تصنيف:صفي الدين الحلي
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)
صفحات تصنيف «صفي الدين الحلي»
الصفحات 200 التالية مصنّفة بهذا التصنيف، من إجمالي 812.
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أؤملُ غفرانَ ذنبي إليكَ
- أبتِ الوِصالَ مَخافَة الرّقباءِ
- أتاني كتابٌ منكَ أحسبُ أنّهُ
- أتاني كتابٌ منكَ يَنفُثُ بالسِّحرِ
- أتشمخُ إن كساكَ الدهرُ ثوباً
- أتطلبُ من أخٍ خلقاً جليلاً
- أتكرمني سراً وتثلمني جهرا
- أتَهجُرُني وما أسلَفتُ ذَنباً
- أتَى مُوسَى بآيَة ِ خالِ خَدٍّ
- أتُرى البارقَ الذي لاحَ ليلاً
- أجرَّدُ كيْ أجرَّدَ سيفَ مدحي
- أجلكَ أن تواجهَ بالقليلِ
- أجلكَ إن يسخُ الزمانُ وتبخلُ
- أجَزتُ لسَيّدي ومَليكِ رِقّي
- أحِنّ إليكم كلّما ذَرّ شارِقٌ
- أخافُ معَ التّردادِ تَقطيبَ حاجبِ
- أخبرتْ شبهة ٌ النعاسِ بعينيـ
- أخلانَ المدامِ هجرتموني
- أخلايَ بالفيحاءِ إنْ طالَ بعدُكم
- أدرِ الكؤوسَ على الشمالِ فلا تخفْ
- أدرْها بأمنٍ لا يُغَيّرَكَ الوَهمُ
- أذابَ التّبرَ في كأسِ اللُّجَينِ
- أذكروا لمّا أروها النديمَا
- أذَى الجسمِ شربُ الرّاحِ قبلَ اغتذائِه
- أراكَ إذا ما قلتَ قَولاً قَبِلتُه
- أرسلتْ في الكؤوسِ بالمعجزاتِ
- أرى فحشَ الكلام يروعُ قلبي
- أزِلْ بالخَمرِ أدواءَ الخُمارِ
- أسبَلنَ من فَوقِ النّهودِ ذَوائِبا
- أشجتكَ بالتغريبِ في تغريدِها
- أشرتُ عليكَ فاستَغشَشتَ نُصحي
- أشكو إلَيكَ اشتياقاً لستَ تُنكِرُهُ
- أصداً وسخطاً ما لهُ كيفَ يحكمُ
- أصغرَتْ مالَنا النّفوسُ الكِبارُ
- أصفيحُ ماءٍ أم أديمُ سماءِ
- أصمّ اللَّهُ أسمَعَنا المَلاَما
- أضربتَ صفحاً إذ أتتكَ صحيفتي
- أطعتُ داعي الهَوى رَغماً على العاصِي
- أطلقتَ نُطقي بالمَحامدِ عندَما
- أطَعتُ ما سَنّ أعدائي وما فَرَضُوا
- أعجبْ لنرجسنا المضعفِ أن نمتْ
- أعودُ حماركم في كلّ يومٍ
- أغارَ الغيثَ كفكَ حينَ جادا
- أغارَ الغيثَ كفُّكَ حينَ جادَا
- أفدي الذين قضَتْ لهم أيدي النّوى
- أفدي غَزالاً من آلِ لَيثٍ
- أقسمَ الحبُّ أن يبالغَ في الصّـ
- أقطراتِ أدمعي لا تجمدي
- أقلِلِ المَزحَ في الكَلامِ احترازاً
- أقولُ لراووقٍ تضمنَ راحنا:
- أقولُ لسارٍ يطلبُ الرزقَ ساقياً
- أقولُ للدّارِ إذْ مَرَرتُ بها
- أقيموا على الإعراضِ مع قربِ داركم
- أقَرّ بمُهجَتي لكُمُ لساني
- أقُولُ وقد وافتْ إلى الصّحبِ كُتُبكم
- ألآلٍ أشرقتْ في نحورٍ
- ألا بَلّغْ هُديتَ سماة َ قَومي
- ألا قلْ لشرّ عبيدِ الإلـ
- ألا يا مَلِكَ العَصـ
- ألهَمَ اللَّهُ غُنجَ ألحاظِكَ العَد
- ألَستَ تَرَى ما في العُيونِ من السُّقْمِ
- أما والهوَى لو ذُقتَ طعمَ الهوَى العُذري
- أمسيتُ ذا ضرّ وفي يدكَ الشفا
- أمشبِّهَ الطّرفِ الكَحيلِ بنَرجِسٍ
- أموتُ وأنتَ تعلمُ ما لقيتُ
- أميرَ المُؤمنينَ أراكَ إمّا
- أمَا تَرى الأنواءَ والسّحائِبا
- أمَرَ اللَّهُ أن يُطيعَكَ لُبّي
- أنتَ أوليتني الجميلَ ولولا
- أنتَ سُؤلي وإن بَخِلتَ بسُؤلي
- أنتَ ضدّي إذا تَيَقّنتَ قُربيأنتَ ضدّي إذا تَيَقّنتَ قُربي
- أنجومُ روضٍ أم نحومُ سماءِ
- أنصَفتُهُ جُهدي ولي ما أنصَفا
- أنظرُ إلى المجدِ كيفَ ينهدمُ
- أنعمْ وشرفْ بالجوابِ
- أنكَرَ الصّبحُ دَمَ اللّيـ
- أنِفَ الخمّارُ من فَرطِ خِباها
- أهلاً ببدرِ دجًى يسعى بشمسِ ضحًى
- أهلاً بشهبٍ عندَ إشرافِها
- أهلاً بشهبٍ في سماءِ المجلسِ
- أهلاً بها شُمطَ الذّوائبِ والذُّرى
- أهلاً بها قَوادِماً رَواحِلا
- أهلاً بها كالقضبِ في كثبانِها
- أهلاً وسهلاً يا رسولَ الرّضَى
- أهوَى قمراً كلّ الورى تهواه
- أوليَتَني نِعَماً تَتَابَعَ مَنُّها
- أوهمتُها صمماً في مسمعي. فغدَتْ
- أيا ابنَ الكرامِ الكماة ِ الحماة ِ
- أيا ذا الفَخرِ ومَلْكَ العَصرِ
- أيا رَبّ قَد عوّدتني منكَ نِعمَة ً
- أيا صاحباً ساءَني بعدهُ
- أيا ملكاً ربعهُ للعفاة ِ
- أيا ملكَ العصرِ الذي شاعَ فضلُهُ
- أيا من يردُّ الفقرَ باللومِ جاهداً
- أيا مَن حكى فضلَ عيسَى المسيحِ
- أيا مَن ضاعَ فيهِ نَفيسُ عُمري
- أينَ في الحِمَى عَرَبُ
- أيهذا العزيزُ قد صحّ رقي
- أيّها الفاضِلُ الذي لفظُهُ الدُّ
- أيّها المعرضُ المعرضُ بالشيـ
- أَبدِ سَنا وَجهِكَ مِن حِجابِه
- أُحبُّ صَديقاً منصِفاً في ازديادِهِ
إ
- إخفِضْ جَناحاً لمَن تعاشرُهُ
- إذا أبطا الرّسولُ فظُنّ خَيراً
- إذا ابتدأ الساقي وثنّى وثلثا
- إذا الجدّ لم يكُ لي مسعداً
- إذا بُليَ اللّبيبُ بقُربِ فَدمٍ
- إذا زُرتَ المُلوكَ فكن رَئيساً
- إذا عَلِمَ العِدى عَنكَ انتِقالي
- إذا غابَ أصلُ المرءِ فاستقرِ فعلهُ
- إذا لم تعني في علاكَ المدائحُ
- إذا لم تكن عالماً بالسؤالِ
- إذا ما تراءَتْ لي مَحاسنُ شَخصِكم
- إذا مُتُّ فانعَيني بخَفقٍ مَثالثٍ
- إقرأ كتابكَ واعتبرهُ قريبا
- إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ
- إليكَ اشتياقي لا يُحَدّ لأنّهُ
- إن أكنْ قد جنيتُ في السكرِ ذنباً
- إن الملكَ لتعفُو عندَ قدرتِها
- إن تصحبِ السلطانَ كن محترسا
- إن ثنتْ عنكُمُ الخطوبُ عِناني
- إن جُزتَ بالمَيطورِ مُبتَهِجاً بهِ
- إن سارَ عَبدُكَ أوّلاً أو آخراً
- إن غِبتَ عن عِياني
- إن قصّرَ لفظي فإن طَوْلَك قد طالْ
- إن قَلّ نَفعُكَ في أرضٍ حلَلتَ بها
- إن كانَ يُمكِنُ أن تشرّفَ مَنزلي
- إن كنتُ قد غِبتُ لا تَزُرني
- إن يَحبِسوكَ فإنّ جودَك سائرٌ
- إني لأعجبُ من تعقلِ جاهلٍ
- إني ليطربني العذولُ فأنثني
- إنّ البخريّ مذ فارقتموهُ غدَا
- إنّ الجهولَ إذا ألزمتُ صحبتهُ
- إنّ الصديقَ إذا رآكَ مخالفاً
- إنّ الصديقَ يريدُ بسطكَ مازحاً
- إنّ الغنى كشهابٍ كلما اعتكرتْ
- إنّ الفَقيرَ وإن نَمَتـ
- إنّ القَوافيَ عندَنا حَرَكاتُها
- إنّ عَبداً أتاكَ يَلتَمِسُ العَفْـ
- إنّما الحَيزَبونُ والدّردَبيسُ
- إنّي لفَضلِكَ بالمَديحِ أُجازي
- إنّي وإن لم أعُدكَ يَوماً
- إنْ لم أزُرْ رَبعَكم سَعياً على الحَدَقِ
ا
- ادِرها بلُطفٍ واجعلِ الرّفقَ مَذهَبَا
- اسمَعْ مُخاطَبَة َ الجَليسِ ولا تكن
- اصبرْ لعادتكَ الحسنى التي عجلتْ
- البيضُ دونَ لحاظِ الأعينِ السودِ
- الحِبّ سَخا وطَرفُ أعدائي خَسا
- الشوقُ أعظمُ جملة ُ يا سيّدي
- العيدُ أتَى ومن تعشقتُ بعيدْ
- العَفوُ منك من اعتذاري أقرَبُ
- الغَيثُ عَقيب ما هَمَى عَارِضُه
- الوجهُ منكَ عنِ الصوابِ يضلُّني
- اليَومَ زُعزِعَ رُكنُ المَجدِ وانهدما
- انصَحْ صَديقَكَ مَرّتَينِ
- انظرْ إلى بركة ِ الجِسرَينِ حينَ بَدا
- انهضْ فهذا النجمُ في الغربِ سقطْ
ب
- باللَّهِ لا تَقطَعُوا عَنّا رَسائِلَكم
- بثَلاثِ واواتٍ وشِينٍ بَعدَها
- بحرٌ من الحُسنِ لا يَنجو الغريقُ بهِ
- بدتْ لنا الراحُ في تاجٍ من الحببِ
- بروحي جُوذَرٌ في القَلبِ كانِس
- بشرايَ قد تنبهَ لي الطالعُ السعيدْ
- بشمسِ الدينِ لم تطقِ الرعايا
- بصروا بفروك فازدروك لحالة ٍ
- بغَيرِ ودادِكَ لم أقنَعِ
- بقدرِ لغاتِ المرءِ يكثرُ نفعهُ
- بكيتُ دماً لو كانَ سكبُ الدما يغني
- بكَ من حادث الزمان نعوذُ
- بكَى عليكَ الحسامُ والقلمُ
- بكُم يَهتَدي يا نبيّ الهُدى
- بلغي الأحباب يا
- بنيتَ العُلى قبلَ هذا البناءِ
- بيّ ظبيُ حِمى وردُ خدذه صارمُ اللحظِ
- بَدَتْ تَختالُ في ذَيلِ النّعِيمِ
- بَدَتْ فَلَمْ يَبقَ سِترٌ غيرَ مُنْهَتِكِ
- بَرقُ المَشيبِ قد أضا
- بَعَثتُ الحُسامَ إلى مثلِهِ
- بَعَثتُ هديّتي لكُمُ ولَيستْ
- بُعِثتَ بآياتِ الجَمالِ فآمَنَتْ
ت
- تأمل إذا ما كتبتَ الكتابَ
- تابَ الزمانُ من الذنوبِ فواتِ
- تبْ وثبْ وادعُ ذا الجلالِ بصدقٍ
- تحجرَ فيكَ طبعَ الشحّ يبساً
- تركتنا لواحظُ الأتراكِ
- تركتَ إجابة َ كتبي إليكَ
- تركتُ الكتلفِ فيما قد خدمتُ بهِ
- ترى سكرتْ عطفاهُ من خمرِ ريقهِ
- تشاركَ الشمُّ والذوقُ واللمسُ
- تعلمتُ فعلَ الخيرِ من غيرِ أهله
- تعَشّقتُ لَيلى من وراءِ حِجابِها
- تغانَ بالحشيشِ عن الرحيقِ
- تقصرُ الكتبُ عن تطاولِ عتبي
- تنبأ فيكَ قلبي فاسترابتْ
- تنزهُ عتبي عن خطاكَ صوابُ
- تيقنَ مذ أعرضتُ أنّي لهُ سالي
- تَاللَّه إلاَّ ما قَبِلتَ هديّتي
- تَحَمّلْ من حَبيبِكَ كلّ ذَنبٍ
- تَراءَتْ لَنا بينَ الأكِلّة ِ والحُجبِ
- تَصَدَّقْ فإنّا ذا النّهارَ بخَلوَة ٍ