أوليتني نعما تتابع منها

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

أوليَتَني نِعَماً تَتَابَعَ مَنُّها

​أوليَتَني نِعَماً تَتَابَعَ مَنُّها​ المؤلف صفي الدين الحلي


أوليَتَني نِعَماً تَتَابَعَ مَنُّها،
هيَ فيكَ أصفادي وقيدُ ثَنائي
فلأشكرنكَ ما استطعتُ تلفظاً،
شكرَ الرياضِ لصيبِ الأنواءِ