صفحة:معجم الأطباء (1942) -أحمد عيسى.pdf/247

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

- ۲۳۹ - و من شعره رحمه الله تعالى : أنا أهوى حلو الشمائل المى آية النمل قد بدت فوق خد وكتب أيضاً الى بعض الكتاب : مشهد الحسن جامع الأهواء يه فهيموا يا معشر الشعراء أنا ابن السابقين الى المعالى ومن في مدحه قال وقيل لقد وصل انقطاعى منك وعد فمن قطع الطريق على الوصول وقال رحمه الله تعالى : من لى بأسمر في سواد جفونه بيض وحمر للمنايا تقتضى كيف التخلص من لواحظه التي بسهامها في القلب قد نفذ القضا أو كيف أجعد صبوة عذرية ثبتت بشاهد قده العدل الرضا وقال أيضاً رحمه الله تعالى : نجور بحفن ثم تشكو انكساره فو اعجباً تعدو على وتستعدى أحمل أنفاس القبول سلامها و حسی قبولا حين تسعف بالرد تفت فمال الغصن شوقاً مقبلا من الترب ماجرت به فاضل البرد وقال أيضاً رحمه الله تعالى : يا سعد إن لاحت هضاب المنحنى وبدت أثيلات هناك تبين عرج على الوادى فان ظباءه للحسن في حركاتهن سكون وقال أيضاً سامحه الله تعالى : الله أيامنا والشمل منتظم نظم به خاطر التفريق ما شعرا والهف نفسى على عيش ظفرت به قطعت مجموعه المختار مختصرا وقال أيضاً غفر الله له : أرى غدير الروض يهوى الصبا وقد أبت منه سكونا يدوم