تصنيف:محمود سامي البارودي
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)
صفحات تصنيف «محمود سامي البارودي»
الصفحات 200 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 335.
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أبابلُ رَأى َ العينِ أم هذهِ مِصرُ
- أبشروا بمحمد
- أبعدَ ستينَّ لى حاجٌ فأطلبها ؟
- أبنى ِ الكنانة َ أبشِروا بمحمَّدٍ
- أبَى الضَّيمَ فاستلَّ الحُسامَ وأصحرا
- أتاني أنَّ " عبدَ اللهِ " أصغى
- أترى الصبا خطرتْ بوادي المنحنة ؟
- أتُرى الحمامَ ينوحُ من طربٍ معى
- أحببتُ منْ والى " علياً " رغبة ً
- أحببْ بهنَّ معاهداً وَ معانا
- أحببْ وَ أبغضْ وَ قلْ بحقًّ
- أحموقة الغي
- أحِمى الجزيرَة ِ مَطلعُ الشَّمسِ
- أخو العلمِ في الدنيا لذي الجهل محوجٌ
- أدرِ الكأسَ يا نديمُ وهاتِ
- أديرا كئوسَ الرَّاحِ قَد لمعَ الفَجرُ
- أدِّى الرِسالة َ يا عصفورَة َ الوادِى
- أراك الحمى
- أربَّة ُ العودِ أم قمريَّة ُ السَّحرِ
- أسلُ الديارَ عنِ الحبيبِ في الحشا
- أسَلَّة ُ سيفٍ أم عَقيقة ُ بارِقِ
- أشدتَ بذكرى بادئاً ومعقباً
- أعائدٌ بكِ - يا ريحانة ُ - الزمنُ ؟
- أعد يا دهر
- أعدْ على َ السمعِ ذكرْ البانِ وَ العلمِ
- أغُرَّة ٌ تحتَ طُرَّه
- أفتانة العينين
- ألا إنَّ أخلاقَ الرجالِ وَ إنْ نمتْ
- ألا بأبى مَنْ حُسنهُ وحديثهُ
- ألا قل لقومٍ شامتينَ تربَّصوا
- ألا منْ معيني على صاحبٍ
- ألا هتفَت بالأيكِ ساجِعة ُ القُمرِ
- ألائمتِى كُفِّى الملامَ عنِ الَّذى
- ألمْ يأنِ أنْ يرضى عنِ الدهرِ مغرمُ
- أليسَ منَ العدلِ أن تسمعا ؟
- أليلَى !ما لِقلبِكِ ليسَ يَرثِى
- أمولاى دُم لِلملكِ رَبًّا تسوسُهُ
- أنا في الحبَّ وفيٌّ
- أنسيمٌ سرَى بنفحة ِ رَندِ ؟
- أيا مَلِكاَ همَت كفَّاهُ جوداً
- أيدَ المنُونِ قدَحتِ أى َّ زِنادِ
- أينَ ليالينا بِوادى الغضَى ؟
- أيها الشاعرُ المجيدُ ! تدبرْ
- أيها المغرورُ مهلا
- أيُّ فتى ً للعظيمِ نندبهُ
- أَبَى الشَّوقِ إلاَّ أَن يَحِنَّ ضَميرُ
- أَبَيْتُ الرَّدَّ للسُّؤالِ عِلْماً
- أَخَذَ الْكَرَى بِمَعَاقِدِ الأَجْفَانِ
- أَدِرْهَا قَبْلَ تَغْرِيدِ الْحَمَامَهْ
- أَرى نَفحة ً دَلَّت على كَبِدى الوَجدا
- أَرَاكَ الْحِمَى ! شَوْقِي إِلَيْكَ شَدِيدُ
- أَرَى كُلَّ شَيْءٍ عُرْضَة ً لِلتَّغَيُّرِ
- أَضوءُ شَمسٍ فَرى سِربالَ دَيجورِ
- أَضَنُّ بِصَاحِبِى وأَذُودُ عَنْهُ
- أَطَعْتُ الْغَيَّ فِي حُبِّ الْغَوَانِي
- أَلاَ «يَا نَحْلَة ً» سَرَحَتْ فَحَازَتْ
- أَلاَ حيِّ مِنْ «أَسْمَاءَ» رَسْمَ الْمَنَازِلِ
- أَلاَ حَيِّ بِالْمِقْيَاسِ رَيَّا الْمَعَالِمِ
- أَلاَ لاَ تَلُمْ صبّاً علَى طُولِ سُقْمِهِ
- أَلاَ يا حَمَامَ الأَيْكِ إِلْفُكَ حَاضِرٌ
- أَلْهَتْكُمُ الدُّنْيَا عَنِ الآخِرَهْ
- أَمَرْيَمُ! لاَ وَاللَّهِ أَنْسَاكِ بَعْدَما
- أَمَلْتُ رَجَائي في غَدٍ فَانْتَظَرْتُهُ
- أَنَا مَصْدَرُ الْكَلِمِ النَّوَادِي
- أَنْتَ مِنِّي مَا بَيْنَ فِكْرٍ ولَفْظِ
- أَهِلاَلٌ بَيْنَ هَالَهْ؟
- أَوَّلُ النَّفْسِ نُطْفَة ٌ أَخْلَصَتْهَا
- أَيُّ شَيْءٍ يَبْقَى عَلَى الْحَدَثَانِ؟
- أَيُّ قَلْبٍ عَلَى صُدُودِكَ يَبْقَى ؟
- أُصافى خَليلى ما صَفا لى فإن جَفا
إ
- إذا المرءُ لم يرمِ الهَناة َ بِمثلِها
- إلى الله أشكو
- إن كانَ أمرُ اللهِ حَتماً مُقدَّراً
- إنَّ " سرنديبَ " على حسنها
- إنَّ لي صاحباً وَ لاَ بدَّ منهُ
- إنْ شئتَ أنْ تحوى المعاليَ فادرعْ
- إِذا أَنت أَبغَضْتَ اْمراً فَاخْشَ ضَرّهُ
- إِذا سَتَرَ الْفَقْرُ امْرَأً ذَا نَبَاهَة ٍ
- إِذَا أَتَاكَ خَلِيلٌ بَعْدَ مَنْدَمَة ٍ
- إِذَا افْتَقَرَ الْمَرْءُ اسْتَهَانَ بِفَضْلِهِ
- إِذَا سُدْتَ في مَعْشَرٍ فَاتَّبِعْ
- إِذَا مَا الْمَرْءُ أَعْقَبَ ثُمَّ أَوْدَى
- إِذَا مَا كتَمْتُ الْحُبَّ كَانَ شَرَارَة ً
- إِلاَمَ يَهْفُو بِحِلْمِكَ الطَّرَبُ؟
- إِلى اللَّهِ أَشْكُو طُولَ لَيْلِي وَجَارَة ً
- إِلَى اللَّهِ أَشْكُو أَنَّنِي بَيْنَ مَعْشَرٍ
- إِنَّ ابْنَ آدَمَ ذُو طَبَائعَ أَرْبَعٍ
- إِنَّ النَّصِيحَة َ لاَ تَحُضْـ
- إِنَّ قَلْبِي وَهْوَ الأَبِيُّ دهَتْهُ
ا
ب
- بأيَّ غزالٍ في الخدورِ تهيمُ
- بادر الفرصة
- بادرِ الفرصة َ واحذر فوتَها
- بقوة ِ العلمِ تقوى شوكة ُ الأممِ
- بكيتُ عليًّا إذ مضى لسبيلهِ
- بَكرَ النَدى وترفعَ السدَفُ
- بَلينا وسِربالُ الزَّمانِ جديدُ
- بَلَغْتِ مَدَاكِ مِنْ أَرَبٍ فَسِيحِي
- بَلَوْتُ إِخاءَ النَّاسِ دَهْراً فَلَمْ أَجِدْ
- بِكَ استقامَت مِصرُ حتَّى غَدَتْ
- بِناظِرِكَ الْفَتَّانِ آمَنْتُ بِالسِّحْرِ
ت
- ترحلَّ من وادى الأراكة ِ بالوجدِ
- تسابقْ في المكارمِ تعلُ قدراً
- تمهَّل ولاتعجل إذا رُمتَ حاجة ً
- تولَّى الصِّبا عَنِّى فكيفَ أعيدهُ
- تَأَوَّبَ طَيْفٌ مِنْ «سَمِيرَة َ» زَائرُ
- تَاللَّهِ لَسْتَ بِهَالِكٍ جُوعاً وَلاَ
- تَحَبَّبْ إِلَى الإِخْوَانِ بِالْحِلْمِ تَغْتَنِمْ
- تَرَنَّمْ بِأَشْعَارِي وَدَعْ كُلَّ مَنْطِقِ
- تَصَابَيْتُ بَعْدَ الْحِلْم وَاعْتَادَنِي زَهْوِي
- تَصَابَيْتُ بَعْدَ الْحِلْمِ وَاعْتَادَنِي شَجْوِي
- تَغَرَّبْ إِذَا أَتْرَبْتَ وَالْتَمِسِ الْغِنَى
- تَغَنَّى الْحَمَامُ وَنَمَّ الشَّذَا
- تَلاهَيْتُ إِلاَّ ما يُجِنُّ ضَمِيرُ
ح
خ
د
ذ
ر
- ردوا عليَّ الصبا منْ عصريَ الخالي
- ردَّ الصبا بعدَ شيبِ اللمة ِ الغزلُ
- رضيتُ منَ الدنيا بما لا أودُّهُ
- رفَّ النَّدَى وَتَنَفَّسَ النُوَّارُ
- رَأَيْتُ بِصَحْرَاءِ الْقَرافَة ِ نِسْوَة ً
- رَبَّ الْفُتُوَّة ِ لاَ تَسْبِقْ إِلَى عَذَلٍ
- رَبِّ خُذ لِى مِنَ العُيونِ بِحَقِّى
- رَجَعَ الْخِدِيو لِمِصْرِهِ
- رَضِيتُ بِالْبَيْنِ إِيثَاراً عَلَى سَكَنٍ
- رَمَتْ بِخُيُوطِ النُّورِ كَهْرَبَة ُ الْفَجْرِ
- رَمَيْتُ فَلَمْ أُصِبْ وَرَمَتْ فَأَصْمَتْ
- رُدِّي التَّحِيَّة َ يَا مَهَاة َ الأَجْرَعِ
- رُدِّي الْكَرَى لأَرَاكِ فِي أَحْلاَمِهِ
س
- سكنَ الفؤادُ وجفتِ الآماقُ
- سلْ حمامَ الأيكِ عنيَّ
- سلْ مالكَ الملكِ فهوَ الآمرُ الناهي
- سمعَ الخلى ُّ تأّوُّهى فتَلفَّتا
- سَارِيَة ٌ خَفَّاقَة ُ الْجَنَاحِ
- سَبَقْتَ بِالْفَضْلِ فَاسْمَعْ مَا وَحَاهُ فَمِي
- سَرَى الْبَرْقُ مِصْرِيّاً فَأَرَّقَنِي وَحْدِي
- سَكِرَتْ بِخَمْرِ حَدِيثِكِ الأَلْفَاظُ
- سَل الجيزة َ الفيحاءَ عنْ هرَمَى ْ مِصرِ
- سَلاَمَة ُ عِرْضِي فِي خِفَارَة ِ صَارِمِي
- سَلِ الفَلكَ الدوَّارَ إن كانَ يَنطِقُ
- سَمَا الْمُلْكُ مُخْتَالاً بِمَا أَنْتَ فَاعِلٌ
- سُكُوتِي إِذَا دَامَ الْحَدِيثُ كَلاَمُ
ص
ط
ع
- عليلٌ أنتَ مسقمهُ
- عَاتَبْتُهُ لاَ لأَمْرٍ فِيهِ مَعْتَبَة ٌ
- عَدِمْتَ حَمِيَّة ً وسَقِمْتَ وُدًّا
- عَرَفَ الْهَوَى في نَظْرَتِي فَنَهَانِي
- عَصَيْتُ نَذِيرَ الْحِلْمِ فِي طَاعَة ِ الْجَهْلِ
- عَمَّ الْحَيَا وَاسْتَنَّتِ الْجَدَاوِلُ
- عَوِّد فؤادكَ أَن يَكونَ مجنَّة ً
- عَيْنِي لِبُعْدِكَ أَصْبَحَتْ
- عُودِي بِوَصْلٍ أَوْ خُذِي مَا بَقِي