فان الكربون صقرضو لجارح المعروف الذي يقال له بالفارسية جمخ وحيده أنجب من الجوارح أرسل حمقان على شبيبة او بل اتش ينزل أحدها علی رأسه ويضرب بجناحه عينيه ثم يقوم وينزل الأخر ويفعل مثل ذلك وينشغالانه عن المشي حتی پدر که من ببطش به ومن العجب أن الصقر مع صغر جتنة يتب على اللي مع خامته وذلك لشجاعة خلقها الله تعالى في الحفر يغلب بها اللی) طائر البحر لا يزال يصلي في البحر ولا يرى البيبس أب ولا كر له أخبر انه لا يبسقط الا ريثما يجعل تبيحة أدحثا من زبد البكتر ببیت فيه وغير هذا الوقت يحير في الهواء ابدا حتى يموت والذكر والانتی پسند في الهواه وبين مما ينفق بنفسه عند أنتياة أبلة فان قدر فرخہ علی الطيران يكون كابویه) طاووس أحسن الطير جمالا وحسنا وأروقها لون وله تعالى في خلقته حكمة نجيبة وفي اختلاف ألوانه واتساق تلوياته حكمة وعبرة في وسط كل ريشة دايرة من الذهب محاطة بالورقة والخضرة وغيرها من الالوان الة تلائمر بعضها بعضا تينشا من تركيبها زيادة حسن وتزويق فان الذهب اذا جعلنة على المرة أو الصفرة أو البياض لا يحسن مثل حسنه على الورقة والخضرة والمحلية انظر الى قدر المانع كيف خلق في بيتة تلك النقوش العجيبة والالوان اختلفة ثم أن الذهب توده في الرمل ولا يصلح تلتزويق الا بعد تعلى علمية عمال كثيرة مختلفة الصناعات فكيف خلق الله تعالى في تلك البيعنونة خاصية بينبين منها لين الذهب فسكانه ما أعظم نشانه واوسع قدرته واشر برشانه قالوا تمر الطاووس خمس وعشرين سنة وفي هذه المدة يتلون بالوان كثيرة وفي كل خريف باقی ربیشه واذا بدا الشجر يكتسي بورته فالطاووس بكنسی بريشة قال الشيخ الريس من أراد أن يستمسكت بشی لابعاد الهوام فليمسك في مكانه طاووسا، أما خواتي أجزائه څه يداف بالسذاب والعسل ويشرب ينفع من القولنج واوجاع المعدة ومن سقى من دمع د طي . بن مهارته ينشدها المبطون بالسكنجبين في الماء حار والمقدار منها دانق نائع له ويذهب أينما ثقل اللسان له حمه ينبح وينحسی موقہ سامشب چات لجنب وجه يزيد في قوة الباه وينفع من وجع الركبتين شخمه يحلى به العضو البرود بيصلحة أستم، به يامن العين السوء تخليه يشد على صاحبة الفلق تصنع في المال وكذلك لو دخن تحت ذيلها والله تعالى اعلم بالصواب ۔ عظمه طن 1.Th. 259
