صفحة:لسان العرب01.pdf/217

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الهمزة * ترف الباء قال الله تعالى لكل أواب حفيظ قالغسيد وكل ذى غسةيوب * وغائب الموت لايوب وقال تأويه منها عقابيل أى راجعه وفي التنزيل العزيزداودذا الأبدانه أواب قال عبيد بن عمر الأواب الحديد الذي لا يقوم من مجلسه وفي الحديث صلاة الأوابين حين ترمض الفصال هو قوله الاقواب الحفيظ الخ جمع أواب وهوالكثير الرجوع الى الله عزوجل بالتوبة وقيل هوالمطيع وقيل هو المسج يريدصلاة و كذافى النسخ ويظهر أن هنا الضحى عندارتفاع النهاروشدة الحر وآبت الشمس توب إيابا وأبوبا الاخيرة من سيبويه نمابت سقطا ولعل الاصـل الذي فيما تبها أىفى غيبها كانهارجعت الى بدئها قالتبع ون لا يقوم من مجلسه حتى يكثر (أوب) الرجوع الى الله التوبة فرأى تغيب الشمس عندما بها ، فيعينذى خلبوتاجرمد والاستغفاركتبه معه قوله حرمده و جعفر وزبرج

وقال عتيبة بن الحرث البربوع تروحن من الأعباءعصرا ، وأجلناالآلهة أن توبا قوله وقال عتدة الذي في أرادقبل أن تغيب وقال * يبادرالجونة أنتوبا * وفي الحديث شغلوناعن صلاة الوسطى | معجم ياقوت وقالت أميسة حتى آيت الشمس ملّا الله قلوبمم نارا أى غربت من الأوب الرجوع لانها ترجع بالغروب الى بنت عتيبة تربى أباها وذكرت البيت مع أسات فراجعه الموضع الذي طلعت منه ولواستعمل ذلك في طلوعهالكان وجهالكنه لم يستعمل وتاو به وتانيه كتبه که على المعاقبةأتاءليلا وهوالمتأوب والمتاب وفلان سريع الأوبة وقوم يحولون الواويا فيقولون سريع الايـة أبت الى بنى فلان وتأوبنهم اذا أتيتهم ليلا وتأويت اذاجئت أول الليل فأنا مناوب ومتايب وأبت الماء وتأوبته وأتيته وردته ليلا قال الهذلى أقب رباع بنزه الفلا * تلايرد الماءالانتيانا ومن رواء أنتبافقدقه والاسنان تردالابل الماء كل ليلة أنشد ابن الاعرابي رحمه الله تعالى لاتردن الماءإلا آيه * أخشى عليك معشراقراضه

ه سود الوجوه يأكلون الاهبه * والاهبة جمع إهاب وقد تقدم والتأويب في السيرتهاراتطير الاساتف السيرليلا والتأويب أن تسيبرالنهار أجمع وينزل الليل وقيل هوسارى الركاب في السير وقال سلامة بن جندل بومان بوم مقامات وأندية * ويومسير إلى الاعداءتأوي التأويب في كلام العرب سيرا انهاركله إلى الليل يقال أقرب النوم تأويبىساروابالنهاروأسأدوا