صفحة:Jokes Relating to the Commentary on Al-Mataalia and Its Honorable Marginal Notes WDL6992.pdf/85

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

على ماذكره في تعريف الحمدآء قيل عليه ان مقصود الشارح ههنابيان المفردات التي تالف منها قرائن الخطبة من والشكر وغيرهماورك معنى وذك الشكرالذى هواحد المقاصد اعتمادا على مالم يدكره بعد بعید جدا فالاولى ان يقال بين الشارح معنى الشكر يتصرف فيما ذكره في وتعريف الحمد بان خصص الجميل بالنعمة بقوله والشكر على النعمة خاصة و عم مورده بإن قال ويكون باللسان والجنان والاركان فخرج ان الشكرهو الوصف على الجميل الذى هوالنعم باحدهذه الثلثه على جهىة التعظيم والتبجيل فان قلت قد يصرح العلامة الوصف يتضمن الدلالة على كونه باللسان فكيف يستقيم الوصف بالجنان والاركان قلت ذلك غيرمسلم فان قول الجوهري وصفت الشے وصفا وصفه فالها عوض من الواويدل على انهما بمعنى ولايختص الصفة بفعل اللسان اقولـــــــ اما اولا لا يخفي ان ماذكره لانعنى من جوع لانه لم يلزم ماذكره تصريح الشارح بتعريف الشكر بل استخرجه بتكلف تام من تعريف الحمد فقد ترك مع الشكر الذي هو احد المقاصد الا انه على اذكر للاعتماد على السابق وعلى

ماذكر