فصل الجيم - حرف الباء (جلب) وفي حديث سالم قدم أعرابي مجلوبة تنزل على المقفقال طلحة نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ع حاضراباد قال الخلوية بالفتح مايجلب للبيع من كل شيء والجمع الجلائب وقيل الخلائب الابل التي تجلب الى الرجل النازل على الماءليس له ما يحمل عليه فيحملونه عليها قال والمرادفي الحديث الاول كانه أراد أن يد..هماله طلحة قال ابن الاثيرهكذا جاء في كتاب أبي موسى فى حرف الجيم قال والذي قرأناه في سنن أبي داود بحلوبة وهى الناقة التي تعلب والجلوية الابل يحمل عليهامتاع القوم الواحد والجمع فيه سواء وجلوبةالابلذكورها وأجلب الرجل اذا فتحت ناقته سقبا وأجلب الرجل نتجت الذكورا لانه تجلب أولادهاقتباع وأحلب بالا اذا فتحتا به إناثا يقال للنج أجلبت أم أخلبت أى أوادتابلت جانوية أم ولدت حلوبة وهى الاناث ويدعو الرجل على صاحبه فيقول أجلبت ولا أخليت أي كان نتابج ابلك كورالاإنا اليذهب لبنه وجلب لاهله يجلب وأجاب كسب وطلب واحتال عن اللحياني والجلب والحلبة الاصوات وقيل واختلاط الصوت وقدحلب القوم يجلبون ويجلبون وأجلواوجلبوا والحلب الجلبة في جماعة الناس والفعل أجلبواوجلبوا من الصباح وفي حديث الزبير أن أمه صفية قالت أضربه کی بلب ويقود الجيش ذا الجلب هو جمع جلبة وهى الاصوات ابن السكيت يقال هـم يجلبون عليه ويحلمون عليه منى واحدأى يعينون عليه وفي حديث على رضى الله تعالى عنه أراد أن يغالط ما أجلب فيه يقال أجلبواعليه اذا تجمعواونألبوا وأجلبه أعاته وأجلب عليه اذاصاح به واستحنه وجلب على الفرس وأجاب وجاب يجلب جلبأقليلة زجره وقيل هواذا ركب فرساو فادخلقه آخر يستحثه وذلك في الرهان وقيل هواذا صاح به من خلفه واستمنه السبق وقيل هو أن يركب فرسه مهور - ور رجلا فاذاقرب من الغاية تشع فرسه جا تمع فرسه مقلب عليه وصاحبه ليكون هوالسابق وهو ضرب من الخديعة وفي الحديث لاجلب ولاجنب فالجلب أن يتخلف الفرس في السباق فهرك وراءه الذي يستحت فيين والجنب أن يجنب مع الفرس الذي يسابق به فرش آخر فيرسل حتى اذادنا تحول راكبه على الفرس الجنوب فأخذالمسبق وقيل الجلب أن يرسل فى الحلبة فتجتمع له جماعة تصبح به ليبرد عن وجهه والجنب أن يجنب فرش جام فيرسل من دون الميطان وهو الموضع الذي ترسل فيه الخيل وهو مرح والاترمعايا وزعم قوم أنهافى الصدقة فالحب أن أخنشاء هذا ولم تحل فيها الصدقة فتجنبها إلىشاء هذا حتى تأخذمنهاالصدقة وقال أبوعبيدالجلب فى شيئين يكون في سباق الخيل
