صفحة:لسان العرب01.pdf/46

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الجيم * حرف الهمزة (جلفا) القصة جناة كفأها وأمالها نصب مافيها ولاتقل أجنأنها وفي الحديث فأجفوا المدوربما فيها المعروف بغير ألف وقال الجوهري هي لغة مجهولة وقال الراجز جفول ذاتدرك للضيفان * جدا على الرغمان في الجنان خير من العكيس بالأليان * ٤٤ وفي حديث خيبرأنه حرم الحمر الأهلية ففوا الدورأى فرغوها وقلبوها وروى اخفوا وهي لغة فيه قليله مثل كفؤاوأكدوا وجفا الوادى غناء محمأجنأرمى بالزبد والهدى وكذلك جنات القدررمت بزبدهـاعنـدالغليان وأجفات به وأجنانه واسم الزبدالجفاء وفي حديث جر بر خلق الله الارض الذل من الزبدالحناء أيمن زيدا جتمـع للهايةالجنة الوادى جداً ادارتی بالزبدوالقذى وفي التنزيل فأما الزيدفيذهب جفاءأى باطلا قال النـراءأصله الهمزةأوالجفاء ماتفاه السيل والحذاءالباطل أيضا وجنة الوادى مسح غناء. وقيل الجفاء كما قال الفناء وكل دراجةمع منه الى بعض منـل النـاش واللهفاق والحطام مصدر يكون في مذهب اسم على المعنى كما كان العطاءا..اللاعطاء كذلك التماش لوأردت مصدر قشته قنا الزجاج موضع قوله بحذاء نصب على الحال وفي حديث البراءرضي الله عنه يوم حنين انطلق جفاءمن الناس إلى هذا الحي من هوازن أرادسرعان الناس وأوائلهم شبههم بجفاء السيل قال ابن الاثير هكذا جاء في كتاب الهروى والذي قرأناه في البخاري ومسلم انطلق أخفاء من الناس جميع خفيف وفي كتاب الترمذي سرعان الناس ابن السكيت النسا ماجاه الوادى ادارتی به وجنات الفناءعن الوادي وجنات القدرأى مسحت زبدها الذي فوقها من عليها فاذا أمرت قلت اجدأهاويقال أجفات القدراذا علا زيدها وتصغيرالحذاءجقى وتصير الغناءغنى بلاهمز وجنات الباب جدأواجهأهأغلقه وفي التهذيب فتحه وجفا البقل والشهر عفوه حناواجتناه قلعه من أصله قال أبو عبيدسيل بعض الاعراب عن قوله صلى الله عليه وسلم متى تحل لنا الميتة فقال مالم تحتفوا بدال احتفالذى اقتله ثم رمى به وفى النهاية مالم تجتنوابقلًا وترموا به من حقات القدر ازاريت: مايجتمع على رأسها من الزبد والوسخ وقيل جدا النبت واحتفاءجزه عن ابن الاعرابي جلا جلا بالرجل لا به لا وجلاء مسرعه وجلا نوبه جلا ریبه (جلفا) التهذيب في الرباعي في حديث لقمان بن عاداذا اضطعمت لا أجلفظي قال أبو عبيد المجلفظي و المسيطر