فصل الهاء * حرف الهمزة والاسم الهن وابلمهنوءة وفي حديث ابن مسعود رضي الله عنه لان أزاحم جملاندهي بقطران أحب إلي من أن أزاحم امرأة عطرة الكسانى هى طلى والهناءالاسم والهن المصـد ومن أمثالهم ليس الهناءبالاس الدش أن يطلى الطالى مساعر البعيروهى المواضع التي يسرع اليها لحرب من الاباط والأرفاغ ونحوهافيقال دس البعيرفهومدسوس ومنه قول ذي الرمة قريع همان دشمنها المساعر* فاذا ءمجسدالبعيركامبالهناءفذلك التدجيل يضرب مثلا للذي لايبالغ في إحكام الأمر ولا يستون منه ويرضى باليسير منه وفي حديث ابن عباس رضی الله عنهمافى مال اليتيم إن كنت تهنأجر باهاأى تعالج حرب ابله القطران وهننت الماشية هنا وهنا أصابت حاسن البقل من غيرأن تشبع منه والهناء ـذق النخلة عن أبى حنيفة لغة في الاهان وهنئت الطعام أى تهنات هونان شهرا هنوهاى علتموهنقت الابل من بت أى شبعت وأكلنـامن هذا الطعام حتى هنتنامنه أى شبعنا (هوا) هامه الى المعالى يهوه وأرفعها وسماها الى المعالي والهوا الهمةوان العبداله بالفتح وبعيدالأولى عبدالهمة قال الراجز لاعاجر الهوء ولاجعدالقدم * وانه لذوهو اذا كان صائب الرأى ماضيا والعامة تقول بهوى وفي الحديث اذا قام الرجل إلى الصلاة فكان قلبه وهوء إلى الله انصرف كما ولدته أمه الهوة بوزن الضوء الهمة وفلان يهو نفسه الى المعالى أى برفع هاوتهم بها وماهوت هوءه أى ماشعرت به ولا أردته وهوت به خرافانا هو،به هوأ أزنتهي والصحيح هوت كذلك حكاء يعقوب وهو مذكور في موضعه وقال اللحياني هونه بخير ودونه بشروهونه بمال كثيرهوا أى أزنته به ووقع ذلك في هولى وهونى أى ظنى قال اللحياني وقال بعضهم إلى لاهوبك عن هذا الامر أى أرفعت عنه أبوعمر وهوت به وشرت به أى فرحت به ابن الاعرابيى هاى أى ضعف وأهى اذاقهقه في ضحكه وهاوأن الرجل فاخرته كهاوته والمه وأن بضم الميم الصحراء الواسعة فالرؤية جاؤا بأخراهم على خشوش * في مهوان بالانى مدبوش و می و و ۱۸۲ . . قال ابن برى جعل الجوهري هوأنافى فصل هوآوهم منه لان مه وأثاوزنه شوعل وكذلك ذكره ابن جنى قال والواوفيه زائدة لان الواولاتكون أصلا فى بنات الاربعة والمدبوش الذي أكل الجراد نبته وختشوش اسم موضع وقد ذكر ابن سيده المهوأن في مقلوب هنأ قال المهوان المكان البعيد قال وهو مثال لمبذكره سيبويه وهاء كلمة تستعمل عندالمناولة تقولها يارجلى وفيه لغات تقول الذكر
