صفحة:لسان العرب01.pdf/209

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الهمزة * حرف الباء (أرب) و وقيل معناه احتاجة-ألمن أرب الرجل أرب اذا احتاج ثم قال ماله أى أى شى به ومايريد قال والرواية الثانية أرب ماله بوزن جل أى حاجة له ومازائدةللتقليل أى له حاجة يسيرة وقيل معناه حاجة جاءت به حذف نمسأل فقال ماله قال والرواية الثالثة أرب بوزن كتف والارب الحاذق الكامل أى هو أرب خذف المبتدأ ثم سأل فقال ماله أي ماشأنه وروى المغيرة بن عبدالله عن أبيه أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم منافدنامنه فتحى فقال النبي صلى الله عليه وسلم دعوه فأرب ماله قال فدنوت ومعناه فـاجـة ماله فدعوه يسأل قال أبومنصور وماصله قالو يجوز أن يكون أراد الاتراب جا به فدعوه وأرب العضوقطع موفرا يقال أعطاء ضواموربا أى تامالم بكسر وتأريب الشي توفيره وقبل كل ما وفرنتدأرب وكلموفرمودب والأدبية أصل المنذ تكون فعلية وتكون أفعولة وهي مذكورة في بابها والاربة بالضم العقدة التي لا تصل حتى تحـل حلا وقال ثعلب الأرية العقد ولم يخص بها التي لاتقل قال الشاعر هل لك باخدلة فيصعب الربه ، معترمهامنه كالحصبه قال أبومنصورةولهم الربة العقدة وأظن الاصل كان الأربة فحذفت الهمزة وقيل ربة وأربها عقدهاوشدها وتأريبها إحكامها يقال أربعقدتك أنشد ثعلب لكنازبن نفيع يقوله تحرير غضبت علينا أن لالابن غالب * فهلاعلى جديد في ذالك تغضب هما حين يسعى المرء مسعاة جده * أناخافشتاك العقال المؤرب رم می میرد - واستأرب الوتراشتد وقول أبي زيد 44 على قبيل من الاعداءقداربوا * أني لهم واحدنائى الاناصير قال أربوا ونفوا أنى لهم واحد وأناصيريناؤن عنى جمع الأنصار ويروى وقدعلمواوكان أربوا من الأريب أي من تأريب العقدةأيمن الأرب وقال أبو الهيثم أى أنجبهم ذاك فصار كانه حاجة لهم في أن أبقى مغترباتاتياءن أنصارى والمستأرب الذي قد أحاط الدين أوغيره من النوائب با را به من كل ناحية ورجل مستأرب بفتح الراء أي مديون كان الدين أخذبا رابه قال بر او دم دم مر کا - ** وناهزوا البيع من ترعية رهق * مستأربعضه السلطان-ديون وفي نسخة مستأرب بكسر الراء قال هكذا أنشده محمد بن أحمد المنيع أى أخذه الدين من كل ناحية والمناهزةفىالبيع انتهاز الفرصة وناهزوا البيع أى بادروه والرهن الذي به خفة وحدة ه به او