صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/38

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

الزائد بالمستثني منه والناقص بالمستثني اجيب بان تفسيرهم بذلك في قصور فعدلات على التغيير المثبت في تشيرالزائد ليشمل المثبت معنى والتغيير المنفىفى تفسير الناقص لانه قد يكون المقدار من اللفظ وهو شبت في المعنى الاترعان وقلعترة الاسترالا اربعة لكات مثبت معنوان کامستثناة لان المتنى المنبت منفوميبقى مثبت فالسن منفیۃ والارين مستثناة ميتة المنفية فنية فازفيل اضرهاق مثله فيحتاج الى تسع ضربا لان ذلك بمنزلة ضرب عدد من ثلاث منازل في مثله وحاصل ضرب العشرة في العشرة الدوضربهافالتة ناقص وضرها في الاربعة زائدوضع النشر في العشرة ناقض وفى الشة رائدو في الاربقة ناقض وضرب الارين في العشرة الدوفاستر ناقص وفى الاريترائي فاطرح مجموع تحوصل الختر الفائدة وهمائتان وائتان وثلاثون من اربعة وستون وهو المطلوب لان المعنى ضرب في ثمانيتان العشرة ملبنة وست منفية لان الاستثنام الانبا منوفيبقى اريندوقوله الاربعة متينة لانها مستثناة طيشة وهي منفية والاستنا من النفاثبات فنضم الى الاربة الباقية بعد اخراج اسم العشرة فالمجموع نمانين في كل ما بطريقتين فقه قوله لان المعنى فارم زائداشار الى ان زيادة في المتن معنى اسم الفاعل وتقدم جواز التجوز بتقدير مضاف وكذا قولہ فیما یاتی ناقص اي فيه تلك الاشارة والتقدير وذلك أي في هذا المثال خمسة عشر حال حال الاعشرين كعبا واختبار ذلك انك اذا فرضت الشىء اثنين كان المال اربعة ومال المال ستة عشروالكعب ثمانية فعلى هذا التقدير تكون الخمسة عشر مالعال مائتين واربعين من ضرب ثمانية

مقدار