أتكرمني سرا وتثلمني جهرا
أتكرمني سراً وتثلمني جهرا
أتكرمني سراً، وتثلمني جهرا،
لعمركَ هذا حالُ من أضمرَ الغدرَا
فهَلاّ عَكَستَ الحالَ أو كنتَ جاعلاً
بعَدلكَ إحدى الحالَتَينِ كما الأخرَى
أتكرمني سراً وتثلمني جهرا
أتكرمني سراً وتثلمني جهرا المؤلف: صفي الدين الحلي |