(th) يوج يناير معروف يقال له بالفارسية تهو ته يمين ويزيد في الباه زيادة جيد) عصفور قالوا ألدابير ضربان أشدها بهايم أنصیر و ثة تلقن الحبوب والثاني سباع الكثيرون أن تتغذى باللحم والعصمغير بيشبههما جميعا لانه يلقط اب وبنطاد ياد وأنصرصر والعصفور لا یتخذ وكره الا في أزيران تحت السقون خوا من جوارح الدلير ولا بقبم الا في دار اعلة ونو خلف مدينة عن أهلها ذهب العمدان اينما عنها ولو عاد أهلها اليها عد العصافير أيمندسا وبين العصفور ولاية معاداة فاذا قعدت طبية وكر العصفور تتسا كل فراخه الملعتماني مديح وشد قاشق وكل عصفور بسمع صونها باني البها وبحد ورتها وجد العصفور فرصة بقرص لابية بمنقاره فاذا جرحها يكون سببا لهلاك الية لان النمل والذباب تجتمع على جراحتها فتهلك لحمية والعرفسور بعدادی کار أيضا لان المسار اذا نهق فسا بين العمه عبور فالعصفور بقرصی بر نقاره ليجتمع عليه البق والذيأب وإذا مر من العم غور أكل لحم المسار يهدی ونيس نی من الحيوانات أكثر سمغادا من العصفور غلهذا قالوا تره قصيره وتما خواص اجزانه له يزيد في قوة الماء ويكسر الرباح قرط حرارته بيضة من تخشاه بهیج به شهوة البساه يدفن بیننده تحت انزبل ثلاثة أيام ثم خرج ويطلى به الناحور خانه بزبا» فرقه يكتحل به يزيل الغشی وبمستی الانسان في النبيذ خر كالمين ) عقاب من صعاب جوارح التي يتعيد الكبير والمسميا الصغار الارنب والثعلب يا كل من كل حيوان ضبده لان اتلبد ينفعه من أمراضة قالوا في بعض الأوقات يطولي منقاره فلا يقدر على الصيد فيكون سب با نهاد که قال صاحب الفلاحة العقاب وكدة يتبتلان يصير العقاب حداة ونشير الاداة عقابا والله أعلم بتتحته قال لما ذنب العقاب مخانية في تقطيع الخيب فيقع على أتذيب الأطلس يغد ما بين صلاه الى كاناه ولا يزال يتبع العسار لطمعه في لحوم القنلي وقال أصحاب القمح أن العقاب لا يراوغ الصيد ولا يعاني قلک وأنه لا يزال على مرقب على فاذا رأى أن شيئا من سباع الطبير أعدتناد انقض اليه فاذا رای فنکي الطير العقاب لم يكن مته الا أن ينجو بنفسه منه ويترك الصيد له قاموا اذا همت تربيها فاخها واذ افلم نوه عينها من الهرم وضعفت قوته يتبعد نحو الهواء إلى أن يحترف ربشه من لو أرة ثم بنتل ويغوير في عين ماه مرارا وخرج منها قوا با قعب تضعف القيم منه وشو
