فصل الراء والزاى * حرف الباء (زاب) ٤٢٧ يا قوم مالي وأبا ذُؤَيب * كنتُ اذا أنته من غَيب يتم عماني ويزنوبي . كأننى أربته بريب قال ابن برى والصميم في هذا آن را بنى به في شككني وأوجب عندى ريبية كما قال الآخر قدر ابني من دلوى اضطرابها ، وأنما أراب فانه قد يأتي متعديا وغير متعد من عداه جعل بمعنى راب وعليه قول خالد . كأني أريه ريب . وعليه قول أبي الطيب - أتدرى ما أرابك من يريب ، ويروى . كأني قدر بله بريب . فيكون على هذا رابني وأدابني معنى واحد وأما أراب الذى لا يتعدى فمعناه أتى بريبة كما نقول ألام إذا أتى بما يلام عليه وعلى هذا يتوجه البيت المنسوب الى المتمس أو الى بشار بن بردوه و أخوك الذي إن ربته قال إنما ، أريت وان لا نته لأن جانبة والرواية الجميعة في هذا البيت أربت بضم التاء أى أخوك الذى ان يبته بريبة قال أنا الذى أربتُ أى أنا صاحب الريبة حتى تتوهم فيه الرئيسة ومن رواه أربت بفتح التاء فانه زعم أن ربته بمعنى أو جبت له الريبة فاما أربتُ بالضم فعناه أوهمته الريبية ولم تكن واجبة مقطوعابها قال الاصمعي أخبرني عيسى بن عمر أنه سمع هذيلا تقول أرا بني أمره وأراب الأمر صار ناريب وفي التنزيل العزيز إنهم كانوافى نسل مريب أى ذى رببٍ وأَمر رَيابُ مُنْزِعُ وأرتاب به أنهم والريب الحاجة قال كعب بن مالك الانصاري ضَيْنَا مِن تِهامة كل ريب ، وخيركم أجمنا السيوفا
وفي الحديث أن اليهود مر والرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بعضهم هم سلوه و قال بعضهم مارا بكم اليه أى ما أربكم وحاجتكم الى سؤاله وفي حديث ابن مسعود رضى الله عنه ما رابك الى قطعها قال ابن الاثير قال الخطابي هكذا يروونه يعنى بضم الباء وانما وجهه ما اربك أى ما حاجتك قال أبو موسى يحتمل أن يكون الصواب ما را بك بفتح الباء أى ما أقلقك وأخالد اليه قال وهكذا يرويه بعضهم والريب اسم رجل والريب اسم موضع قال ابن أحمر فسار به حتى أتى يت أنه * مقيما با على الريب عند الافا كل فصل الزاى المعجمة) و (أب) رأب القريبة ير أَنها أَبا وارد بها حَمَلَهَا ثم أقبل بها سريعًا والازدئاب الاحتمال وكل ما حلته بعرة شبه الاحتضان فقد ر ابنَه ورَأَبَ الرجلُ وارد أَبَ إذا حمل ما
يطيق وأسرع في المنى قال «وازد أب القرية تم شمرا ورأبت القربة وزعيته او هو جلكها محتضنا