تصنيف:السري الرفاء
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)
صفحات تصنيف «السري الرفاء»
الصفحات 200 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 448.
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أبا إِسْحاقَ يا جَبلي
- أبا الصابِ سقاكَ اللَّ
- أبا بكرٍ أَسَأْتَ الظَّنَّ فيمَن
- أبا جعفَرٍ كانت يداكَ سَحائباً
- أبا جَعفَرٍ لِمَ تَنْسَى الصَّنيعا
- أبا حَسَنٍ إنَّ وجهَ الرَّبيعِ
- أبدْرَ دُجى ً غالَته إحدى الغَوائلِ
- أجانبُها حِذاراً لا اجتِنَابا
- أحوالُ مجدِكَ في العُلّوِّ سَواءُ
- أخرسُ يُنبيكَ بإطراقِهِ
- أخلِقْ بعَاتبِ رُشدِه أن يَقدَما
- أرى الشاعرَ المِلحيَّ راحَ بنا صَبَّا
- أصبحتَ فَرداًيا أبا جَعفرٍ
- أعادَ الحَيا سُكْرَ النَّباتِ وقد صَحا
- أعادَ اللّهُ عيدَك بالسُّرورِ
- أقبلَ كالذَّوْدِ رَعَتْ شَوارِدُه
- أقررْتُ في شُكرِكَ بالتَّقصيرِ
- أقولُ لحنَّانِ العَشيِّ المُغَرَّدِ
- أقْرَرْتَ يا ابنَ العَصَبِالعُيُونا
- ألا رُبَّ ليلٍ بِتُّ أرعى نُجومَه
- ألا غَادِها مُخطِئاًأو مُصِيباً
- ألا يا بنَ فَهْدٍ وُقيتَ الرَّدَى
- ألستَ تَرى رَكبَ الغَمامِ يُساقُ
- أما آنَ للمِلحِيِّ أن يَنْشُرَ الوُدَّا
- أمحل صبوتنا دعاء مشوق
- أميرَ النَّدى إنَّ الثَّناءَ خُلودُ
- أمَّا الخيالُفما يَغُبُّ طُروقا
- أنخْتُ في حانة ِ أُترُجَّة ٍ
- أنّى يعودُ من الصَّبابة ِ مُفْرِقا
- أهجراً كانَ صَدُّكَ أم مَلالا
- أهدتْ على نأيِ المحلِّو قد
- أهلاً به من عارِضٍ تَرَكَ الدُّجَى
- أهلاً وسهلاً بِطَارِقٍ طَرَقا
- أيها المُطَّلون بعدي حَذارِ
- أيُّها السَّيِّدُ الذي راحتاهُ
- أَ إِنْ دَنا الشَّوقُ بعدَ ما شَسَعا
- أَ تكتُمُ أسرارَ الهَوى أَم تُذيعُها
- أَأَزْجُرُ هِمَّة ً لَقِيَتْ هُماماً
- أَأُقحُواناً أَرَتْهُ أَم بَرَدَا
- أَبا الحُسينِ دَعَتْ نفسي أمانِيها
- أَبالعُمْرِ خَيَّمَ أَم بالحَشاءِ
- أَتظُنُّ أنَّ الدَّهرَ يُسعِفُ طالباً
- أَجرِ المُدامَ على نُجْحِ المَواعيدِ
- أَجزَّارَ بابِ الشَّامِ كيفَ وجدْتَني
- أَجَلْهُوَ الفَتْحُ لا فَتْحٌ يُشاكِلُه
- أَحبِبْ إليَّ بِإلْفٍ ذِي مُساعَدَة ٍ
- أَحُلُّ بعَقوة ِ الشَّرفِ التَّليدِ
- أَخِلْتِ أنَّ جِناباً منكِ يُجتَنبُ
- أَدِرها ففَقدُ اللَّومِ إحدى الغنائمِ
- أَذُمُّ إليكَ عادية َ الفِراقِ
- أَرومُ مِنك ثِماراً لستُ أَجنِيها
- أَرى هِمَّة ً تختالُ بينَ الكواكبِ
- أَرْبُعَاءٌ حُسامُه مشهورُ
- أَسعيدُ هل لكَ في زيارة ِ مَنزِلٍ
- أَسَمِعْتُما أنَّ الجِبالَ تُضامُ
- أَعاذِلُإنَّ النَّائباتِ بمَرصَدِ
- أَعدَدْتَ للَّيلِإذا اللَّيلُ غَسَقْ
- أَعَنِ الأَهِلَّة ِ في الدَّياجرِ
- أَغُرَّتُكَ الشِّهابُ أَمِ النَّهارُ
- أَفي دُمى ً أَبكَتِ العيونَ دَما
- أَفِقْ من سَكرة ِ الأمَلِ الُمحالِ
- أَقصَرَ الزَّاجِرُ عنه فازدَجَرْ
- أَكانَ لقلبِه عنكَ انقلابُ
- أَكُفُّ تَغلبَ أنواءُ الحَيا الجاري
- أَلا حَيِّ مَفقودَ الشَّمائلِ ماثلا
- أَلا سَقِّني الصَّهباءَ صِرْفاًفإنَّني
- أَلا عُدَّ لي بباطيَة ٍ وكاسِ
- أَلَمْ تَرَني سَطَوْتُ على الزّمانِ
- أَلِبَرْقٍ سَرَى بِأَعلى البُراقِ
- أَما تَرى حُسنَ بَناتِ البَرِّ
- أَمَا لِلْمُحِبِّينَ مِنْ حَاكِمِ
- أَمَا وأبيكَ لا أنساهُ تُدمي
- أَمُعَنِّفيإنْ زِدْتَ في التَّعْنيفِ
- أَمُقدِمٌيا أبا المِقدامِأنتَ على
- أَمِنَ العيونِ ترومُ فَقْدَ عَنائِه
- أَمِنَ المُدامَة ِ تَنْثَني سُكْرا
- أَمِنْ رُقبَة ٍ عافَ السَّلامَ مُودِّعا
- أَنعتُه مُعَصْفَرَ البُرْدَيْنِ
- أَهوِنْ عليَّ بعَبدِ اللّه إن غَضِبا
- أَيا شاغلَ الشُّكرِ عن غيرِه
- أَيا مَنْ رَأَى البدرَ بدرَ السَّماءِ
- أَيُّ قَوافٍ يَعِزُّ مُونِقُها
- أُؤَنِّبُ الشَّوقَ فيهِمو هو يَضطَرِمُ
- أُحَذِّرُكُمْ أمواجَ دجلة َإذ غدَتْ
- أُسَلِّمُ للأَيَّامِ أَم لا أُسَلِّمُ
- أُقَارِعُ أَعْدَاءَ النَّبِيِّ وَ آلِهِ
- أُناشِد دَهْري أن يَعودَ كما بَدا
- أُنظُرْ إلى السَّوسَنِ في نَباتِه
إ
- إذا السَّحابُ حَداه البرقُ مَجْنُوبا
- إذا الشَّيبُ باعدَ بين القلوبِ
- إذا المَجَرَّة ُ مالَتبعدَ تعديلِ
- إذا شِئْتَ أن تَجتاحَ حَقّاً بباطِلٍ
- إذا غَضِبْتَفلا تَعجَلْ بسيّئَة ٍ
- إذا ما دعونا لاحِقاً ومُعانِقاً
- إزدَدْ منَ الرَّاحِ وَزِدْ
- إسمعْ مَقالاً من أخٍ ذي وُدِّ
- إشرَب فقَد شَرَّدَ ضَو
- إلامَ يَرومُ الحاسِدونَ نِضالي
- إلفَ الخَيالِ أراكَ إلفاً شَاسِعا
- إلمامُها أهدَى إلى الصَّبِّ لَمَمْ
- إني عَشِقْتُ مِنَ السَّعادَة ِ مُسْعِدا
- إني هُديتُ لنعمة ٍ مكنونة ٍ
- إنَّ الأميرَ المُعلَّى في مَعاليهِ
- إنْ عادَه بعدَ السُّلُوِّ غَرامُه
- إنْ عَنَّ لَهْوٌأو سَنَحْ
ا
ب
- باليُمْنِ ما رفع الأميرُ وشيَّدا
- بديعة ٌ جِسمُها زَبَرْجدة ٌ
- بكَرَت عليك مُغيرة ُ الأَعرابِ
- بمَن تَسطُو الصَّوارِمُ والعَوالي
- بنفسي من أجودُ له بنفسي
- بينَ الشُّنوفِ الحُمْرِ والأَقراطِ
- بَرَّزَ إبراهيمُ في عِلمِه
- بَعَثتَ في المِيلادِ لي بِدعة ً
- بَعَثْتَ بِها عذراءَ حالية َ النَّحْرِ
- بَلاني الحبُّ فيكَ بما بَلاني
- بُؤْساً لِعِرْسِ الخَالِدِيِّ بُوسَا
- بِنَفْسِيَ مَنْ رَدَّ التَّحِيَّة َ ضاحِكاً
ت
- تذكَّرَ نَجداًفحنَّ ادِّكارا
- ترَوِّعُ هَجرُها قلباً مَرُوعا
- تصابى فأضحى بعد سلوتِه صبَّا
- تهيَّبه وِردُ الرَّدى لوتهيَّبا
- تَأبى المنازِلُ أن تُجيبَ مُسائِلا
- تَأبَى الصَّبابة ُ أن تُصِيخَ لعاذل
- تَأَمَّلْ جَديدَ الكُتْبِ وابدَأْ بِرَثِّها
- تَباعَدَ عَنْ عِرْسِه جَعفرُ
- تَبَيَّنَ لي سَبْقُ الأميرِ إلى العُلى
- تَجنَّبَني حُسْنُ المُدامِ وطِيبُها
- تَحِيَّة ُ الغيثِ مَنْهَلاًّ سحائبُه
- تَذَكَّرَ أيامَه الخالِية
- تَرى به الجَمْرَ إذا ما صَفا
- تَزْدادُ مَنْعاًإذا ما رُمْتُ إسعَافا
- تَشاغَلَ عنِّي بطِيبِ الكَرى
- تَقَرَّبْتُ من هذي القَوارِبِ راكباً
- تَلافَ السَّهمَ أُثبِتَ في الشَّغافِ
- تَناهى فاطمأَنَّ إلى العِتابِ
ج
ح
خ
د
ر
- رأيتُ الناسَ ذا جُودٍ ومَنْعٍ
- رضا المُتَجنِّي غاية ٌ ليسَ تُدرَكُ
- رمى اللّهُ رِئبالَ القَريضِ بِرئبالِ
- رويدَكَ عن تفنيدِ ذي المُقلَة ِ العَبْرَى
- رَأَتْ شيئاً يُضاحِكُهافصَدَّتْ
- رَأَيتُكَ تَسدى للصَّديقِ نَوافِذاً
- رَدَّ جَفني بسَافحِ الدَّمعِ يَندى
- رَفِقَ الزَّمانُ بناو كانَ عَنيفا
- رُبَّ أيَّامٍ على القُفْصِ لنا
- رُبَّ صافٍ رَقْرَقَتْه
- رُبَّ مُنيفٍ في ذُرى مُنيفِ
س
- سأحتجُّ للمِلحيِّ أَقْوَمَ حُجَّة ٍ
- سألتَ اللّهَ مِمَّا كانَ عَفواً
- سارية ٌ في الظَّلامِ مُهدِية ٌ
- ساريَة ٌ في غَسَقِ الظَّلامِ
- سواءٌ علينا وعدُها ووعيدُها
- سوداءُ لم تَنتَسِب لِحَامِ
- سَحابُكَ في السَّماحِ لها انسجامُ
- سَدَّتْ سيوفُكَ خَلَّة َ الثَّغْرَيْنِ
- سَعدٌ حُبِيتَ بهِوجَدٌّ مُقبِلُ
- سَلَوْتُ محَمَّداً لمَّا تَمادى
- سَلِ المِلْحِيَّ كيف رأى عِقابي
- سُهادي فيكَ أعذبُ من رُقادي
- سُيوفُكُمُبحَمدِ اللّهِنَقْعٌ
- سِرْ سَرَّكَ اللّهُفيما أنت مُنتظِرُ