مؤلف:ابن سهل الأندلسي
(حولت الصفحة من مؤلف:ابن سهل)
ابن سهل الأندلسي (1212–1251) شاعر غزل من الكتاب، كان يهوديا وأسلم فتلقى الأدب وقال الشعر فأجاده. أصله من إشبيلية وسكن سبتة ((Ceuta بالمغرب الأقصى. وكان مع ابن خلاص (والي سبتة) في زورق فانقلب بهما فغرقا. له (ديوان شعر ) صغير 1 . |
السيرة في ويكيبيديا
| |
قصائد[عدل]
أ[عدل]
- أبا حسنٍ لا حسّنَ اللَّهُ حالة ً
- أبا محمّدٍ أعذِرْني فحُبُّكَ قَدْ
- أبو طالبٍ في كفهِ وبخدهِ
- أثارَ الليثَ ألحاظٌ نِيامٌ
- أجَذْوة ٌ تُشْعَلْ
- أحلى من الأمنِ لا يأوي كمدِ
- أخذوا مَوثِقَ العِذارِ على الخَدّ
- أذوقُ الهوى مرَّ المطاعمِ علقماً
- أرقتُ لبرقٍ بالحمى يتألقُ
- أسْعِدِ الوجدَ بدمعٍ وكَفا
- أشمسٌ في غلالة ِ أرجوانِ
- أصيخوا فمن طورِ انبعث الندا
- أضاعَ وقاري مَن عَلِقْتُ جمالَه
- أعلامهُ السودُ إعلامٌ بسؤددهِ
- أعِدْ خبرَ التلاقي عن مَلُولٍ
- أما لك ترثي لحالة ِ مكمدِ
- أمالكَ في أمري إلى العدلِ مصرفٌ
- أموسى لقد أوردتني شرَّ موردٍ
- أموسى متى أحظى لديكَ ومبعدي
- أموسى ولم أهجركَ واللهِ إنما
- أهدى التلاقي صُبْحَ وجهك مُسْفِرا
- أهْدي نسيمُ الصباحِ
- أهْدَتْ نجاتُكَ عُوذَة َ المتخوِّفِ
- أيا ابنَ رسولِ اللهِ رفقاً بمغرمٍ
- أيَا مُتَطَفّلاً في الشّعرِ يَبدُو
- أُقَلِّدُ وجدي فليبرهِنْ مُفنِّدي
إ[عدل]
ا[عدل]
- مؤلف:ابن سهل الأندلسي
- الأرضُ قد لبِستْ رِداءً أخضَرا
- انظُر إلى لَونِ الأصيلِ كأنّه
- انهضْ بأمركَ فالهدى مقصودُ
ب[عدل]
ت[عدل]
ج[عدل]
ح[عدل]
خ[عدل]
د[عدل]
ذ[عدل]
ر[عدل]
ز[عدل]
س[عدل]
- سأشْكُرُ مِنكَ العُقوقَ الذي
- سألتُها عَلّة ً من ماءِ مَبْسِمِها
- سأُلزِمُ نَفسي عَنكَ ذنبَ غرامي
- سار بصبري وباحتمالي
- سلِ الكأسَ تزهو بين صبغٍ وإشراقِ
- سلِ النّومَ يا موسى وهُنّئتَ طِيبَهُ
- سلْ في الظلامِ أخاكَ البدرَ عن سهري
ش[عدل]
ص[عدل]
ض[عدل]
ط[عدل]
- طرقَتْ مُنَقَّبَة ً تَرُوعُ تحجُّبا
- طيف ألمْ شفق ألم
- طَاولْ بِجَدّكَ فالأقْدارُ عُنوانُ
- طَمَحتَ بأجفاني فأنسيتَها الغُمْضا
ظ[عدل]
ع[عدل]
- عليلٌ شاقهُ نفسٌ عليلُ
- عميدٌ أُصِيبَ عَنْ عَمْدِ
- عندي يدٌ غَرَّاءُ أهدتها السُّرَى
- عِينُ الظباء تَجَنّيها
غ[عدل]
ف[عدل]
ق[عدل]
ك[عدل]
- كأنَّ الخالَ في وَجَناتِ موسى
- كان محياكَ لهُ بهجة ٌ
- كمْ أعيا بحربِ أعزلْ
- كمْ قلتُ للمحبوبِ بتْ سالماً
- كيفَ أصغي للعاذلينْ
- كيفَ تَرى زَورة َ الخَليجِ وقد
- كيفَ خَلاصُ القلبِ من شاعرٍ
ل[عدل]
- لا تطلبوا ثأري فلا حقَّ لي
- لا تَركَننَّ مع الذُّنوبِ لعِزَّة ٍ
- لاموا فلما لاحَ موضعُ صبوتي
- لزهرة ِ البستانْ في غصنها
- لقد أعقبتْ بالبؤسِ منك وبالنعمى
- لقد كنتُ أرجو أن تكونَ مواصلي
- لكَ العُذُر إن لم أُعِدْ زَورة ً
- للهِ سرُّ جمالٍ أنتَ موضعهُ
- للَّهِ نهرٌ ما رأيتُ جَمالَهُ
- لمَن خافِقاتٌ قَدْ تَعوَّدَتِ النصرا
- لو لم تَكُنْ مِن دَمِ العُنْقودِ ريقَتُهُ
- لولا قضاؤكَ بينَ الحكمِ والحكمِ
- لي صاحبٌ تركَ النساءَ تظرُّفاً
- ليلُ الهوى يقظانْ
- لَطائفُ آدابٍ فكاهة ُ مجلسٍ
م[عدل]
- ما عابَ ساحرَ طرفِه رمَدٌ بِهِ
- ما لي على الشوقِ مُعِينْ
- محا قدومكَ عنا الرعبَ والعدما
- مضى الوصلُ إلاَّ منية ً تبعثُ الأسى
- من الأيامِ لا ألقاكَ عَشرٌ
- من لي بأن يدنو بعيدُ مزارهِ
- منْ منصفي من سقيمِ الطرفِ ذي حورِ
- منْ منصفي وأميري خصمي
- مَهْ لائِمي عن مَلامي
- مُنًى أطار الفؤادَ عنّي
ن[عدل]
- نظرٌ جرى قلبي على آثارهِ
- نفسي فدى موسى وإن لم تبقِ لي
- نهرٌ كأنَّ الشمسَ تملأ قَلْبَهُ
- نَعيمي في الحبِّ أن تشقى
ه[عدل]
- هاتها كالمنارِ لاحَ النهارُ
- هذا أبو بكرٍ يقودُ بوجههِ
- هذا أوانُ فضيحتي لبيكَ يا
- هل الأسى واقيه فليس لي
- هل درى ظبيُ الحمى أن قد حمى
- هل يلحى في حملِ ما يلقى
- هو البنُ يا موسى وقد كنتَ ثاوياً
- هو البينُ حتى لم تزدكَ النوى بعدا
- هيَ طلعة ُ السعدِ الأغرّ فمرحبا
و[عدل]
- و ألمى بقلبي منه جمرٌ مؤججٌ
- و زاهرة ِ المرأى معطرة ِ الشذا
- و لما عزمنا ولم يبقَ من
- و معطلٍ والسحنُ يعشقُ جيدهُ
- وشَى بسِرّيَ في موسى وأعلَنَه
- وكيفَ أصْبر عَنكُمْ بعد معرفتي
- ولازَوَرْدٍ باهرٍ نُورُهُ
- ولمّا تبرَّجَ خُضْرُ البِطاحِ
- وناضرة ٍ لها مني صفاتٌ
- ويأتي من الهِجرانِ زَلّة ُ مُدنَفٍ
- وِرْداً فَمَضمونٌ نجاحُ المصدرِ
ي[عدل]
- يأوي إلى حسبٍ مثلِ السها شرفاً
- يا جامعَ الشملِ بعدما افترقا
- يا حسنهُ والحسنُ بعض صفاته
- يا سالِبَ القلبِ منّي عندما رَمَاقا
- يا سميَّ المصطفى يا بغيتي
- يا لائمي إنْ متُّ فيهِ اتئدْ
- يا لَحَظاتٍ للفِتَنْ
- يا مرهبي دونَ سلطانٍ يصولُ به
- يا من هديتُ لحبه فمحجتي
- يا ناصحاً رامَ أنْ يقيني كلاَّ
- يا واحداً في الفضلِ حالفني ندى
- يخفُّ بشراً إذا انهلتْ أناملهُ
- يدنيكَ زورُ الأماني
- يشقى بريبِ زمانها الأحرارُ
- يقولون: لو قبَّلتَه لاشتَفى الجوى
- يميناً بديني إنه الحبُّ فيكَ أو
- يومٌ تضاحكَ نورهُ الوضاءُ
- يَجِدُّ الرَّدى فِينا ونحنُ نُهازِلُهْ
- يُلْحَى الزَّمانُ وما عَلَيْهِ مَلامُ
- يُمثِّلُ لي نَهجَ الصّراطِ بوعدِه
جميع أعمال هذا المؤلف في الملكية العامة في كل العالم لأن المؤلف مات منذ أكثر من مئة سنة. ملاحظة: هذه الرخصة قد لا تنطبق على الأعمال المشتقة كالترجمات الحديثة لأعماله على سبيل المثال التي تعود حقوقها لصاحب العمل المشتق (المترجم مثلاً). |