( ۴۴۴ ! الانثى اذا حبلت موت ذكرها ومن أراد حمید لخلد يجعل في تكره شيئا من البصل خانه خرج لأجنة فيصطاده ومنها سنغ يقال له فأرة المسكن توجد بار بنت في موضع يقال له اذخر سترة هذه الفارة مسكن كما للغزال فالصياد اذا صادها پشت سرتها حتى اجتمع فيها الجم وذلك خير من مسك الغزال حتی قالوا يسوى عشرة أمثاله لما فيه من طيب الراحة وحته، ومنها صنف يقال له ذات النطاق في قارة مشهورة منقطة ببياض أعلاها أسود شبهوه بالمرأة ذات النطاق و ألة تلبس تبصين ملونين وتشت وسطها ثم ترسل الاهلى على الاسفل ، ومنها صنف پستی شارة البينش قال بعضهم انها دويبة تشبه الفار وليست بغارة تسكن منابت الجيش وتاكل منه وتغتذی به والیبش سم قاتل بقتل منه نتی* يسر وهو حشیش بنبت بارض الهندي ومنها صنف يقال له اليربوع وهو الفار البري صاحب القاصعاء والناشقاه جعفر حرا فيه عطفات كثيرة وجغرها إلى أسفل مستقيمة ثم تذهب يمينا وشمالا وتعود ونزولا يخفى مكانه فيها بسبب كثرة أعوجاجه وعطفانه فانا قصده شيء من أعدائه كابن عرس أو ضب أو شبان لا يظفر به لانه می أحس بالر من جهة ذهب الى خلاف تلك الهة ولجحره أبواب وللي ابيع رئيس اذا ارادت اليرابيع للخروج من تحتها خرج الرئيس اولاد ونظر شان هم بر عدوا رفع صوته الفار وان رای عدا. رجع إلى جحره ومنعها من الخروج واذا خرج يصعد مونا عاليا كالديدان وأثيرابيع تسعي يمينا وشمالا لطلب القوت ما وقع بیدا ن لاب بات بنحيب منها للرئيس وأذا راى الرئيس عدوا رفع صوته حتی برجع كل واحد الى بينة فان شغل الرئيس - العدو حتی آنها العد بغتة واخذ من البيرا بيع شیئا هربت البقية وعادت إلى أماكنها سالمة ثم اجتمعت على عزل رئيسها وأهلاکه ونصبت رئيسا غير ذلك، ومنها صنف يقال له هندل قيل انه حيوان بشبه الغار وليس بغار يوجد ببلاد غور يدخل النار ولا يحترق ثم يخرج من النار ونشب خه وزاد بريق لونه وصفاء لونة ولا يتتى شعره ولا جلده ولا ليه من النار فسسان من لا يعرف دقايق حكمة ولحطابق صنعه الا هو والملوك يتخذون من جلودها مناديل الغيم لانها في غاية النعومة ساكون بها بدم فاذا توسخ يرمونها في النار ليذهب وخها وتخرج نظيفة، وذكروا أن من أخذ جردا وقطع ذنبه او خصاه ثم سيبه يأكل الميدان والقيران اك نريعا لا بيغلبه شيء حتى ألهية وأبن عرس وجدت فيه تجاعة وجرأة والعاب الانابيب والبنادر عرفوا ذلك فلا يتركوا الخرج عن
