( ۳۱۵ ) شی رأسه عن خلق لها الاجفان لصغر عينها وغايدة لفن تصفيبل مرة اليدوخ الغبار خلق نها بدان تقومان مقامها فلهذا ترى الذباب لا يزال . متدنيه بيدية وله خرطوم خرجيها إذا أراد من الدم ويدخلها اذا روت ومنها بنت ويخرج منها أن تموت كما يخرج في القعدة عند النفين ولا يقدر على المشی از ليس له مفصل بخلاف النمل والقمل دروس أرجاء خشنة لئلا يرتقي اذا وقع على الاشياء الماس والذباب يشهید لب ولأجل ذلك لا بری البق بالنهار ويظهر بالليل عنهمه سون الذباب قال لاحل لولا أن الذباب ياكل السبق ويلبها في زوايا البيوت لما كان لاعلها فيها قرار فاذا اصاب الحيوانات جراحة يقع عليها الذباب في الحالي وبكون سببا لهلاكه الا إذا كان في موضع يعمل البيه نه شينقيها باللمس وانما يكون وقوع الذياب على الديوان سبب هلاكيه لان الذباب اذا وقع على الراحة ونم عليها والحود يتولد من ونیمر الذباب وقال أن الذباب وذم على الأبيض أسود وعلى الأسود أبيض لان ونيمه دو لونيين كما للعصفور فعلى كل لون ببین ما خالفه ويوخذ الذباب ويفصل بدنه ويدلك به لسع الزنبور بیسن ألمه في الحال قالوا توخذ ذبابة وبشت في رجلها شعر وترفع الاخر على صاحب الرمد بنفعه نفعا بنا وكذلك لو جعل الذياب في شي وعلق عليه وجرت الذباب ويسان خلط بالعسل ويطلى به دام أنثعلب ينبت الشعر وجفف الذباب ويستحق الكحل ويتحلى به ينفع من وجع العين وبريد في القوة وبنيت الاشداب واذا اكتحلت المرأة بذلك الكاحل كانت عينها أحسن والخباب بشوی ويؤكل يفتت الحتانة في المثانة ويدق الذباب في اللبن ويطلى به لدغ العقرب بسكن وجعه وقال النبی صلعم اذا وقع الذباب في إناء أحدكم فامقلوه فان في احلی جناحيه داء وفي الاخری درواء من الخباب ذياب كبير يقال له ذباب وصنف آخر يقال له ذباب الكلاب لا يجتمع الا عليها وصنف آخر لا يجتمع إلا على الاسد واذا رأت بالاسد دما و خدشما اجتمعت عليه ولا تقلع عنه حتی تهلكه ) در بین متد و فشخ بكمرة وسواد بقال أنها ستر برتانته وبسته بوله ويظلم بشه وبتورم الغيب والعانة وبعرض مع اختلاط في العقل قال الشيخ وجد من سقى ذلك في په طعم القتاران والوقت والخراريح تموت من الراحة السيبة وأي شديدة التا دشت علی صاحب کی الربع ثلاث مرات يوم نوبته تزول ماء ولكن توجد منها في المقبرة درحرح من سفی مردها تخرج فنک
