( 1 ) 3 بلی بنا اتكلف بیزول ولكن توجد في وسط الورد تلقى في الزيت ونترک معنی تتلاشى ثم تطلى بها المناجل ألة تقلع بها الروم فانها لا تصيبها دودة ولا دابة مرة وقال الشين الرئيس الذراري طلاء الجرب وألقوايلى وتقطع التاليل وتنزيل البهق والبرص باخت وبطلى بها مع الخردل ينبت الشعر وبطل على السرطانات يحتلها والله الموفق رتيلاء دويبة يقال لها بالفارسية ديلمك قال الشيخ الرئيس تشبه العنكبوت الذي يقال له الفهد، وهو صياد الذباب وأصنافها كثيرة وشرف المصرية فهي ذات راس وبلن كبيرين يعرض لمن لسعته وجع شديد مبرح وسهر وصفة اللون درهما يعرض له توثير القضيب والنعوظ وقذف المني من غير ارادة وأما المصرية فيعرض للسرعها صداع شديد وسبات ويعقبها الموت لروحي وذكر الانباء أن علاج تسعها أن يستبی رجبع الانسان ويتركن في تنور حار حنی بعمق زنبور تشبه الحل في أكثر حالاتها فاذا جاء الشناو تدخل بينها ولا تخرج الى أن بعتدل الهواء وتصيد الذباب فأذا تعرض احد تبيتها تجتمع عليه الزنابير كلها وتلسعه واذا ألقي في الدهن يبقى كلاين فاذا رش عليه لق بات کی قل القطامي لم نعرف أن الشيء الذي تتخذ الزنابير منه بينها ای تی و وانه مثل الاغد واذا ذهبت في الشتاء الى المواضع الحية تنام فيها طول الشتاء كللين ولا تنخر القوت الشتاء بخلاف الحل فاذا جاء الربيع وصارت من مقاسات البرد وعدم الغذاء كالخشب اليسابس نفخ الله تعالى في ذلك الخشب الحبوة فعاشت وخرجت وبنت ألبيوت المسدسة وباتنا وحضن والى الان ما عرف من أي شي في بيوتها والذي علم الزنبور ذلك هو الذي علم العنكبوت النسب وقتل النجم على الأزهار أول ما خرج فستان من علم كل حيوان مصائي نفسه ونسله ی سام أبرص هو الوزغ الصغير الياس الطويل الذنب عن جيى بن يعه لان أقتل ماية من الوزغ أحب الی لن أعتق ماية رقبة وأنما قال ذلك لانها دابة سوء زعموا أنها تسقى يات وتم في الاناء فینال الانسان بذلک مکی ها عليها ولا يدخل بيتا فيه الزعفران و پشت على صاحب جی الربع ترول چاه واذا تمكن من الملي نفرغ فيه من أكل منه في العام يتولد فيه البرص وبقنل سامر ابر ويلقى في خرة اليات تهب كلها منها ويشت سام أبوي وجعل على مواضع الشوك والنشا خرجتها وتجنيد به التااليل المسمارية يقلعها المسدس من من
