صفحة:Glosses of al-Hifnī on the Yāsamīnīyya WDL3222.pdf/15

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

تمييز اونعيد ونومنصوب بترع الخافض فيه انرسماعیلى بعضها بول بعضا في العدداى الوان فلان حمله حالا مرادابه العدد المقابل لقسيمير لاقتضائه خروج المسئلۃ الاولى منها "د ليس فيها عدد مركبا حالمنضمير يعدل اومن بجبه قتلك أي فبسبب هذا العملاء المعادلة المذكورة في البيت يستفاد أن المسائلست مرک انشرکبسيطة مع انطلاحرہند مذکر نظرا لعناء وهوئلا نت ولايصح أن يقال لكتاب الثامنیتے المضاف اليه لفقديشرط وهو تحت حذف المضان مع بقاء المعنى فال في الخلاصة وربما اكسبنان اولا تانا انكان حذف وعلا بسيطة للبسيط اطلاقات احدهما مالا بتركب كالنقطة وائية ما نزگیت اجزاؤه من طبيعت واحة كا ما، ولوكرهناهوالماضنا لان كلا من طرف المسائل البسيطة من نوع واحد بخلاف المركبات فان احد الطرفين مركمن نوعين فندير وشهرستان استخليد وهنا كتاب انزلناه مبارك في الوصف بالمفرديو الوصف بالجلة ارحال تلتخصيصها الوصف علىان الحالنائمر الفكرة وانكان قليلا ولاينافي اختصار سائل الجرف الست وجود اموال الاموال او الكمون أوغيرها لانهاترجع الى هذه الست عن العمل قالا خضا باعتبارامول المسائل فلابنا في وجود سائلة عين راجعنالها من المعادلة مقتضى قول المتن بعد ان يقول العدل برل المعادلة وقد يقال اشار الى زيادة فائتة هيكون المادة لها فعلان احدهما عمل هنا هنا عملا ای ساواه وعادلر به معادلة وعيالانگالعين وفراشار الناظر إلى هذه اللغة الثانية بتولہ وان لم تكن عادلت الاعدادا فيكون فجع بينها ولكن المشرف الفن استعمال الثانية د