صفحة:Jokes Relating to the Commentary on Al-Mataalia and Its Honorable Marginal Notes WDL6992.pdf/91

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الاولى ان يحمل على تغايرهمىا اما لان التاسيس اولی من التأكيد وامالان اخذ المترادفين متغايران اولی من اخد المتغايرين متحدان ولا يخفي عليك ما بين كلام السيد و الشارح قدس سرهما من التخالف فان الشارح جعل كون الحمد من النعم الظاهرة علة لعده من الالآء والسيد قدس سره جعل على من الالآء علة لتفسر الالآء بالنغم الظاهرة وكذا الشكر فبينهما تعاكس والمشهور في الجواب ان ماذكر الشارح برهان لمن على ان الحمد من الالآء و ماذكره قدس سره برهان انى على ان الالآء نعم ظاهرة فلا تعاكس لان العدانى على ظهور الالآ، وهو اللمعد فافهم اقولـــــــــ ولكن فيه ان ليس في نفس الامر ظهور الالآء علة لعد الحمد منها كما يخفي فليس ذلك انا لما في نفس الامر بل مجرد تسمية احدهما انا و الآخر لما وهذا حاله ماتری فالاولى ان يقال ان قول الشارح وحض الحمد حال من الالآء فان الحال من المبتداء جايزعلى مذهب المالك ولابد من تقديرهمنا لان الماضي المبث لايقع حالا الامع قد لفظا اوتقديرا كما في قوله تعالى اوحاكم

حصرت