صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/35

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

في الآخزائنان وعشرون ويضف فاذا اخذت نضيف المال الزى هوالسنة والثلاثون ومن كان مساويا لذلك قندير وخارج القمة في النوعيناى المسعفين ففى الكلام وصف محذوف على حد قوله تعالى وكان وراءه ملك باخذك منية عصا ای مینة سليمة فاز قلبت هدف الوصف لابدله من دليل يدل عليه كما في الآنية فان قول اردت ان اعبها يرل عليه اذ لوكان الملك باخذ كل سفينة سليمة كانت ومعيبة لمكان لاعابتها للنجاة من اخذه لها فائدة فدل على انه الاياختالا السليمة قلت الدليلهنا قول بعد وقيمة الاعلى تدل على انه ليس المرادهافتة اعلى على ادن ولاعکس فانحصر في المنفقين في التوعية نامل مقامهای خارج القسمة أى ومقام الخارج من ثمن النوع علىنعى عددوندتبال كان النظم التغيير سبوع بدل مقام فكان يقول نوع له عديد اجيب بانه انار بذلك إلى ان الخارج في هذه الحالة لاتفير عن كونه عددا ولا يتجاوزه الی نوع آخر مشهد ہ شخص قیم نے موضع واحدمدارفرله اوعبر النوع المقام جامع البوا على حالة واحدة وعدم التغير والاستعارة مكنية أو مصحت فتدبر عد الغمدال العدد الاولى في الثانية للضرورة لان ماكان عليزنة فعل فتحنين من الاسماء جب کہ خواب وطلل كما صرح به في الخلاصة وشراحها وعدد من ذلك أوهو مصدر عديدفيكون اسماللحرث ارباب برهنا الناشئ عن على سبيل المجان محب هوهنا بمعنى السفع ولناقال بان تشم لوعا حرجائنان الخرفان اردت الاختبارفا فرم السئ ٦٨