فصل الثاء * حرف الهمزة (ثانا) قوله والتأنا منى الصبى والتأناء منى الصبي الصغير والاناء التبخير في الحرباءة والتأناءدعاء الحطان الى الى آخر الحمل الثلاث هو العشب والحطان الشيش وهوالناثاء أيضا بالثاء ( تطأ ) التهذيب أهمله الليث ابن الاعرابي الذي في النسخ بأيدينا ما اذا ظلم نا ) أنته على ذلك أى على حين وزمانه حكى اللعبراني فيه الهمزو البدل تطأ تفـة الصاغاني ووقع في القاموس | قال وليس على التخفيف القياسي لانه قدا عده أغة وفي الحديث دخل غرف كام رسول الله صلى التأتأة كتمه الله عليه وسلم ثم دخل أبو بكر على تفتة ذلك أى على إثره وفيه لغة أخرى تنة ذلك بتقديم الياء على وتكملة ٣٢ قوله (تطأ) هذه المادة القاموةد تشدد والتاءفيه زائدة على أنها تشعلة وقال الزمخشرى لو كانت تفعله لكانت على أوردها المجـد والصاغاني والمؤلف في المعتل ولم وزن تهيئة فهى إذالولاالقلب فعيلة لاجل الاعلال ولامهاهمزة قال أبومنصور وليست التا کته بوردها التهذيب بالوجهين في فئة وتافي أصلية وتفى تف إذا احتدوغضب (نکا)، ذكر الازهريه:اماسنذكره في وكارفالهوأيضان كأة أصله وكا" (تنا تنا بالمكان يتنأ قام وقطن قال ثعلب و به سمی الثاني من ذلك قال ابن سيده وهذا من أقبح الغلط إن صح عنـه وخايف أن يصبح لانه قد ثبت في أماليه ونوادره وفي حديث عمرابن السبيل أحق بالماء من الثاني عليـه أراد أن ابن السبيل اذا ميركية عليهاقوم بس۔فون منها عمهم وهم مقيمون عليها فابن السبيل مارا احق بالماء منهم يبدأ به فيسق وظهره لانه ساتر وهم مقيمون ولا يفوتهم السقى ولا يعجلهم السفر والسبر وفي حديث ابن سيرين ايس للتانةشى يريدان المقيمين في البلاد الذين لا يت نتشى بر بدأت المتهمين في الــ لا الذين لا ينفرون مع الغزاة ليس لهم في التي تصيب ويريد التانة الجساءةمنهم وان كان اللفظ مفرداواماالتأنيت أجاز إطلاقه على الجماعة وفي الحديث من تنافى أرض العجم فعمل نيروزهم ومهربانهم حشر معهم وتافهو تانى اذا أقام في البلدوغيره الجوهرى رهـم تناء البلد والاسم التناءة و الراتنافى المكان فأبدلوا قطه قوم لغة وهوخطأ الازهرى تخن المكان وتنافه وتايخ وتاني أى مقيم (فصل الثاء المثلثة ) * (ناثا) نانا الشيعن مو نانا الشئ عن موضعه أزاله وأن الرجل عن الأمر عن الامر حبس ويقال تأتي عن الرجل أيا. والتأتأة الحبس وتأتات عن القوم دفعت عنهم وتأتاعنال ن الشئ اذا أراده نم بدالد تركه أو المقام عليه أبوزيدتناثات ثنالُوا اذا أردت سفراشم بدالك المقام وتأنأعنه می قوله وأثاته بسهم تبيع غضبه أطفا. ولقيت فلانا تأتأتمنـه أى منه وآنانه بسهم م إناء رميته وتأتا الابل أرواهامن المؤلف الصاغاني والصواب أن يفرد الماموقبل سقاها لم ترون أناته وقبل أنأت الابل أى سقيتها حتى يذهب عطشها ولم أروها له تركيب بعد تركيبنا وقيل تأثأت الابل أرويتها وأنشد المفضل لانه من باب أجأته أجيشه وأفأته أفئه كتبه حمه B اند
