تصنيف:حيدر بن سليمان الحلي
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)
صفحات تصنيف «حيدر بن سليمان الحلي»
الصفحات 200 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 286.
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أأحبابنا هل عائد بكم الدهرُ
- أأُهنيك قائلاً لك بشرى
- أتى اليوم حاتمُ أهل النهى
- أثنتْ عليك بأسرها الدولُ
- أجل لم يكن في ساحة ِ الأرضِ فاعلمن
- أجل من عُلى ً ما خلتُ يرقاه فادحُ
- أحسينٌ مذ الحفاظُ انتضاكا
- أحق بالعزِّ من لا يرهب الخطرا
- أدِر يا نديمي علينا الكؤوسا
- أرأيت كيفَ بدا يشيرُ
- أربَّ القوافي قد غدا لكَ مذعناً
- أرى الأرض قد مادتْ لأمرٍ يهولهُا
- أسفرتِ الأيامُ عن مرأى حَسن
- أسقتك يا ربع الحبيب قطارَها
- أصبحَ السعدُ قَريني
- أطار بكَ الناعي فؤادَ العُلى ذُعرا
- أطلع شمسَ الراح ليلاً أغيدُ
- أظلم شرقُ الدنيا ومغربها
- أظُبي الردى أنصلتي وهاك رويدي
- أعلمتِ طارقة الخطوب السودِ
- أعليٌّ أحللَّك الذُروة َ العَلياء
- أغائرٌ دمعك أم منجدُ
- أفحمتني وأنا المُفوَّه
- أفعى الأسى طرقت وغاب الراقي
- أفلان لا تبغى الثناء فما
- أكرِّر الطرف لا أرى أبداً
- ألا بكَرَ الناعي بثاوٍ ثواءه
- ألفتُ قراع الخطب مذ أنا يافعُ
- ألله ياحامي الشريعة
- أما والهوى العذري ما بتُّ ساليا
- أميرَ المؤمنين أغِث صريخاً
- أناعي قتلى الطف لازلت ناعياً
- أنجومٌ بنورِها يُستضاءُ
- أنطقت بارعة ً يرى
- أنِخ يا سعدُ ناجية القِلاص
- أهاشم لا يوم لك أبيض أو ترى
- أهدي إليك أخا الفخار تحية ً
- أهذا نبيُّ الهدى أحمدُ
- أيا خيرَ من يرتادُه أملُ الورى
- أينَ في عصرنا نرى لك مِثلا
- أيُّ بشرى كست الدُنيا بَهاءا
- أيّامُنا بكَ بيضٌ كلُّها غرُر
- أَلفتك نافرة ُ الظباءِ الهيفِ
- أَهاشمُ تَيمٌ جلَّ منكِ ارتكابُها
- أُبشّر فيك العُلى والشرف
- أُميّة ُ غوري في الخمول وأنجدي
إ
- إحدى الغواني إلى الزوراءِ
- إذا ادّعت الكتابُ يوماً تخرُّصا
- إذا عنَّ لي برقٌ يضيء على البعدِ
- إذا كتبتُ فخطّي زهرُ آكامِ
- إذا لم أُعوَّد منك غير التفضُّل
- إسلَم وحضرتُكَ المُهابه
- إضرب بسيفٍ أو لسانٍ
- إطوياني ملامة وانشراني
- إلى من مناقبه الزاهراتُ
- إليكم تذل النفس من بعد عزة
- إليكَ وقد كلَّتْ علينا العزائمُ
- إن ضاع وترك يابن حامي الدين
- إن قلتَ عذراً لها ما أبطأت سَأَما
- إن لم أقف حيثُ جيش الموت يزدحمُ
- إن يبلغنَّك عن جود امرىء خبر
- إن يطوِ مصباحَ المكارم ضارح
- إنَّ في الكرخ بين تلك البيوت
- إنّ التي سكنت ضميري
- إيماضُ برقٍ أَم ثغورِ
ا
ب
- باتت تروِّحني بنشرِ عبيرها
- باتت تُعاطيني حُميَّاها
- برزت تحملُ بالراح راحا
- بشراك زرتك يقظة
- بشراكَ باليمن عليك وَفدا
- بشرى العَلاء فَذي مطالع سعده
- بشرى بمولودٍ به ابتهج الزمنْ
- بشرى فمولدُ صاحبِ الأمرِ
- بقيَّتى هي بين الشوق والأرقِ
- بكائي بعينيَ لم يكفني
- بكيت لمحمولٍ إلى القبر في نعشِ
- بمجدِك يا أعزَّ عليَّ مني
- بنور وجهكَ لا بالشمس والقمرِ
- بنوركَ لا بالنيّرات الثواقبِ
- بنى العشق ما أحلى إلى كل عاشقٍ
- بيتُ مجدٍ إن حوى شكرَ الورى
- بُوركت طلعتُك الغرّاءُ يا
ت
ح
- حازمٌ يسلسُ من بعد الشماسِ
- حبستُ رجائي عن الباخلينَ
- حبستُ على اللهو قلباً طليقاحبستُ على اللهو قلباً طليقا
- حتفُ الحُماة ومقدام السراة له
- حدرت بأطراف البنان نقابَها
- حزت بالكاظمين شأنا كبيرا
- حلولُك في محلّ الضيم داما
- حمَّلتكَ الديارُ مالا تُطيقُ
- حي طيفاً زارَ من سعدي لِماما
- حيتكَ سارقة ُ اللحاظ من الظِبا
- حيتْكَ بكرُ النظم غدوه
- حيَّا ليَ الباري صفيَّ مودَّة ٍ
- حيَّتك تنهمِلُ انهمالا
- حيَّتك من وَجَناتِها بشقيقها
- حيّ تحتَ الدجى مُحيّاً أنارا
- حَمَد الركبُ في حماك مناخَه
ر
س
ط
ع
- عادت مراثى تهنيات العُلى
- عثر الدهر ويرجو أن يقلا
- عثر الدهرُ فاستقال سريعا
- عجباً سمرتُ بذكر غيرِ مسامرِ
- عرَّفت ناسكة ً ذاتُ اللمى
- عش مُهنًّا فكلّ يومٍ يمرّ
- عشقتُ ظماءَ الكسحِ لا بل غرائها
- على كل واد دمع عينيك ينطف
- عهدتُ بذاتِ البانِ فالجزع أربُعا
- عودي بطرفك يا قريشُ كليلا
- عيشُك غَضٌّ والزمانُ أغيدُ
- عينُ فتّانهٍ لها القلبُ خدرُ
- عَجِلَ الصبَّ وقد هبَّ طروبا
- عُجْ لنادي التقى وحيِّ البشيرا
ف
ق
- قامت تجنّى لي في دَلهِّا
- قبيحٌ بحقّك أن تبخلا
- قد أصبحَ الدهرُ يجلو منظراً حسناً
- قد بلونَك في قديمِ الليالي
- قد تبلغ الأنفسُ في ارتيادها
- قد جنى لي الزمانُ أعظم ذنبٍ
- قد خططنا للمعالي مضجعا
- قد علمنا فقرَ العفاة إليه
- قد عهدنا الربوع وهي ربيع
- قد كان داؤُك للشريعة داءا
- قدَّمتك العلى وكنتَ زعيماً
- قرع النعيُّ بصوته سمعى
- قضاءُ حقِّ الضيفِ أولى به
- قطعت لسانك نفثة ٌ من أرقمِ
- قل لأمِّ العُلى : ولدت كريماً
- قل للعُلى حزناً: أطيلي العويل
- قل للنسيم وقد سرى
- قلَّ الكرامُ وإنما
- قم ناشد الأسلام عن مصابه
- قُل لأبي الهادي الذي ما أخذت
- قُل لامِّ العُلى ولدتِ كريما
- قِفا حيَّيا بالكرخ عني ربيبَها