نتائج البحث

خلدة َ والأغ ​أنا ابنُ خلدة َ والأغ​ المؤلف حسان بن ثابت  ويكي بيانات.    تنزيل بصيغة     أنا ابنُ خلدة َ والأغحسان بن ثابت أنا ابنُ خلدةَ، والأغ ـرِّ،...

ـوَرْدَ إلاّ في الخُدودِ وأتاني منكَ شعرٌ كلُّ بَيتٍ بقصِيدِ كاملُ الحسنِ فما أغـ ـناهُ عَن حُسنِ النّشيدِ فلَكَ الحَمدُ إذا ما قلتَ يا عبدَ الحميدِ إنّ حالاً...

فؤادي ... محض سر مستكن إنني قد صنته في القل ... ب عن إنس وجن أرأيت القلب قد أغ ... رقه فيض الحنين ورأيت الصدر قد أح ... رقه فرط الأنين فلمن أزجي أغاري ....

الغروب وفي الزوال أنا بانتظارك حين أص ـ ـحو، طلعة مثل اللآلي أنا بانتظارك حين أغـ ـفو،طائفا مثل الخيال وإذا قربتِ تطلعت نفسي إلى القرب الموالي وإلى التمازج...

ـقاءِ عاماً بعدَ عامِ وإذا ما قيسَ فضلٌ بان هضبٌ من شمامِ وجيوشُ الحكم كم أغـ ـنين عن جيشٍ لهامِ لم تزلْ كفّاك فينا بين عفوٍ وانتقامِ واصطناعٍ لكِرامٍ...

دُنْياَ ... يَ. بألحانِ صَادحٍ غِرِّيدِ! ليسَ بالطَّارِقِي خَيَالُكِ إنْ أَغْ ... فَيْتَ يُقْصِى عن ناظِرَيَّ هُجُودِي لا، ولا عائِدِي من الشَّوْقِ طيفٌ...

المتسلّم المذكور، وأرسل استجلب عبد الله الترك آغة الدالاتية المطرود وقوى شوكته وكثر جماعته. وصار محمود آغا آغة الدالاتية التفكجية يدور ويطوف ليلاً خارج دمشق،...

الأشلُّ قد طال ماغلب الكثي رَ من العديد بها الأقلُّ لولا الذي أبْلَتْ لما أغ نى سيوفَ الهند سلُّ شرعتْ شرائعَ للظُّبا فيها لها نهْلٌ وعَلّ فانصاع جمعُ...

نَجْمٍ خَبَا لَنْ يُجْدِيَ العَيْنَ افْتِقَادُهْ وَعَلَى شَيبِهِ النَّصْلِ أَغْ مَدَ رَوْنَقَ النَّصْرِ اغْتِمَادُهْ أَيْنَ الفَتَى الحُرُّ الأَبِيُّ وَأَيْنَ...

اللِّواءَ في الجولما باشَرَتْه الصَّبا جَناحا عُقابِ فإذا الرِّيحُ نبَّهتْهوقد أغْ ضى تبدَّى لها وُثُوبَ الحُبابِ في مقامٍ للموتِ تُحْتَسَبُ الأنْ فُسُ في هَبْوَتَيْهِ...

وَالأفْقُ مَلآ نُ منَ الفَجرِ وَاعتراضِ عَمودِهْ زَائِرٌ أشرَقَتْ لزَوْرَتِهِ أغْـ ـوَارُ ارْضِ العِرَاقِ بَعدَ نجُودِهْ أرَبُ النّفْسِ كُلُّهُ وَمَتَاعُ الـ...

إسماعيل ذَهَبْتُ للرَّوضِ في صَباحِ مُقيِد اللَّحن، والجناحِ وفيه ما فِيَّ من أَغانٍ مَطلُولةِ الشدو بالجراحِ أَوتارُ أَطياره سُكارَى يَعْزِفنَ وَجْدَ المحب...

أرسلان، رضي الله عنه. وعوّض الإسلام خيراً. وفي تلك الأيام توفي إبراهيم آغا آغة القبقول المنفصل عن منصبه أشهراً، وكان ديِّناً متواضعا ملازماً لصلاة الجماعة...

يَفَني الجَسَدُ ... البَالِي وَتبَقَى صَبَوَاتي! أَيُّها البُلبُلُ. . . خُذْ أُغْ ... رُودَةَ العُشَّاقِ عَنِّي! وَتَعَلَّم كَيفَ تَحيَا ... لِلهَوَى العُذْريِّ...

تعوَّدَ ال خطاءَ فيرعى الامنَ وهو مروَّعُ فأنْ ساءهُ في نفسهِ العجزُ سرَّهُ اغ تيابكَ والنُّقصانِ بالفضلِ مولعُ لئنْ قعدتْ منْ لؤمهِ أربعٌ بهِ لقدْ نهضتْ...

الزورق المقدسَ يبدو ... من بعيدٍ كالطائفِ الجّوالِ كم عبرنا به الخَضمَّ وقد أغ ... فى وجُلْنا به كل مجال نوقظُ الموجةَ الصغيرة بالهم ... سِ، فتبدِي تثاؤب...

العُضالُ برِجْلَيْ ها وألقَى أثقالَه واستبدّا كم بكتْ أُمُّها عليها فما أغْ نَى نُواحٌ ولا التحسُّرُ أجْدَى ويحَها أين سِحْرُها أين صارت أين ولَّى جمالُها...

فإذا بي أرى أمانيَّ تمضي ... في فضاء تضل فيه الأماني وأحسن الظلام ينساب في أغ ... وار نفسي، وفي صميم كياني وأرى الروح، وهي تمضي بعيداً ... عن قيود المكان...

مدمجا عنها شبابَ وسمي خيل الهوى في ربطها تقلقَ تحتَ الحزمِ شتَّى الشياتِ من أغ رِّ الوجه أو أحمِّ والسبقُ في حلبتها ليس لغير الدُّهمِ قد نجَّذتني سنّى وقد...

مسْفِرٌ لعافيهِ ما نحــ ـتاجُ في الجود عنده لسفاره يدهُ رقعةُ الصباحِ فما أغـ ـربها من سلامةٍ وطهاره يَذْكُرُ الوعْدَ في أُمورٍ ولا يَذْ كُرُ جَدْوى وَلو...