( مد ۴) نا الريل أذا تركته في وسط الورد ستان سنی تحسبه ميتنا وبعد ذلك اذا تر کنه في وسط الروت تحركه وعاد إلى حاله ، تشكى أن رجلا رای خنفسانة فقال ما ذا يريد الله من خلف هذه أحسن تدورتها أمر ليب راحتها فابتلاه الله بارحة عجز عن معالجتها حداق الاطباء فنون معالجتها حني مع يوما صوت حبيب من الطرفيين ينادي في الحروب فأمر بإحضاره فقالوا له ما ذا يصنع تخم خر بقرحة تنجز عنها الاحباء ولم ترون فقال أحصروه فان احضاره لا حضور فع فاتحته ره فلما نشاهد أقرتة قال علي بخنفساء فاحرفها ونر وماده عليها في أن نذكر الرجل القول الذي سبق منه وقال أن الله تعالى أراد أن يعرفني أن في أخس الانبانة أعز الادوية دود الغندوبية اذا شبعت من الرعي طلب منها مواضعها من الاشجار والشوك ومتن من لعابها خيوطا دقاق ونسجت على نفسها كثيا مثل كيس نيكون لها حررا من الحر والبرد والرياح والأمطار وذا من أي وقت معلوم كل ذلك بالهام الله تعالى وأما كيفية اقننانه نن عجائب الدنيا و أن أول الربيع عند نور ورق التوت اخذوا البزر وشتوه في خرقة والمرأة تجعلها تحت ثديها لتصل اليها حرارة البدن في أسبوع ثم ينثر على ثة من ورث السندوت محمود بل قامت في تحركه البزر وباكل من ذلك الورق ثم لا يأكل بعد ذلك ثلاثة أيام ويقال أنه في الغومة الاولى ثم يرجع الى الاكل ويا كل أسبوع ثمر بترک الاكل ثلاثة أيام ويقال أنه في النودة الثانية وكذي مرة أخرى ويقال أنه في النومة أنتاثة وبعد ذلك بدلق له من العلف كثير بياكل كثيرا ويشرع في على الفيلة ثم ظهر عند ذلك على جدهه تي كنسية العنكبوت فاذا وقع في هذا الوقت مر يلين الفيلبة بنوبة النداوة فيثقبها الحدود وخرج منهما وقد ينبت له جناتان قبطي ولا يجعل منه شي من الابر بيشه واذا فرغت الدودة من على التيلجة عرضت على الشمس ثبوت الحدود فيها حمل من الفيلاجية لاير بشم ويترك بعض العلاجات لتنقيها الدودة وتخرج وتبيعني وجعل بينها ثلسنة الاثية في شرف نقی من ذرف ان الزجاج والثياب الابريشمينة تنفع من الحكة وجرب ولا يتولد فيها القمل دیکی لجن دويبة توجد في البساتين قال بليناس الحكيمر دیکه لن يلقي في خمر عتيق حتى يموت ويترك في فخارة وبشت رأسه ويدفن في وسط الدار يرى فيها شي من الارضة أصلای ذباب أحمدا كبيرة تعود من العفونة وقيل انها تتولد من روث الدواب نمر لا
