صفحة:لسان العرب01.pdf/321

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الحاء - حرف الباء (حلب) الحقب الناس دينه وفي رواية الذي يعقب دينه الرجال أراد الذي يقلدديته لكل أحدأى تجعل دینه تابعاادين غيره ولامجة ولابرهان ولاروية وهو من الارداف على الحقيبة وفي صفة الزبيررضي الله عنه كان في الحقيبة أيرابي الجزائه وهو يضم النون والنساء ومنه التنفيجنبا البعيرأى ارتفعا والا حقب زعموا السم بعض الجن الذين جازا يسمعون القرآن من النبي صلى الله عليه وسلم قال ابن الاثيروفي الحديث ذكر الاحقب وهوأحد النفر الذين جاؤا إلى النبي صلى الله عليه وسلم من جن نصيبين قبل كانو الخمسةخساومساوشاصه وباضه والأحقب والحقاب جبل بعينه معروف قال الراجز يصف كلبه طلبت وعلامسنافى هذا الجبل قد قلت لماجدت العقاب .. وتمهـارالبدن الحناب جسدى لكل عامل ثواب * الرأس والاكرع والاهاب البدن الوعلى المسن قال ابن بري هذا الرجزذ كره الجوهري * قدته اوالبدن الحناب قال والصواب وضمهـا بالواوكما أوردناه والعقاب اسم كلبته قال له الماضيهاوالوعـل الجبـل جتى فى ذاق هذا الوعل لتأكلى الرأس والأكرع والأهاب واحة طب ). الازهرى أبوعمرو الحقطبة صباح الحيطان وهوذكر الدراج والله أعلم ( حلب ) الحلب استخراج مافي الضرع من اللي يكون في الشاءوالابل والبقر والحلب مستدرحله يحلبهاو بحليهاحلب وحلب وحلابا الاخيرة من الزجاجي وكذلك احتلهافه وحالب وفي حديث الزكاة ومن حقها حلبها على الماء وفى رواية حكمه يوم وردها يقال حكيت الناقة والشاة حلبا بفتح اللام والمراد بجلبها على المساءليصيب الناس من لبنها وفي الحديث أنه قال لقوم لاتسعونى حلب امرأة وذلك أن حلب النساء عبر عندالعرب هيرون به فلذلك تنزه عنه وفي حديث أبي ذر هل يوافقكم عدوكم حلب شاة تشور أي وقت علشان حذف المضاف وقومحلية وفي المثل متى حتى توب الحلبة ولاتقل الله قوله شتى حسنى توب الخ لانهم اذا اجتمعوا الب النوق اشتغل كل واحدمنهم بحلب ناقته أوسلامه تم بؤب الأول فالاول | هكذافى أصول اللسان منهم قال الشيخ ابو محمد بن برى هذا المس ذكره الجوهرى شتى توب الحلبة وغيرها بالقطاع المانيا توب الخ فعل بدل شى حتى ونصب بها وب قال والمعروف هو الذي ذكره الجوهرى وكذلك ذكره | وليس في الامثال الجمع بين أبوعبيد والأصمعي وقال أصله أنهم كانوابوردون ابلهم الشريعة والحوض جميعافاذاصدروا تفرقوا | شتى وحتى فلعل ذكر حتى الى منازلهم قلب كل واحدمنهم فىأهله على حياله وهذا المثل ذكره أبوعسيدفى باب أخلاق الناس في أمثال سبق قلم في اجتماعهم وافتراقهم ومثله

۳۱۷ N