صفحة:لسان العرب01.pdf/93

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل السين * حرف الهمزة (سوا) والقصير وقيل هو الرقيق الجسم مع عرض رأس التهذيب وفي القاموس المسبنتأبزيادة البا الموحدة شرح قوله وسلا اللة والمسبب لا نزع سلامهما عن أبي حنيفة والشلاءضرب من التصال على شكل ملاء النخل وفي الحديث في صفة الحيان كانا يضرب جلده بالسلا موهى شوكة النخلة والجمع مُلا بوزن جمار والشلاءشرب من الطير وهوطا ئرأغسير طويل الرجلين (سننا ) ابن الاعرابي المسناهموزمقصورالرجل يكون رأسه طويلا كالكوخ (سندأ ) رجل سنداوة | قوله المسنة الخنسخ المؤلف وسندأ وخفيف وقبل هوالجرى المقدم وقيل هو القصير وقيل هو الرقيق الجسم مع عرض رأس كل ذلك عن السيرافي وقيل هو العظيم الرأس وناقة سنداوة جريئة والسندأوالفسيح من الابل | کتب مصححه في مشيه (سوا) ساء بسوءه.وأوسوأوسواءوسواءة وسواية وسوانيـة ومـاءة ومساية | قوله الرقيق الجسم بالراء وفى ومساوما فعل به مايكره نقيض سره والاسم المشؤ بالضم وصوت الرجل واية ومسايه الدقيق قال وفي بعض النسخ يخفضان أي ساقه ماراسنى قال سيبو به سألت الخليل عن سوائية فقال هى فعالية بمنزلة علانية الرقيق كتبه صح قال والذين قالواسواية حذفوا الهمزة كما حذفواهمزةهار ولاث كما اجتمع أكثرهم على ترك الهمز فى ملك وأصله ملال: قال وسألته عن مسابة فقال هي مقلوبة وإنماحدهامساونة فكرهواالواومع الهمزلائه ماحرفان مستنقلان والذين قالوامساية حذفوا الهمزتخفيفا وقولهم الخيل تجرى على مساويها أى إنهاوان كانت بها أوصابوعيوب فان كرمها يعملهاعلى الجرى وتقول من الشوالشتاءفلان في الصنيع مثل استماع كماتقول من الفراغتم واستناءهواهتم وفى حديث النبى صلى الله عليه وسلم ان رجلا قص عليه رؤ يافاستاءلها ثم قال خلافة نبوة ثم يؤت الله الملك من يشاء قال أبو عبيد أراد أن الرؤياساءته فاستاءلها افتعل من المسامة ويقال اسناءفلان بمكانىأى ۸۹ & بر و ساء.ذلك ويروى فاسنا لها أي طلب تأويلمها بالنظر والتأمل ويقالساءماذهل فلان صنيها يسوا أي قيح صنيعه صنيعا والشوء الشهور والمكرويةالفلانسي الاختياروة، يخفف مثل هين وهين ولينولين قال الطهوى ولا يجزون من حسن بسى * ولاتجزون من غلط بلين و يقال عندى ماساة. وباء. ومايسوه وينو. ابن السكيت وسوت به ظنا وأسأت به الظن قال يثبتون الالف اذا جاؤا الالف واللام قال ابن برى انماكرظنافي قوله سوت به طنالان ظناً منصب على التميز وأما أسأت به الظن فالظن مفعول به واهـذا أتى به معرفة لان أسأتمتعت و ويقال أسأت واليه وعليه وله وكذلك أحسنت قال كثير (١٢ - لسان العرب اول)