فصل الراء * حرف الهمزة حديث زياداه وانتهى إلى من رنية فتنت بسلالة تغب في يوم شديد الوديقة ورأوارهما قوله بسلالة تغب كذله و في النهاية هنا وأورده في رو کته خلطوه وارتت عليهم أمرهم اختلط وهم يرتنون أمرهم أخذمن الرئيئة وهواللبن المختلط وهم ثغ ب بسلالة من ماء نغب يرنون رأيهما أى يخلطون وارأفلان في رأيه أي خلط والرثادقلة الفطنة وضعف الفؤاد ورجل مر تو ضعيف المواد قليل الفطنة وبه رأة وقال اللحياني قبل لابى الجراح كيف أصبحت قوله والرثاة قلة أثبتها شارح القاموس نقلا عن فقال أصبحت مر توأمونوا فهلا للعيان من الاختلاط وانماء ومن الضعف والرنيمة الحق عن أمهات اللغة كتبه ده VV 9 ثعلب والرثاة الرقطة كيش أر و أر أونجة رثاء ورثات الرجل ر أمدحته بعده ونه لغة في رثيته و رنات المرأتزوجها كذلك وهى المرتبة وقالت امرأةمن العرب رئأت زوجي با بيات وه...زت أرادت رثيته قال الجوهري و أصله غيرمهموز "قال الفراء وهذا من المرأة على التوهم لانهار أنهم يقولون رثات اللبن فظنت أن المرئية منها (رجا) أرجا الامر أخره وترك اله..مزلغة ابن السكيت أرجأت الأمر وأرجينه اذا أخرته وقرئ أرجسم وأرجنه وقوله تعالى ترجي من تشاء منهن وتؤدى إليك من تشاء قال الزجاج هذا مما خص الله تعالى به نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم فكان له أن يؤخر من يشاء من نسائه وليس ذلك الغيره من أمته وله أن يرد من أخر الى فراشه وقرى تربى بغير و هـم والهمز أجود قال وأرى ترسى مختضامن تري لكان أوى وقرى وآخرون مرجون الأمر الله أي مؤخرون لامر الله حتى ينز الله فيهم مايريد وفي حديث توبه كعب بن مالك وأرجارسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا أى أخر. والأرجاء التأخيره هـ.وزومنه سميت المرجئة منال الرجعة يقال رجل مر بي مثال مرجع والنسبة اليه مرجني مثال مرجعي هذا اذا همزت فاذالمته، زفات رجل شرح مثال معط وهم المرجية بالتشديد لان بعض العرب يقول أرجين وأخطيت وتوضيت فلاته.ز وقيل من لم:م. زفاالنسبة اليه مرجئ والمرجئة صنف من المسلمين يقولون الايمان قول بلا عمل كانهم قدموا القول، وأرجوا العـل أى أخر وه لانهم يرون أنهم لم يصلوا ولم يصوموا العاهم إيمانهم قال ابن بري قول الجوهرى هم المرجة بالتشديدإن أراد به أنهم منسوبون الى المرجية بتخفيف الياءفهو صحيح وان أراد به الطائفة فما لا يجوز فيه تشديد اليـا إنمايكون ذلك في المنسوب إلى هذه الطائفة قال وكذلك ينب في أن يقال رجل ه مرجي ومريحى فى النسب الى المرجئة والمرجية قال ابن الاثي ورد في الحديث ذكر المرجئة من فرق الاسلام يعتقدون أنه لا يضر مع الايمان عصبة كما أنه لا ينفع مع الكفر طاعة
