(۴۱۹ ) روض لم الاهليلج نوبل ال بعيد انشأو شرا يتغذى بالعراق ويتعشى باليمن وتقول العرب فلان أحزم من شرح العقاب وذلك أن العقاب وجوارح الطير تخل أوكارعا في الجبل وربما كان أملس بحيث لو تحرك الفرج من مجتمه نیوی ان رأس جبل الى حضيسنده فانغر يعرف ذلك مع صغره وختة تجربته أن الصواب ترك الحكة ونمو وضع شیخ من فراخ لاعليات الدجاج والخجل وأقتلا في أوكار الوحشيات انت في الحال وسقمنا عنها واتجب من هذا أن الفرج لا يشب حنی بستوی قصب رینده فعند ذلك تتسرع في الطيران فسبحان من اي كل حيوان مصايع نفسه ومفاسده ، خامية أجزائه قالوا دماغه بدان بهاء الفجل ينفع لدات الجغب في الحمام وهو حار ينفع نفعا بينا مرارته تنفع من العين أخا ويحلى بها ثدى النساء أن يغور اللبن في ثديهن فانها تسكن بينها في الحال وتفتحها وتكثر منها دمه يجفف ويستحق الاصفر مسبحوه ويكتحل به بينفع من جنوب العين ونو ضلى به من خارج العين کان ابتدا نافها حمد بخاب بالزيت وتطلى به رجل المنغرس يزول انها وكذلك المفاصل ، يخلط بالعسل والتدبر وتجعل على الناحور مرتين او ثلاثة رجله) عقعق حناير معروف في نفسه لخيانة بسرت الاشياء النفيسة كاتلى وجه اهر ورميها في موضع أخر ولا يتخذ اليك الاخت تھی مرتقع او تحت سقف وياتي بورق الحلب تر که حول و كره لن يتغمد الخفاش يېشه ورأته وكثيرا ما ينسي بيده وشاخه وع شده و خامية أجزائه قالوا دماغه خلط بالخالية ويسعد به صاحب القوة والغالي شانه بيس ويذهب ما به من الاذی ده تقف في الظل وخاض بماء الورد وبسي أنسانا يبقى ثر تارا مكثارا وضربه بالی به للموضع الذي فيه شوكه أو علم او نشل خانه خرجها بأن سهولة تختہ بطعم الصبي يبقی شما حافظ رينه كرن وبذر رماده في جخرة النمل تهرب عنها كلها ولا بيقى واحد من بيتها بنفع من بياض العين أن دخل به على الريق بعد خروج من الامر يفعل ذلك ثلاث مرات يذهب ذلك بالكلية ، عنقاء أعظم الطيور جتة واكثرها خطة خنف الفيل و لانوس كما تخطف المدينة الغارة ذكر أنه كان في قديم الزمان بين الناس وبنادي الناس دن جنابانها إلى أن سلبت يوما عروسا مجليا فدع علميها حنة أنة س عهر فذهب الله بها إلى بعث سراير الجحر أي تحت حجت الاستواء لا بل
