صفحة:لسان العرب01.pdf/174

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل النون * حرف الهمزة (نوا) فذف منه الالف لماأتبع ماليس فيه الالف ومعناه ماساءل وأناءك وكذلك إتى لاتيه بالغـدايا والعشاء والغداة لا نجمع على غدايا وقال الفراءلتنى بالعصبة ثقلها وقال إلى وجدك لاأقضى الغريم وإن . حان القضاء ومارقتله کبدی الأعصا أرزن طارت براينها ، تنوشربها بالكف والعهد

۱۷۰ أى نقل ذريها السكن والعضدوةالواله عندى ماساة. وناءه أى أثقله ومايسوه وينو.. قال بعضهم أرادهاء، وناءه وانماقالناء وهولا يتعدى لاجلساءه فهم اذا أفردوا قالوا أباء لانهم انما فالواناء وهولا يتعدى لمكانساء لبزدوج الكلام والنوء النجم اذا مال الغيب والجمع ألواءونُوان حكاه ابن جني دنی مثل عبدوعبدان و بطن وبطنان فال حسان بن ثابت رضی الله عنه و يثرب تعلم أتابها * اذا حط الغيث نوانها وقدناءنو أواستناءواستنأى الاخيرة على القلب قال يجر ويستنى نشاما كانه * بغيقة لاجليل الصوت جالب قال أبو حنيفة است:أوالوسمى نظروا اليه وأصله من التوء فقدم الهمزة وقول ابن أحمر الفاضل العادل الهادى نقيته * والمستناءاذا ما يقعط المطر المنا الذي يطلب نوعه قال أبو منصور معناه الذي يطلب رفده وقيل معنى النوعسقوط نجم من المنازل في المغرب مع الفجر وطلوع رقيه وهو نجم آخر مقابل من ساعته في المشرق في كل ليلة الى ثلاثة عشر يوماوهكذا كل نجم منها إلى انقضاء السنة ماخلا الجبهة فانلها أربعة عشر يوما فتنقضى جميعها مع انقضاء السنة قال وانماسمى وألانه اذاسقط الغارب ناءالطالع وذلك الطلوع والتوء وبعضهم يجعل النوءالسقوط كانه من الاضداد قال أبو عبيد ولم يسمع في النوء أنه الشقوط الافى هذا الموضع وكانت العرب تضيف الأمطار والرياح والحر والبردالى الساقط منها وقال الاصمعى الى الطالع منها فى سلطانه فتقول مطرنا بنوء كذا وقال أبو حنيفة و النجم هو أول سقوط يدركه بالغداة اذاهمت الكواكب بالمصوح وذلك في بياض الفجر المستطير التهذيبناء النجم ينونو اناسقط وفي الحديث ثلاث من أمر الجاهليةالطعن في الانساب والنياحة والأنواء قال أبو عبيدالانوا ثمانية وعشرون نجما معروفة المطالع في أزمنة السنة كلها من الصيف والشتاء والربيع والخريف يسقط منها في كل ثلاث عشرة ليله نجم في المغرب مع طلوع الفجر