صفحة:معجم الأطباء (1942) -أحمد عيسى.pdf/388

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

عربد سكراً على اذ خطر كذاك في الناس كل من سكر بأبي شادن فتنت به يهواه قلبي على تقلبه مد زاد في التيه من تجنبه أحر منى النوم عند ما نفرا حتى لطيف الخيال حين سرا عيناه مثل الفتور والسقم قد زلزلا من سطاهما قدمى سيفان قد جردا لسفك دى ان كان في الحب قتلتني نكرا فها دمى فوق خده ظهرا لا تلمنى بالمذام والعذل فاني عن هواه في شغل وانظر لماذا به المحب على عربد يشهد لو عبد الناس قبله بشرا لكان من حسنه بغير مرا يعبد حملت وجدا كردفه عظما وصرت نضواً كخصره سقما لو أن ما بي بالصخر لانهدما والحب داء لو حمل الحجرا لذاب من هول ذاك وانفطرا وانهد جوى أذاب الحشى فرقنى ونیل دمعى جرى فغرقی لكنه بالدموع خلقنى فرحت أجرى فى الدمع منحدراً ذاك لأنى غدوت منكسرا بدیع حسن سبحان خالقه أحمر خدى يبدى لعاشقه مفرد