فصل الهمزة * حرف الباء (أوب) التنزيل العزيزو إن له عندنالزلق وحسن ما بأى حسن المرجع الذي يصيراليه في الآخرة قال مركل يرجع الى مكانه فقد آب بوب اباباذارجع أبوعبيدة هوسريع الأوبة أى الرجوع وقوم ہے يحولون الواوياءفيقولون ربع الأبية وفي دعاء الفريوبار بن أوبا أى نوباراجعاء كرا من آب وقع في المحكم منقوطا قوله فهو آيب كل اسم فاعل مقاله آب بوب أو بافه وآيب وفي التنزيل العزيزات البنايابهم وإيابهم أى رجوعه-م باثنتين من تحت ووقع في وهو فيعال من أيب فيعل وقال الفراء هو بتخفيف الياموالة شديدفيه خطأ وقال الزجاج قرى عض نسخ النهاية انسون إيابهم بالتشديد وهو مصدرأب إيابا على معنى فيعل في الأمن آب يوب والاصل بوابأفأدغمت وكذافى خط الصاغاني نفسه الياء في الواو وانقلبت الواوالى الياء لانها سبقت بسكون قال الازهرى "لا أدرى من قرأ إيابهم في قولهـم والا بقشرية بالتشديد والفقراءعلى إيابهمتنا وقوله عز وجل إجبال أوبي معه ويقرأ أو بي.مفنقرأ القائلة بالهمز أيضا كتبه أولى معه فهنام احبالستحي معه ورجعى التسبيح لانه قال -خرنا الجبال معـه يسبحن ومن قرأ أولى معه فمعناه عودى معه في التسبيح كلاعادفيه والماتب المرجع وأتاب مثل آب فعل وافتعل معنى قال الشاعر ۴۱۴ وقول ساعدة بن عجلان ومن يتق فان الله معه * ورزق الله مونابوغادی ألا يالهف أقلتني حسيب ، وقلبى من تذكره بليد م بر او برک فلوانى عرفتك حين أرمى . لا بك مرهف منها حديد يجوز أن يكون آبك متعديا بفسه أى بالك مره تصل محدد ويجوز أن يكون أرادآب ی که إليك خذف وأوصـل ورجل آيب من قوم أقواب وأباب وأوب الاخبرةاسم للجمع وقيل جمع وأوبة اليه وآب به وقبل لا يكون الاياب إلا الرجوع الى أهله ليلا التهذيب يقال للرجل مع الليل إلى أهله قد أقربهم وأتابهم فهو مؤتاب ومتأقب متل القمره ورجل آيب من قوم أوب وأقراب كثيرالرجوع الى الله عزوجل من ذنبه والأوبة الرجوع كالتوبة والاثواب النائب قال أبو بكر فى قولهم رجل أواب سبعةأقوال قال قوم الا قاب الراحم وقال قوم الاثواب التائب وقال سعيد بن جبيرالا تواب المسيح وقال ابن المسيب الاثواب الذي ذنب ثم يتوب ثميذنب يتوب وقال قتادة الأبواب المطليع وقال عبيد بن عميرالا تواب الذي يذكرذنبه في الخلاءفيستغ الله منه وقال أهل اللغة الأواب الرجاع الذي يرجع إلى التوبة والطاعة من آب يوب اذارجع تم قال
