فصل الباء * حرف الهمزه المعنى ماترال الملك إلا الذين هم أراذلنافي ظاهر ماترى منهـم وطوياتهم على خلافك وعلى موافقتنا وهومن بدايبدواداظهر وفي حديث الغلام الذي قتله الخضرفانطلق إلى أحدهم بادئ الرأى قتله قال ابن الاثيرأى في أول رأى رأه وابتـدا نه ويجوز أن يكون غيره هموزمن البدوالظهورأى في ظاهر الرأي والنظر فالوافعله بدأوأول بدء عن ثعلب و بادی بده و بادی بدی لايم مزقال وهذا نادر لانه ليس على التخفيف القياسي ولوكان كذلك لماذكرههنا وقال اللحياني امابادی بده فانى أحمد الله وبادى بدأ ة وبادئ بداء و بدابد و بدأة بدأة وبادى بدوبادى بدا أى أما بده الرأى فانى أحمد الله ورأيت في بعض أصول الصحاح يقال فعله بدأتذى بدء وبدأتذى بدأة وبدأة ذى بدى وبدأتبيدى موبدى مده على فعل و بادی بدى على فعيل و بادی بدى على فعل و بدی دی ى أى أول أول وبدأفى الامر وعادو بدأوأعاد وقوله تعالى ومابيدي الباطل ومايعيد قال الزنجان مافي موضع نصب اى شى بيبدي الباطل وأىشى بدوتكون مافيا الباطل هنا إبليس أى ما يخلق إبليس ولايبعث الله جل وعزه والخالق والباعث وفعله عوده على بدنه وفى عوده و بدنه وفى عودته وبدأته وتقول افعل ذلك عود وبدأويقال رجـع عوده على بدنه اذارجع في الطريق الذي جاءمنه وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم تقل في البداة الربيع وفي الرجعة الثلث أرادبالبدأةابتداءسترالغزووبالرجعة القفول منه والمعنى كان اذا نهضت سرية من جملة العسكر المقبل على العدوفاوقعت بطائفة من العدوفاغنوا كان لهم الربيع ويشركهم سائر العسكر في ثلاثة أرباع ماغنمواواذا فعلت ذلك عندعود العسكر كان لهم من جميع ماغم والثلث لأن الكرة الثانية أشق عليهم والخطرفيهاأعظم وذلك لقوة الظهر عند دخولهم وضعفه عند خروجهم وهم فى الاقل أنشط وأشهى للسير والامعان في بلادالعدو وهم عند القفول أضعف وأفتروأشهى للرجوع الى أوطانهم فزادهم لذلك وفي حديث علي والله لقدمه يقول ليضر بكم على الدين عودا كما ضربتموهم عليه بدأأى أتولايعنى القيم والموالى وفى حديث الحديدية يكون لهم بده الفجور وثناه أى أوله وآخره ويقال فلان مايبدئ ومايعبدأى مايتكلم يادة ولاعائدة وفي الحديثمنت العرائ درهمها وقفيرها ومنعت الشام مديها ودينارها ومنعت مصر ارديبهـاوعدتم من حيث بدأتم قال ابن الاثير هذا الحديث من معجزات سيدنا رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم لانه أخبر بمالم يكن وهو فى علم الله كائن فرح لفظه على ان 19 اط
