صفحة:كتاب شعراء النصرانية 1 (1890) - لويس شيخو.pdf/224

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

شعراء نجد والحجاز ( قضاعة ) دروع وارماح بأيدي أعزة وموضونة بما أفاد محرق وخيل جعلناها دخيـل كرامة عقاذا ليوم الحـرب نحنى وتعبق Y+A ها برحوا حتى تركنا رئيسهم يفر فيه المسرحي المذاق 7 ومما يروى له قوله في حرب غطفان المتقدم ذكرها ( من الوافر ) قلم تبصر لنا غطفان لما تلاقينا وأحرزت النساء ولولا الفضل منا ما رجعتم إلى عذراء شيمتها الحياة فكم غادرت من بطل كمي لدى الهيجاء كان لها غنـاء فدونكم ديونا فأطلبوها واوتارا ودونكم اللقاء فانا حيث لا يخفى عليكم ليوث حين يحتضر (1) اللواء فقد اضحى لحي بني جناب قضاء الأرض والماء الرواء نفينا نخوة الأعـداء عنا بارماح. اينها ظماء ولولا صبرنا يوم التقينا لقينا مثل ما لقيت صداء غداة تعرضوا لبني بغيض وصدق الطعن الشوكى شفاء وقد هربت حذار الموت فين على آثار ما ذهب العقاء وقد كنار جونا أن يمدوا فأخلفتنـا من القوم الرجاء وقال يوم انتصر على ربيعة واسر كليما والمهلهل رواه ابن الاثير ( من الخفيف ) این ابن الفرار من حذر الموت إذا يتقون الأسـلاب إذ أمرنا هللا وأخاه وابن عمر في القيد وابن شهاب وسبينا من تقلب كل بيضا ، كنور الصحى برود الرضاب (۱) ويروى : بعنصر