صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/16

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ويختلف اللفظان راجع لقوله وبين اثنين منها وفائدة ذكره اخراج معادلة الي لمثله لان القمة العقلية في البيط تقتضى ان تكون الصورتشعالان كل واحد منها اما ان بعاد لمثله اوکلا من قيمير ويلانترفلائت بتسعة فاشتراط مخالف اللفظين اسقطتها الثلاثة التي اشتملت على معادلة للمثله اياموال تعدل أموالاوجذوريمرلجذورا وعرديع لعرداوصدف لفظ المعادلة على كل من المتعادلين في المعاركة عند القلب وات اختلف اللفظان اسقطثلاثة اخرى لان معادلة الأموال للجذور معادلة الجنورللإموال وهكذا الصونات الاحيان فقول الشم فتقع المعادلة بين اثنين يشمل ستامعادلتراموال تزوروعکسه ومعادلتجنو العدد وعكسه ومعادلة عددلاموال وعكسه يسقط علامة التكرها وقوله ويختلف اللفظان قنديخرج ميناء معادلة اليئ لمثلة امل وكان يبغيك ولما فاته ذلك الضيق النظم تدارك بعد حيث قال أولها ان اصطلاحيا اینظر الجمهور والانبعضهم خالف ذلك الرتب فجعل الاولى جذور تندلعدد والثانية جذورابترل اموال و الثالثة اموالا تعدل عددا وعليه فيضبط ذلك جعم ما وضعواليها علمذهب الجمهور لفظة مجمع ومذهب الجمهوراولى لان المال اشرف من قسيمير لبق فناسب تقدير في الأولين والجع الطمع و المجون في القامو جمع منع مجن اوصلت فقیه مجن تجوب صلب وفي للخنار المجون ان اسالى الانسان بماصنع ومجر من باب دخل اولهای البسيطة وهوالمتبادروا ولا لست الجارى اى الدائراعالم وربم شبه بالسائر المسرع لعدم توقف جم بورهم