(جلب) وهو أن يتبع الرجل فرسه فيزجره ويجلب عليه أو يصيحثاله في ذلا معونة للفرس على الجري و فنهى عن ذلك والوجه الاخرى الصدقة أن يقدم المصدق على أهل الزكاة فينزل موضعا ثميرسل اليهم من يجلب اليه الاموال من أماكنهاليأخـصـدفاتهافتهى عن ذلك وأمر أن يأخذ صدقائهم من أماكنهم وعلى ماههم و بأفنيتهم وقيل قوله ولاجلب أى لا تجلب الى المياه ولا الى الأمصار ولكن يتصدق بها في مراعيها وفي الصحاح والجلب الذي جاء النهى عنه هو أن لا يأتى المصنف القوم في مياههم لأخذ الصدقات ولكن يأمرهم يجلب نعمهم اليه وقوله في حديث العقبة انكم بايعون محمدا على أن تُحاربوا العرب والعجم مجلبةأى مجتمعين على الحرب قال ابن الاثير هكذا جاء في بعض الطرق بالباء قال والرواية بالياء تحتها،قطنان وهو مذكور في موضعه ورعد مجلب مصوت وغيث مجاب كذلك قال ا - وه ک و ٢٦٤ فصل الجيم
- حرف الباء
3.. س از مربی و خفاهن من أنفاقهن كانما * حناهن ودق من عنى مجلب وقول صخر الغي بحية قفـرفى وجارمقيـة * تنمى بهاسوق المنى والجواب أرادساقتها جوالب القدر واحدتها جالية وامرأةجلابة ومجلبة وجلبانة وجلبانة وجلبنانه وجلبنانة ونكلابة مصونة صحابة كثيرة الكلام سيئة الخلق صاحبةحلبة ومكالية وقيل الجلبانة من النساءالجافية الغليظة كان عليها جلبة أى قشرة غليظة وعامة هذه اللغات عن الفارسي وأنشد لحميد بن ثور جلبنانة ورها، تخصى جارها - بني من بني خيرا اليها الجلامد قال وأمابعة وبفانه روى جلبانة قال ابن جني ليست لام جلبانة بدلامن راء راء حربانة يدلك على ذلك وجودك لكل واحد منهما أصلاومتصرفا واشتقاقاصيحافاتاجبانة من الجلبسة والصياح لانها الصحابة وأماجربانة في حرب الأمور وتصرف فيها ألاتراهـم فالواتحصى حماره فاذا بلغت المرأة من البذلة والحنكة الى خصاء سيرهافناهية بهافى التجربة والدربة وهذا وفق الشيخب والشعر لانه ضلالياء والتمر ورجلى جلبان وجلبان دوجلبة وفي الحديث لاتدخل مكة الا مجلبان السلاح جلبان السلاح القراب بمافيه قال شعركان اشتقاق الجلبان من الجلبة وهي الجلدة التي توضع على القلب والجلدة التي تفشى النّعمة لانها كالغشاءللقراب وقال حران العود تظرت ومبنى مختصرات وجلب الليل يطارده النهار 3
