صفحة:لسان العرب01.pdf/94

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل السين + حرف الهمزة (سوا) أسيئىبناأوأحسنى لاملولة + لدين اولامةلية انتقلت و و وقال سبحانه وقد أحسن بي وقال عز من قائل إن أحسنهم أحسنتم لانفسكم وإن أسأتم فلها وقال ومن أساء فعليها وقال عز وجل وأحسن كماأحسن الله اليك وسوت له وجهه قبحته الليت ساء بسوء فعل لازم وتجاوز تقول ماء الشي يسوسوأفهوسي اذاقبح ورجل أسوأقبيح والانثى سوا قبيحة وقيل هي فعلاءلاأفعلها وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم وآءولود من حسناء مقيم قال الاموى السواء القبيحة يقال للرجل من ذلك أسوأمه-موزمةصور والاتي سواء قال ابن الأثيرأخرجه الازهرى حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم وأخرجه غيره حديثا عن عمر رضی الله عنه ومنه حديث عبد الملك بن عميرالسواء بنت السيدأحب الى من الحسناء بنت الظنون وقيسل في قوله تعالى ثم كان عاقبة الذين أساؤالشواى قالهى جهنم أعاذنا الله منها والسواة السواة المرأة المخالفة والسواةالسواء الخلة الشبيحة وكل كلة قبيحة أوفعلة قبيحة فهى سواء قال أبوز بيدفي رجل من طبي نزل به رجل من بني شيبان فأضافه الطائي وأحسن اليـه وسقاه فلما أسرع السراب في الطاقي افتخرومدیده فوثب عليه الشيباني فقطع يده فقال أبوزيد ظلمنا أخوكم لأخينا * في شراب ونعمـة وشواء

لم يهب حرمة النديم وحقت * بالقومى للسوأة السواء و بقال سؤتُوجه فلان وأناأسوءممساءة ومسائية والمسابة لغة في المساءة تقول أردت مـاتك ومساتك ويقال أسأت اليه فى الصنيع وتزيانسوان من القبح والسوأى بوزن على اسم لفعلة السيئة بمنزلة الحسنى للمسنة محمولة على جهة النعت في حد أفعل وفعلى كالاسواوالشواى والشواى خلاف الحسنى وقوله عزوجل ثم كان عاقبة الذين أساؤا الشواى الذين أساؤاهنـا الذين أشركوا والشواى النار وأساءالرجل إساءة خلاف أحسن وأساءاليه نقيض أحسن اليه وفي حديث مطرف قال لابنهاالجتهد فى العبادة خير الأمورأوساطها والحسنة قوله يطلب الحاجة كذا بين السنتين أى الفلوسينة وانتة سيرسينة والاقتصاد بينهما حسنة وقدك ذكراش والتقصيرسينة حسنةوقدك في النسخ وشرح القاموس وفي الحديث وهي والحسنة من الصفات الغالبة يقال كل دولة وفعل حنة وعسل حسنة سيئة والذي في شرح الميدانى بينة وأسماء الشي .. لم يحسن عمله وأساءفلات الخياطة والعمل وفي المثل أساء كارماتمل يطلب اليه الحاجة كتبه أفسده وذلك أن رجلا أكرهه آخر على عمل فأساءعله يضرب هذا للرجل يطالب الحاجة فلا يبالغ فيها والسينة