صفحة:Jokes Relating to the Commentary on Al-Mataalia and Its Honorable Marginal Notes WDL6992.pdf/87

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وليس فيه ذلك فكيف يجوز الاعتماد فافهم اللهم الاان يقال لماعلم معظم ما اعتبر فيه في هذا المقام بل تمامه على سبيل الاجمال وفصل لهذا المحمل بعينه هناك علم انه هو الشكر اللغوي ولهذا قال وانمالم يصرح بذلك ولم يفصل فتامل قولــه ففيه نوع اخفآ قيل كيف وقد ظهر من تعريف الحمدانه اعم من ان يكون بازاء النمعة اوعيرها فلعله ارادالحمد الخفاء في عدم تحقق الشكرهناك اجيب بان الحمد الذي لا يكون بازاء النعمة قليل التحقق بل لاكثر وقوعد في مقابلة الأنعام ومايكون اقل وجود ايكون اخفى عند التعقل فلهذا قال ففيه نوع خفآء واقولـــــــ ان الشارح رحمه الله لم يتعرض فيماسبق بان المحمود عليه مخصوص بالأنمعام اوعام يشمل غيره ايضا وتكلف السيد قدس سره في بيان عمومه بانه لماتعرض للمحمود به وهوعام يعلم منه عمومه فلعومه مدخل في عمومه فلهذا صرح الشارح مهنابعمق كما صرح بخصوص مورده هناك نعم يتقي ان يقال لم لم يصح به هناك واخره المهنا وبمكن ان يقال ان لبيان عمومه مدخلا في بيان السب فله ههنا ليتفرع عليه النسب