صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/447

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(۴۴۱ ) لايغب فان الفار يطلبه أشت القلب يجتال بكل حيلة فان كان من النهر يخر التراب عليه وان كان من الكلب الكلب يبول عليه فان ذلك الانسان بمون وذهب بعض الناس إلى أن الغار عدم القوة الملاحظة لانها تخرج من بيتها تری السنور ترجع الى مكانها ثم تخرج عقيب ذلك ولم يبق معها أن المستور على باب جحرها ينننار خروجها وقال بعضهم كيف يقال لا حافظة لها مع حیلها وشتة اهتمامها باهر المعيشة والخارها ليوم تجزوا عن الكلب ولها عطايف حيل موقوف على مقدمات منهما أن الدين في انقارورة إذا كان الی نسقة ترى في القارورة الصی حن يعلو ندهن الى رأسه وتكله ومنها أن القارورة أنا كانت ضيقة الراس وفيها دهن تدخل فيها ذنبها وتلطخها بالدهن ونلتمسها الى أن تستوفي جميع ما فيها ومنها أنها أذا أرادت أخذ البيضة فتاخذ البدنية في منهنجا وتمسكها باربعتها وغارة أخرى "تجرأ بخندها الى البيت ومنها إذا أرادت أخذ لوز تانى خارقة تحملها على نظير الاخرى ولة على ظهرها تلق عليها ذنبها وتحفظها على ظهرها بذنبا تمشي الى جها، والغارة تعادی العقرب فان جعلت فارقة وعغب في قارورة جبری بینهما قنال جيب لان العرب تلدغ القارة والقارة تختال أن تثبت على أبرتها والعقرب لا تمكنها من ذلك وتمند بنا خان قبضت الغارة على أبرتها غلبتها وان حضويتها العقرب كثيرا وجاتنيها من شت ذنب جين أحدها بأحد طرفي الحين والاخر بالطرف الاخر يجري بينهما فتال لا يكون مثاه بین بھی متین و سبعين من العت وخدش ما داسا مشدودين في الخيط فلن أحت الرباط هرب كل واحد من اصناف الفيران حد يقال له القرنبي بيت الحرام والدنانير تسرقها وتلعب بها وكثيرا ما تخرجها من بيتها وأحدا واحدا وتلعب بها وترقص عليها ثم تردها إلى البيت وأحدا وأحد قال بعضهم كان في بیتی خاربة لقيت منها التباريح خنه بنات لها محيدة وقعت فيها خانتنلرت سنورا يصيدها فاستبطا زوجها رجوعها فخرج في الجهات خطاف حولها زمانا ثم رجع إلى بيته وائي بدينار وتركه عند الحديدية تمر بأخر وأخر وكلما أتي بدينار لبت ساعة يطمع أني أخذ الدنانير نداء وأخلصها فلما رأنى لا أخلصها ياتي بزيادة حتى أتي في الاخيرة خرقة فعلمت أنه أخرج ما كان عنده من الدنانير فاخذت الحنانبي وخلصنها، منها حینف يقال له د خلق الله تعالى امي لا يكون الا في البراري المقفرة وحاسة معها تنديدة تحس بالحركة من بعيد ترجع الى جحرا وتاكل اصول الشايش وذكروا أن صاحبخ، ون فانی ]r T]il.