نقاش القالب:صفحة مختارة/الحالية

محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى.
من ويكي مصدر، المكتبة الحرة

حماية

محمد عصام‏، هذه الصفحة هي وسيلة لتجاوز مشكلة الصفحة المختارة (رأيت في 8 مايو وصلة حمراء في الصفحة الرئيسية). لذلك احم رجاء هذه الصفحة حماية جزئية لتفادي كل تخريب محتمل. تحياتي--عبد الإله صديقي (نقاش) 21:05، 8 مايو 2018 (ت ع م)[ردّ]

عبد الإله صديقي نفذ، شكرا جزيلا لك، لاحظت ذلك أمس ولكن كنت منشغلا، تحياتي محمدنقاش 06:25، 9 مايو 2018 (ت ع م)[ردّ]
عبد الإله صديقي تم يبدو أن اخي محمد نسي حمايتها--مصعب (نقاش) 14:41، 14 مايو 2018 (ت ع م)[ردّ]
Helmoony‏ ما رأيك بهذا القالب السحري الديناميكي الذي استوردته حيث يحدث المحتوى تلقائيا من الصفحة المصدر وكذلك يغنينا تضمينه في الصفحة الرئيسية إن شئنا عن استخدام أي صفحات فرعية--مصعب (نقاش) 14:42، 14 مايو 2018 (ت ع م)[ردّ]
مرحبًا أعزائي الناجم العاجم،‏ Memelord0‏. أرغب بإضافة قصيدة خليليَّ ما أُذْني لأوَّلِ عاذلِ، وهي قصيدة من تأليف أبو طالب والد الإمامُ علي، وعم النبي محمد. قال عنها ابن كثير الدمشقي في البداية والنهاية: «هذه قصيدة عظيمة بليغة جدًا لا يستطيع يَقُولَهَا إِلَّا مَنْ نُسِبَتْ إِلَيْهِ، وَهِيَ أَفْحَلُ مِنَ الْمُعَلَّقَاتِ السَّبْعِ، وَأَبْلَغُ فِي تَأْدِيَةِ الْمَعْنَى فيها جَمِيعًا».
ومن ضمن أبيات القصيدة، البيت المشهور: «وأبيضَ يُسْتَسْقَى الغَمامُ بوجههِ **** ثِمالُ اليتامى عِصْمة ٌ للأراملِ - يلوذُ به الهُلاّكُ من آلِ هاشمٍ **** فهُم عندَهُ في نِعمة ٍ وفَواضلِ»، ومن ضمن أبيات القصيدة أيضًا: «كَذَبْتُم وبيتِ اللَّهِ نُبَزى محمدا **** ولمّا نُطاعِنُ دونَهُ ونُناضِلِ - ونُسْلِمَه حتى نُصَرَّعَ حَوْلَهُ **** ونَذْهُلَ عن أبنائِنا والحَلائلِ». ما رأيكم؟. مع تحياتي. --حسن راسلني (☎) 14:49، 27 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
حسن‏ نعم، بطبيعة الحال يمكن إضافتها.. --الناجم العاجم 17:45، 28 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
الناجم العاجم،‏ Memelord0‏ شكرًا! هل ستقوم أنت بإضافتها أم أنا أقوم بإضافتها؟. مع تحياتي. --حسن راسلني (☎) 18:16، 28 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
حسن‏ سأضيفها بعد قليل. --الناجم العاجم 18:48، 28 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
حسن تم لقد اخترت مقطعا يضم الأبيات التي كتبتَها هنا. وكلما أردت تغيير المحتوى المختار غيره. --الناجم العاجم 19:00، 28 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]
الناجم العاجم‏ حسنًا. شكرًا لك. --حسن راسلني (☎) 19:25، 28 يونيو 2021 (ت ع م)[ردّ]