فصل الهمزة * حرف الباء (أذرب) کے كان قلوب الطير رطباوبابا ، لدى وكرها العتاب والحشف البالي والمشهور في المادية ضم الدال وأجاز بعضهم الفتح وقال هي بالفتح مفعلة من الادب قال سيبو به قالوا المأدبة كما قالوا المدعاة وقيل المادية من الأدب وفي الحديث عن ابن مسعودإن هذا القرآن مأدبة الله في الارض فتعلوامن مأدبته يعنى مدعاته قال أبوعبيديةالمأدبة ومادية فن قال مأدبة أراده الصنيع يصنعه الرجل فيدعواليه الناس يقال منه أذبت على القوم ادب أدباور جل آدب قال أبو عبيد وتأويل الحديث أنه شبه القرآن بصنيع صنعه الله للناس لهم فيه خير ومنافع ثم دعاهم اليه ومن قال مأدبة جعلهمة له من الأدب وكان الاحمر يجعلهمالغتين مادية ومادية بمعنى واحد قال أبوعبيد ولم أسمع أحدا يقول هذا غيره قال والتفسير الاول أعجبالى وقال أبوزيد آديت أودب إيدابا وأدبت أدب أدبا والمأدبة الطعام فرق بينها وبين المأدبة الأدب والأدب مصدر قولك أدب النوم ياديهم بالكسرأدبااذادعاهم إلى طعامه والادب الداعي الى الطعام قال طرفة ت فى المشناةتدعوالحفلى لاترى الادب فينا نتقر رجل و بسلة يجاوبه دف لخـون مأدوبة و زمـبر قوله رجـل الخ كذا في غير والأدوية التي قدصنع لها الصنيع وفي حديث على كرم الله وجهه أما إخواننابنو أمية فقادة أدبة نسخة من التهذيب قرر الأدبة جمع ادب مثل كتبة وكاتب وهو الذي يدعوالناس إلى المأدبة وهى الطعام الذي يصنعه الرجل وقالعدى و ضبطه کتبه می
ويدعواليه الناس وفي حديث كعب رضي الله عنه إن الله مأدبة من لحوم الروم بمروج عكاء أراد أنهم يقتلون بهاقتنتابهم السباع والطيرةأكل من لحومهم وأدب القوم الى طعامه يؤدبهم إيداباً وأدب عمل مأدبة أبو عمرو يقال جاش أدب البحر وهوكثرة مائه وأنشد . عنتج البحر يجيش أدبه، والأدب العجب قالمنظور بن حبة الأسدى وحبةامه شعبي الذي تحول الوثب * غلابة للناجيات القلب ، حتى أى أزيها بالادب
الأربى الشرعة والنشاط والشعبي الناقةالسريعة ورأيت في حاشية في بعض نسخ الصحاح المعروف الادب بكسر الهمزة ووجد كذلك بخط أبي زكريا في نسخته قال وكذلك أورده ابن فارس في المجمل الاصمعى جاءفلان بأمر أدب مجزوم الدال أى بأمر عجيب وأنشد سمعت من صلاصل الأشكال * أدباعلى لباتهاالحوالي 3, مر .... ... (أذرب) ابن الاثير في حديث أبي بكر رضي الله عنه لتألمن النوم على الصوف الاذربي كما با لم (٢٦ - لسان العرب اول) M
