فصل الظاءوالدين * حرف الهمزة (عبا) الجوهري في الصحاح ويقال للفرس ان فصوص، لظماء أى ليست برهلة كثيرة اللحم فرد عليه الشيخ أبو محمد بن برى ذلك وقالظماءهه:امن باب المعتل اللام وليس من المهموز بدليل قولهم ساق ظمياءأى قليلة اللحم ولما قال أبو الطيب قصيدته التي منها في شرح لامية الفصوص طمرة * يأتى تفردهالها التمثيلا كان يقول إنماقلت ظامية بالياممن غيره مزلاني أردت أنها ليست بردلة كثيرة اللهم ومن هذا قولهم رفح أظمى وشفة ظمياء التهذيب و يقال للفرس اذا كان معرق الشوى انه لاظمى الشوى وإن نصوصه للماءاذالم يكن فيهارهل وكانت متوترةوبحمدذلك فيها والاصل فيها الهمز ومنه قول الراجز يصف فرسا أنشده ابن السكيت ۱۱۲ نجيه من مثل حمام الاغلال * وقع بد على ورجل لال ه ظلماى التسامن تحت رئاسن عال - فعل قوائمهظماء وسراة رياأى متلئة من اللحم ويقال للفرس اذان مرقد أظمى إظماء أوطمئ تظمئة وقال أبوالنجم يصف فرساضمره نطويه والى الرفيق الله من الشحم ولسانه له ...
- - أى تعتصر ماءبدنه بالتعريق حتى يذهب رهله ويكتنزله وقال ابن شميل ظماء الرجل على فعالة سوء خلقه ولوم ضريبته وقلة إنصافه الطه والاصل في ذلك أن الشريب اذاساءخلقه لم نصف شركاه، فاما القمامةصور مصدر طمع بظما في أفهومه-موزمةصور ومن العرب منيت فيقول الظماءومن أمثالهم الظماء الفادح خير من الرى الفاضح ( فصل الدين المهملة ) * (با) ا مر الحل والعقل من أى شئ كان والجمع الأعباء وهي الأجمال والأنذال وأنشدلزهير الحامل العبء الثقيل عن المباني بغيريد ولاشگر وبروى لغير بدولاشكر وقال الليث العب كل هل من غرم أو حمالة والعب أيضا العدل وهما عبان والأعباءالآعدالوهـذاعب هذا أي مثله ونطير وعب الشئ كالعدل والعدل والجمع من كل ذلا أعباء وماعبات بغلانعبأى ماباليت به وما أعبابها أيما أباليه قال الازهري وما عبأت له شأى لأباله وما أعبأ بهذا الامرأى ماأصنع به قال وأماءبانهو...وزلا أعرف
