صفحة:كتاب شعراء النصرانية 1 (1890) - لويس شيخو.pdf/226

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

شعراء نجد والحجاز ( قضاءة ) ولقـد شهدت النارم باشلان توقد في الطبية(1) وتركتكم ارباب سا دات (۲) زيادكم وريه ولكل ما (۳) قال الفتى قد له إلا التحيه والموت خير للفتى فليهلكن وبه بقيه من أن يرى الشيخ المجال إذا تهادى بالعشيـه وقال ايضا في طول عمره ويذكر السلان وخزاز ( من الوافر ) : لقد غمرت حتى ما أبالي احتفى في صباحي ام مسادي وحق لمن انت مائتان عاما عليه أن يمل من الثـواء شهدت الموقدين على خرازی(4) وبالشان جمنا ذا زهاء (ه) ونادمت الملوك من آل عمرو وبعدهم بني ماء السماء (*)

  • اختصرنا هذه الترجمة من كتاب الاغاني وامثال الميداني وتاريخ ابن الأثير وابي

الفداء ومعجم البلدان لياقوت ومن كتاب العقد الفريد لابن عبد ربه وجملة كتب تاريخية اوروبية (1) يعني يوم خزار حين اوقدوا . والطمية جبل ناحية الريده (۲) وفي رواية : ابناء سادات (۳) ويروي : بل كل ما (4) ویروی : شهدت الوافدين على خزاز (ه) وفي رواية : ذا ثواء