فضل الظاء * حرف الهمزة وماءةاذاشتد عطشه ويقال ظمنت أظمأنا. أفانظام وقوم نظماء في التنزيل لايصيبهم ظمأولا نصب وهو لمن وظمات والانتى ظمأى وقوم ظماء أي عطاش قال الكميت إليكم دوى آل النبي تطلعت * نوازع من قلبي ظماء وألبب استعارالظماء للنوازع وان لم تكن أشخاصا وأظمأته أعطشته وكذلك التظمئة ورجل مظماء معطاش عن المعاني التهذيب رجـل ظلما ن وامر أنظمأى لا ينصرفان نكرة ولمعرفة وقطعى الى لقائه اشتاق وأصله ذلك والاسم من جميع ذلك الظم باله عمروالنظم ما بين الشربين والوردين زادعيه في ورد الابل وهو حبس الابل من الماء الىغاية الورد والجمع أطما قال غيلان متفاعلى الحي قصير الالماء. وظلم الحياةمابين سقوط الولدالى وقت موته وقولهم مابقي منه الاقدرظم الحمارأى لم يبق من مره الا اليسير يقال إنه ليس شئ من الدواب أقصر. أمن الحمار وهوأقل الدواب صبراءن العطش يرد الماء كليوم في الصيف مرتين وفي حديث بعضهم حين لم يبق من عمرى الانظم جمارأىنى يسير وأقصر الأظماء الغب وذلك أن تردالابل يوما وتصدرفتكون في المرى بوماوتر اليوم الثالث وما بين شربتيهاظم طال أوقصر والمظمأموضع القمامن الارض قال الشاعر وخرق مهارة ذى لهله * أجدالأوام به مظلمون أجستجدد وفي حديث معاذوان كان نشر أرض يسلم عليها صاحبهافانه يخرج منه ما أعطى
ww? نشرهار بع المستوى وعشر المظمئي المظمئي الذي تسقيه السماء والمستوى الذي يسقى بالسيح وهمامنسوبان إلى المظلما والمسقى مصدرى أستى وأنهما قال ابن الاثير وقال أبوموسى المقامة أصله المطمئى فترك همزه يعنى في الرواية وذكره الجوهرى فى المعتل ولم يذكره في الهمزولانعرض الى ذكر تخفيفه وسنذكره في المعتل أيضا ووجه ظمان قليل اللحم لزقت جلدته بعظمه وقل ماؤه وهو خلاف الريان قال المخبل وتريد وجها كالصحيفة لا * ظمان مختلج ولاجهم for وسائ ظمأى معترفة اللحم وعين ظمأى رقيةسة الجفن قال الأصمعي ريح طماى اذا كانت حارة ليس فيه اندي قال ذو الرمة يصف الراب يجرى فيرقد أحياناويطرده * نكباء ظمأى من القبطية الهوج
