليبسه من أكلهم ورق السمرقندي وعدم الغذاء المألوف

قوله يستوضع الآخر أي يطلب منه الوضيعة وهي ترك بعض الدين

قوله موضونة أي منسوجة

قوله الوضين هو بطان منسوج بعضه على بعض يشد به الرحل على البعير كالحزام للسراج

فصل

و ط

قوله وطاء أي مواطأة وهي الموافقة

قوله اشدد وطأتك أيعقوبتك وأخذك

قوله والأوطاب فغض جمع وطب وهو سقاء اللبن خاصة ووقع في النسائي الوطاب وهو القياس

قوله الطلاق عن وطر أي غرض

قوله المواطن جمع موطن وهو كل مقام أقام به الإنسان

فصل

و ع

قوله وعاءين وقوله وعاءها واحد الأوعية وهي ما يحفظ فيه الشيء

قوله وعك أبو بكر أي مرض

قوله استوعى الزبير حقه أي استوفاه واستوعبه وقوله لا توعى فيوعى عليك أي لا تحصى

قوله واعية أي حافظة وقوله وتعيها أي تحفظها من الأصل

قوله الواعية أي الصارخة المعلمة بموت من مات

فصل

و ف

قوله وفد عبد القيس الوفد الزائر والمراد به هنا من يقدم على الرئيس من قومه

قوله موفرا أي طيبا أو كاملا

قوله موفورا أي وافرا كذا في الأصل وقال غيره وفرته فهو موفور أي غير ناقص والمراد لا ينقص من جزائه شيئا

قوله فوا ببيعة الأول أمر بالوفاء

قوله أن يفى به أي لا يغدر

قوله موافين أي مقاربين

فصل

و ق

قوله وقب أي أظلم

قوله وقت أي حدد

قوله وقيذ أي قتيل بلا ذكاة وقوله الموقوذة قال هي التي تضرب بالخشب فتموت

قوله وقر في أنفسهم أي تمكن ومنه وقر الإيمان في قلبي

قوله وقر بالفتح أي صمم

قوله الوقار أي السكينة وقوله وقارا أي عظمة

قوله وقصته ناقته أو أوقصته الوقص كسر العنق

قوله بمواقع النجوم أي بمساقط النجوم إذا سقطت وقيل محكم القرآن كذا في الأصل وقال بن عباس النجوم نجوم القرآن ونزوله شيئا بعد شيء

قوله ان بن أختي وقع بكسر القاف مصروف أي مريض

قوله يتقي بجذوع النخل أي يجعلها وقاية له

فصل

و ك

قوله وكاءها بالمد هو الخيط الذي يربط به الظرف ومنه لم تحلل أوكيتهن وقوله لا توكى فيوكى الله عليك أي لا تضيقي على نفسك في النفقة كنى عن ذلك بالربط

قوله موكب جبريل أي هيئة عسكره عند ركوبه

قوله الوكت فسره في الأصل أثر الشيء الصغير منه

قوله وكزه أي طعنه

قوله ولا وكس أي لا نقص

قوله وكف المسجد أي قطر سقفه بالماء

قوله وكل بالرحم ملكا روى بالتخفيف والتشديد أي استكفاه ذلك وكفله إياه

قوله من توكل لي ما بين رجليه أي تكفل

فصل

و ل

قوله فولجت عليه أي دخلت

قوله فليلج النار أي فليدخلها ومنه وولج عليه شاب وقوله فليلج عليك

قوله وليجة قال في الأصل كل شيء أدخلته في شيء فقد أولجته فيه ومنه يولج الليل في النهار

قوله وليدة أي أمة

قوله شاة والد أي معها ولدها

قوله نهى عن قتل الولدان أي الأطفال

قوله ولغ أي شرب بلسانه

قوله مزينة موالى أي أوليائي المختصون بي

قوله إذ تلقونه بالتشديد وهي قراءة العامة أي يرويه بعضهم عن بعض قاله مجاهد وقالته بالتخفيف وكسر اللام عائشة وهو من الولق أي الكذب

قوله أولم أي جعل وليمة وهي ما يصنع من الطعام عند السرور والمراد به هنا التزويج وقال صاحب الأفعال الوليمة طعام النكاح

قوله أولى الناس بعيسى أي أخصهم به وأقربهم إليه وفي المواريث فالأولى رجل ذكر أي أقرب وأقعد والمولى يقع على الولي بالنسب والاسم منه الولاية بالفتح وعلى القيم بالأمر والاسم منه الولاية بالكسر وعلى المعتق من فوق ومن أسفل والاسم منه الولاء وعلى الناصر والحليف وابن العم والعصبة قال الفراء المولي والولي واحد والمولي يطلق أيضا على أشياء منها التابع والمحب والجار والمأوى والصهر والأخ والابن وابن الأخت والشريك والصاحب وغير ذلك وفي الأصل قال معمر يعني أبا عبيدة بن المثنى اللغوي ونقل عنه ما في تفسير سورة النساء وفي الأصل أيضا الولاية مفتوح الواو مصدر الولاء وهي الربوبية وبالكسر الإمارة وتكرر

قوله الولاء والمراد به ميراث المعتق من أسفل

قوله يسمعها من يليه أي يقرب منه

فصل

و م

قوله المومسات جمع مومسة وهي العاهرة المجاهرة بذلك

فصل

و ن

قوله لا تنيا في ذكرى أي لا تضعفا من الوناء وهو الضعف

فصل

و ه

قوله وهل بن عمر يقال بفتح الهاء وكسرها في الفزع وبفتحها خاصة في الغلط وحكي الكسر أيضا وقال صاحب الأفعال وهل في الشيء بالفتح وهلا بالسكون ذهب وهمه إليه ووهل بالكسر وهلا بالفتح أي نسي

قوله وهنته حمى يثرب أي أضعفتهم وقال في الأصل في قوله تعالى ولا تهنوا أي ولا تضعفوا وهو من الوهن

قوله فهي يومئذ واهية قال في الأصل وهيها تشققها وقال غيره أي ضعيفة جدا

فصل

و ي

قوله ويحك ويح هي كلمة تقال لمن وقع في هلكة لا يستحقها قال الحسن ويح كلمة رحمة

قوله ويكأن الله قال سيبويه كلمة ويك تنبيه معناه أما تنتبه وقال غيره معني ويكأن كذا ألم تر

قوله ويل هي كلمة تقال لمن وقع في هلكة يستحقها وقال سيبويه ويح كلمة زجر لمن أشرف على هلكة وويل لمن وقع فيها وقيل ويل كلمة ردع وقيل هو الحزن وقيل أشق العذاب وقيل واد في جهنم ومنه قوله يا ويلها وويلك وتكررت في الحديث

قوله ويل أمه هي كلمة تعجب لا يراد بها الذم

هدي الساري مقدمة فتح الباري لابن حجر العسقلاني
المقدمة | الفصل الأول في بيان السبب الباعث لأبي عبد الله البخاري على تصنيف جامعه الصحيح وبيان حسن نيته في ذلك | الفصل الثاني في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه | الفصل الثالث في بيان تقطيعه للحديث واختصاره وفائدة اعادته له في الأبواب وتكراره | الفصل الرابع في بيان السبب في إيراده للأحاديث المعلقة مرفوعة وموقوفة وشرح أحكام ذلك | الفصل الخامس في سياق ما في الكتاب من الألفاظ الغريبة على ترتيب الحروف مشروحا | الألف | الباء | التاء | الثاء | الجيم | الحاء | الخاء | الدال | الذال | الراء | الزاي | السين | الشين | الصاد | الضاد | الطاء | الظاء | العين | الغين | الفاء | القاف | الكاف | اللام | الميم | النون | الهاء | الواو | الياء | الفصل السادس في بيان المؤتلف والمختلف من الأسماء والكنى والألقاب والأنساب مما وقع في صحيح البخاري على ترتيب الحروف ممن له ذكر فيه أو رواية وضبط الأسماء المفردة فيه | الفصل السابع في تبيين الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها | ذكر من اسمه أحمد | ذكر من اسمه إسحاق | ذكر من اسمه إسماعيل | ذكر من اسمه حبان وغير ذلك | ذكر من اسمه عبدة | ذكر من اسمه عثمان | ذكر من اسمه علي | ذكر من اسمه عمر | ذكر من اسمه عياش | ذكر من اسمه محمد | ذكر من اسمه محمود | ذكر من اسمه مسلم | ذكر من اسمه موسى | ذكر من اسمه هارون | ذكر من اسمه هشام | ذكر من اسمه يحيى | ذكر من اسمه يعقوب | ذكر من اسمه يوسف | ذكر من يكنى أبا أحمد | ذكر من يكنى أبا صالح | ذكر من يكنى أبا معمر | ذكر من يكنى أبا الوليد | فصل في تسمية من اشتهر بالكنية وتكرر اسمه غالبا | فصل فيمن ذكر باسم أبيه أو جده أو نحو ذلك | الفصل الثالث في تسمية من ذكر من الأنساب | الفصل الرابع فيمن يذكر بلقب ونحوه | حسب الكتب والأبواب | الفصل الثامن في سياق الأحاديث التي انتقدها عليه حافظ عصره أبو الحسن الدارقطني وغيره من النقاد وإيرادها حديث حديثا على سياق الكتاب وسياق ما حضر من الجواب عن ذلك | الفصل التاسع في سياق أسماء من طعن فيه من رجال هذا الكتاب مرتبا لهم على حروف المعجم والجواب عن الاعتراضات موضعا موضعا وتمييز من أخرج له منهم في الأصول أو في المتابعات والاستشهادات مفصلا لذلك جميعه | الألف | الباء | التاء | الثاء | الجيم | الحاء | الخاء | الدال | الذال | الراء | الزاي | السين | الشين | الصاد | الطاء | العين | الغين | الفاء | القاف | الكاف | الميم | النون | الهاء | الواو | الياء | فصل في سياق من علق البخاري شيئا من أحاديثهم ممن تكلم فيه | فصل في تمييز أسباب الطعن في المذكورين ومنه يتضح من يصلح منهم للاحتجاج به ومن لا يصلح | الفصل العاشر في عد أحاديث الجامع | ذكر مناسبة الترتيب المذكور بالأبواب المذكورة | ذكر عدة ما لكل صحابي في صحيح البخاري | ذكر مراتب مشايخه الذين كتب عنهم وحدث عنهم | ذكر ثناء الناس عليه وتعظيمهم له | ذكر جمل من الأخبار الشاهدة لسعة حفظه وسيلان ذهنه واطلاعه على العلل