مؤلف:المتنبي
المظهر
(حولت الصفحة من أبو الطيب المتنبي)
► مؤلفون م
أبو الطيب المتنبي
(308 هـ —354 هـ = — )
شاعر عربي من العصر العباسي، يعد واحدا من أعظم الشعراء العرب على مر العصور.
قصائد
[عدل]آ
[عدل]أ
[عدل]- أبا سعيد جنب العتابا
- أبا عبد الإله معاذ إني
- أباعث كل مكرمة طموح
- أبعد نأي المليحة البخل
- أبلى الهوى أسفا يوم النوى بدني
- أتاني كلام الجاهل ابن كيغلغ
- أتحلف لا تكلفني مسيرا
- أتراها لكثرة العشاق
- أتظعن يا قلب مع من ظعن
- أتنكر ما نطقت به بديها
- أتنكر يا ابن إسحق إخائي
- أجاب دمعي وما الداعي سوى طلل
- أجارك يا أسد الفراديس مكرم
- أحاد أم سداس في أحاد
- أحب امرىء حبت الأنفس
- أحببت برك إذ أردت رحيلا
- أحسن ما يخضب الحديد به
- أحق دار بأن تدعى مباركة
- أحق عاف بدمعك الهمم
- أحلما نرى أم زمانا جديدا
- أحيا وأيسر ما قاسيت ما قتلا
- أراع كذا كل الأنام همام
- أرق على أرق ومثلي يأرق
- أركائب الأحباب إن الأدمعا
- أرى حللا مطواة حسانا
- أرى ذلك القرب صار ازورارا
- أرى مرهفا مدهش الصيقلين
- أريقك أم ماء الغمامة أم خمر
- أريك الرضى لو أخفت النفس خافيا
- أزائر يا خيال أم عائد
- أسامري ضحكة كل راء
- أصبحت تأمر بالحجاب لخلوة
- أطاعن خيلا من فوارسها الدهر
- أظبية الوحش لولا ظبية الأنس
- أعددت للغادرين أسيافا
- أعلى الممالك ما يبنى على الأسل
- أعن إذني تمر الريح رهوا
- أعيدوا صباحي فهو عند الكواعب
- أغالب فيك الشوق والشوق أغلب
- أغلب الحيزين ما كنت فيه
- أفاضل الناس أغراض لدى الزمن
- أقصر فلست بزائدي ودا
- أقل فعالي بله أكثره مجد
- ألآل إبراهيم بعد محمد
- ألا أذن فما أذكرت ناسي
- ألا كل ماشية الخيزلى
- ألا لا أري الأحداث مدحا ولا ذما
- ألا ما لسيف الدولة اليوم عاتبا
- ألحزن يقلق والتجمل يردع
- ألذ من المدام الخندريس
- ألصوم والفطر والأعياد والعصر
- ألطيب مما غنيت عنه
- ألقَلْبُ أعلَمُ يا عَذُولُ بدائِهِ
- ألم تر أيها الملك المرجى
- ألمجد عوفي إذ عوفيت والكرم
- ألمجلسان على التمييز بينهما
- ألناس ما لم يروك أشباه
- أليوم عهدكم فأين الموعد؟
- أما الفراق فإنه ما أعهد
- أما ترى ما أراه أيها الملك
- أما في هذه الدنيا كريم
- أماتكم من قبل موتكم الجهل
- أمساور أم قرن شمس هذا
- أمن ازديارك في الدجى الرقباء
- أنا بالوشاة إذا ذكرتك أشبه
- أنا عين المسود الجحجاح
- أنا لائمي إن كنت وقت اللوائم
- أنا منك بين فضائل ومكارم
- أنشر الكباء ووجه الأمير
- أنصر بجودك ألفاظا تركت بها
- أنوك من عبد ومن عرسه
- أهلا بدار سباك أغيدها
- أهون بطول الثواء والتلف
- أود من الأيام ما لا توده
- أوه بديل من قولتي واها
- أي محل أرتقي
- أيا خدد الله ورد الخدود
- أيا راميا يصمي فؤاد مرامه
- أيا ما أحيسنها مقلة
- أيدري الربع أي دم أراقا
- أيدري ما أرابك من يريب
- أين أزمعت أيهذا الهمام؟
- أينفع في الخيمة العذل
- أَمُعَفِّرَ اللَيثِ الهِزَبرِ بِسَوطِهِ
إ
[عدل]- إثلث فإنا أيها الطلل
- إذا اعتل سيف الدولة اعتلت الأرض
- إذا غامرت في شرف مروم
- إذا كان مدح فالنسيب المقدم
- إذا لم تجد ما يبتر الفقر قاعدا
- إذا ما الكأس أرعشت اليدين
- إذا ما شربت الخمر صرفا مهنأ
- إلام طماعية العاذل
- إلى أي حين أنت في زي محرم
- إن الأمير أدام الله دولته
- إن القوافي لم تنمك وإنما
- إن كنت عن خير الأنام سائلا
- إن هذا الشعر في الشعر ملك
- إن يكن صبر ذي الرزيئة فضلا
- إنما أحفظ المديح بعيني
- إنما التهنئات للأكفاء
- إنما بدر بن عمار سحاب
- إني لأعلم واللبيب خبير
ا
[عدل]ب
[عدل]- بأبي الشموس الجانحات غواربا
- بأبي من وددته فافترقنا
- بأدنى ابتسام منك تحيا القرائح
- باد هواك صبرت أم لم تصبرا
- بدر فتى لو كان من سؤاله
- برجاء جودك يطرد الفقر
- بسيطة مهلا سقيت القطارا
- بغيرك راعيا عبث الذئاب
- بقائي شاء ليس هم ارتحالا
- بقية قوم آذنوا ببوار
- بكتب الأنام كتاب ورد
- بكيت يا ربع حتى كدت أبكيكا
- بم التعلل لا أهل ولا وطن
- بم التعلل ولا أهل ولا وطن
- بنا منك فوق الرمل ما بك في الرمل
- به وبمثله شق الصفوف
ت
[عدل]ث
[عدل]ج
[عدل]ح
[عدل]- حاشى الرقيب فخانته ضمائره
- حتام نحن نساري النجم في الظلم
- حجب ذا البحر بحار دونه
- حسم الصلح ما اشتهته الأعادي
- حشاشة نفس ودعت يوم ودعوا
- حييت من قسم وأفدي مقسما
د
[عدل]ذ
[عدل]ر
[عدل]- رأيتك توسع الشعراء نيلا
- رب نجيع بسيف الدولة انسفكا
- رضاك رضاي الذي أوثر
- رويدك أيها الملك الجليل
- روينا يا ابن عسكر الهماما
ز
[عدل]س
[عدل]ش
[عدل]ص
[عدل]ض
[عدل]ط
[عدل]ظ
[عدل]ع
[عدل]- عدوك مذموم بكل لسان
- عذل العواذل حول قلبي التائه
- عذلت منادمة الأمير عواذلي
- عذيري من عذارى من أمور
- عزيز إسا من داؤه الحدق النجل
- عقبى اليمين على عقبى الوغى ندم
- على قدر أهل العزم تأتي العزائم
- عواذل ذات الخال في حواسد
- عيد بأية حال عدت يا عيد
- عِشِ اِبقَ اِسمُ سُد قُد جُد مُرِ اِنهَ رِفِ اِسرِ نَل
غ
[عدل]ف
[عدل]- فؤاد ما تسليه المدام
- فارقتكم فإذا ما كان عندكم
- فدتك الخيل وهى مسومات
- فدى لك من يقصر عن مداكا
- فديناك أهدى الناس سهما إلى قلبي
- فديناك من ربع وإن زدتنا كربا
- فراق ومن فارقت غير مذمم
- فعلت بنا فعل السماء بأرضه
- فقد شغل الناس كثرة الأمل
- فكفي أراني ويك لومك ألوما
- فماذا تركت لمن لم يسد
- فهمت الكتاب أبر الكتب
- في الخد أن عزم الخليط رحيلا
ق
[عدل]- قالوا ألم تكنه فقلت لهم
- قالوا لنا مات إسحاق فقلت لهم
- قد أبت بالحاجة مقضية
- قد بلغت الذي أردت من البر
- قد سمعنا ما قلت في الأحلام
- قد صدق الورد في الذي زعما
- قد علم البين منا البين أجفانا
- قضاعة تعلم أني الفتى ال
- قفا تريا ودقي فهاتا المخايل
ك
[عدل]- كتمت حبك حتى منك تكرمة
- كدعواك كل يدعي صحة العقل
- كفرندي فرند سيفي الجراز
- كفى بك داء أن ترى الموت شافيا
- كم قتيل كما قتلت شهيد
ل
[عدل]- لأحبتي أن يملأوا
- لأي صروف الدهر فيه نعاتب
- لئن تك طيء كانت لئاما
- لئن كان أحسن في وصفها
- لا افتخار إلا لمن لا يضام
- لا الحلم جاد به ولا بمثاله
- لا تحسبوا ربعكم ولا طلله
- لا تحسن الوفرة حتى ترى
- لا تلومن اليهودي على
- لا تنكرن رحيلي عنك في عجل
- لا خيل عندك تهديها ولا مال
- لا عدم المشيع المشيع
- لا يحزن الله الأمير فإنني
- لام أناس أبا العشائر في
- لجنية أم غادة رفع السجف
- لحا الله وردانا وأما اتت به
- لعيني كل يوم منك حظ
- لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي
- لقد أصبح الجرذ المستغير
- لقد حازني وجد بمن حازه بعد
- لقد نسبوا الخيام إلى علاء
- لقيت العفاة بآمالها
- لك يا منازل في القلوب منازل
- لكل امرىء من دهره ما تعودا
- لم تر من نادمت إلاكا
- لما نسبت فكنت ابنا لغير أب
- لهذا اليوم بعد غد أريج
- لهوى النفوس سريرة لا تعلم
- لو كان ذا الآكل أزوادنا
- ليالي بعد الظاعنين شكول
م
[عدل]- ما أجدر الأيام والليالي
- ما أنا والخمر وبطيخة
- ما أنصف القوم ضبه
- ما الشوق مقتنعا مني بذا الكمد
- ما ذا الوداع وداع الوامق الكمد
- ما سدكت علة بمورود
- ما للمروج الخضر والحدائق
- ما لنا كلنا جو يا رسول
- ما نقلت عند مشية قدما
- ماذا يقول الذي يغني
- مبيتي من دمشق على فراش
- محبي قيامي ما لذلكم النصل
- محمد بن زريق ما نرى أحدا
- مرتك ابن إبراهيم صافية الخمر
- مضى الليل والفضل الذي لك لا يمضي
- مغاني الشعب طيبا في المغاني
- ملامي النوى في ظلمها غاية الظلم
- ملث القطر أعطشها ربوعا
- ملومكما يجل عن الملام
- من أية الطرق يأتي مثلك الكرم
- من الجآذر في زي الأعاريب
- منى كن لي أن البياض خضاب
- موقع الخيل من نداك طفيف
ن
[عدل]- نال الذي نلت منه منى
- نرى عظما بالبين والصد أعظم
- نزور ديارا ما نحب لها مغنى
- نسيت وما أنسى عتابا على الصد
- نعد المشرفية والعوالي
- نهنى بصور أم نهنئها بكا
ه
[عدل]و
[عدل]- وأخ لنا بعث الطلاق ألية
- وا حرّ قلباه ممن قلبه شبم
- وبنية من خيزران ضمنت
- وجارية شعرها شطرها
- وجدت المدامة غلابة
- وذات غدائر لا عيب فيها
- وزيارة عن غير موعد
- وسوداء منظوم عليها لآلىء
- وشادن روح من يهواه في يده
- وشامخ من الجبال أقود
- وصفت لنا ولم نره سلاحا
- وطائرة تتبعها المنايا
- وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه
- ومنتسب عندي إلى من أحبه
- ومنزل ليس لنا بمنزل
- ووقت وفى بالدهر لي عند سيد
ي
[عدل]- يؤمم ذا السيف آماله
- يا أخت خير أخ يا بنت خير أب
- يا أكرم الناس في الفعال
- يا أيها الملك الذي ندماؤه
- يا بدر إنك والحديث شجون
- يا ذا المعالي ومعدن الأدب
- يا من رأيت الحليم وغدا
- يذكرني فاتكا حلمه
- يستعظمون أبياتا نأمت بها
- يقاتلني عليك الليل جدا
- يقل له القيام على الرؤوس
جميع أعمال هذا المؤلف في الملكية العامة في كل العالم لأن المؤلف مات منذ أكثر من مئة سنة. ملاحظة: هذه الرخصة قد لا تنطبق على الأعمال المشتقة كالترجمات الحديثة لأعماله على سبيل المثال التي تعود حقوقها لصاحب العمل المشتق (المترجم مثلاً). |